هل يجب وجود رخصة لدى المالك الجديد عند نقل ملكية السيارة؟
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
ورد سؤال إلى المرور السعودي، من قبل أحد المواطنين نصه: «أنا عندي سيارة وأريد نقل الملكية، بس المالك الجديد ما معه رخصة.. هل يشترط وجود الرخصة في نقل الملكية؟».
هل يجب وجود رخصة عند نقل ملكية السيارة؟وأجاب المرور السعودي، عبر صفحته بـ «تويتر»، بأنه فيما عدا الشخص الاعتباري لا تسجل المركبة لمن لا يسمح له بالقيادة إلا بعد تحديد مفوض لقيادتها يحمل رخصة قيادة سارية المفعول تؤهله لقيادة المركبة».
مرحباً بك، فيما عدا الشخص الاعتباري لا تسجل المركبة لمن لا يسمح له بالقيادة الا بعد تحديد مفوض لقيادتها يحمل رخصة قيادة سارية المفعول تؤهله لقيادة المركبة. سعدنا بتواصلك
— المرور السعودي (@eMoroor) September 6, 2023 نقل ملكية السيارة بوجود مخالفاتوفي سياق آخر، أجاب المرور عن سؤال أحد المواطنين نصه: «عندي استمارة منتهية وأبي أبيع السيارة، وعلي مخالفات.. كيف الطريقة؟»، موضحًا أن وجود المخالفات على المالك لا يمنع نقل ملكية المركبة شريطة سريان رخصة السير والفحص الدوري.
مرحباً بك، وجود المخالفات على المالك لا يمنع نقل ملكية المركبة شريطة سريان رخصة السير والفحص الدوري. يسعدنا تواصلك
— المرور السعودي (@eMoroor) September 6, 2023 خطوات نقل ملكية السيارةوحددت منصة أبشر خطوات إتمام نقل ملكية المركبات وإتمام المبايعة للبائع والمشتري من خلال خدمة أبشر المركبات، فجاءت خطوات خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للبائع كالتالي:
الدخول إلى منصة أبشر من هنا.
الدخول على خدمة مبايعة المركبات.
اختيار المركبة المراد بيعها.
تعبئة البيانات المطلوبة.
رفع الطلب.
الضغط على إتمام المبايعة وذلك بعد تحويل المشتري لثمن المركبة لحساب الضامن الخاص بعملية المبايعة.
خدمة مبايعة المركبات عبر أبشر للمشتريالدخول إلى منصة أبشر من هنا.
الدخول إلى خدمة مبايعة المركبات.
قبول الطلب.
تعبئة البيانات المطلوبة.
تحويل ثمن المركبة لحساب ضامن الخاص بعملية المبايعة.
وجود تأمين على المركبة باسم المشتري.
سداد رسوم نقل الملكية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نقل ملكية المركبة المرور السعودي نقل ملكية المركبات خدمة مبايعة المركبات منصة أبشر خطوات نقل ملكية السيارة نقل ملکیة السیارة المرور السعودی
إقرأ أيضاً:
إم إف إي لبيرلوسكوني تدعم باراماونت ضد نتفليكس في نزاع على ملكية وارنر براذرز
أعلنت أكبر مجموعة إعلامية في إيطاليا "MFE-MediaForEurope" دعمها لعرض استحواذ عدائي من "باراماونت" على "وارنر براذرز ديسكفري"، معتبرة أنه يحافظ على المنافسة في سوق البث العالمي.
دخلت مجموعة الإعلام الإيطالية الأكبر "MFE"، المعروفة سابقا باسم "ميدياسيت"، على خط المعركة الدائرة حول مستقبل وارنر براذرز. المجموعة التي أسسها رئيس الوزراء الإيطالي الراحل سيلفيو برلسكوني قالت إنها تفضل عرض الاستحواذ الذي تقدمه باراماونت على عرض عملاق البث نتفليكس. وبعد أن كشفت الأنباء في نوفمبر عن اتفاق بين نتفليكس ووارنر براذرز، قدمت باراماونت الأسبوع الماضي عرضا مفاجئا مباشرة إلى مساهمي "وارنر" كبديل لصفقة الاستحواذ. "إنها حالة مهمة فعلا"، قال الرئيس التنفيذي لـ"MFE" بير سيلفيو برلسكوني خلال مؤتمر صحفي في مقر الشركة قرب ميلانو مساء الأربعاء. "لو اضطررت للمجازفة، فأنا أفضل أن تفوز باراماونت، فقط لأننا عندها لن يكون لدينا ثلاثة عمالقة هم نتفليكس وأمازون وديزني، بل أربعة عمالقة مع باراماونت". وأضاف: "إنها مسألة منافسة لا أيديولوجيا؛ حساب رياضي لا سياسي. وعلى أي حال أرى هذه العملية شيئا أميركيا جدا، وتأثيرها في الخارج محدود". بير سيلفيو هو ابن رئيس الوزراء الإيطالي السابق ورجل الإعلام سيلفيو برلسكوني، ووالدته كارلا لوتشيا إلفيرا دال أوغليو.
ما هي MFE؟أسس برلسكوني الأب "ميدياسيت" في ثمانينيات القرن الماضي كأكبر شبكة تلفزيونية خاصة، وقد عُدت في إيطاليا محطة تجارية شعبية جدا وأيضا رمزا لتركيز القوة الإعلامية والسياسية. منصات مثل "TGCom24" و"Studio Aperto" كانت غالبا ما تروّج لسياسات مؤيدة لبرلسكوني وخطاب يميني. وفي عام 2021، أُعيد تنظيم "ميدياسيت" لتصبح "MFE" أو "Media for Europe"، وهي شركة قابضة عابرة لأوروبا مسجلة في هولندا جاءت نتيجة دمج الذراعين الإيطالي والإسباني. وتمتلك اليوم قنوات رائدة في إيطاليا وإسبانيا والبرتغال، إضافة إلى قنوات ناطقة بالألمانية في ألمانيا والنمسا وسويسرا عبر حصة تبلغ 75,61 في المئة في "ProSiebenSat.1".
الحفاظ على المنافسةشدّد برلسكوني على أن السوق يهيمن عليه بالفعل نتفليكس وأمازون وديزني، وأن ربط باراماونت بـ"وارنر براذرز ديسكفري" سيخلق ثقلا رابعا ينافس العمالقة القائمين. أما اندماج نتفليكس مع "WBD" فسيعزّز بقوة المتصدر الحالي، إذ يدمج "إتش بي أو" و"ماكس" واستوديو "وارنر براذرز" داخل قاعدة مشتركيه الضخمة.
Related باراماونت تتحدى نتفليكس وتطرح عرضا للاستحواذ على وارنر براذرزترتفع رهانات صفقة "وارنر براذرز" خصوصا بالنسبة لهيئات البث الأوروبية التي تعاني بالفعل من أسواق إعلانات مجزأة، وجمهور شاب يتجه إلى منصات بث عالمية أو المشاهدة عبر الإنترنت، وتكاليف حقوق ترتفع باطراد. فـ"نتفليكس" فائقة القوة بمحتوى "WBD" ستجعل البث الأوروبي أكثر اعتمادا على حفنة من اللاعبين الأميركيين، ما يضعف موقعهم في صفقات الترخيص والإنتاج المشترك.
الأرقام وراء عرض باراماونتأدخلت "Paramount Skydance" ملحمة "وارنر براذرز ديسكفري" في حالة ارتباك عبر عرض استحواذ عدائي نقدي بالكامل بقيمة 108,4 مليار دولار (92,3 مليار يورو) لشراء الشركة بأكملها، موجّه مباشرة إلى مساهمي "WBD". وينبع العرض من أموال عائلة لاري إليسون و"RedBird Capital" ومجموعة من صناديق الثروة السيادية القوية في الشرق الأوسط إضافة إلى "Affinity Partners" التابعة لجاريد كوشنر، ويُسوَّق على أنه بديل أكثر ثراء ونظافة، إذ يشمل ليس فقط الاستوديوهات و"ماكس" بل أيضا محفظة القنوات الكابلية لدى "وارنر"، بما فيها سي إن إن و"ديسكفري". في المقابل، أعلنت نتفليكس عن صفقة نقدية وأسهم بقيمة 72 مليار دولار (61,3 مليار يورو) لشراء الاستوديوهات وقسم البث فقط، ودمج "وارنر براذرز" و"إتش بي أو" و"ماكس" و"دي سي" ومكتبتها ضمن منصتها، فيما تُفصل الشبكات التلفزيونية التقليدية لـ"WBD" لتصبح "Discovery Global" في عام 2026. وفي واشنطن، شكك دونالد ترامب علنا بالصفقة قائلا: "أعتقد أنه يجب بيع سي إن إن، لأنني أظن أن الأشخاص الذين يديرون سي إن إن حاليا إما فاسدون أو غير أكفاء". وأضاف خلال مائدة مستديرة مع رجال أعمال في البيت الأبيض الأربعاء: "لا أعتقد أنه ينبغي أن يُؤتمنوا على إدارة سي إن إن بعد الآن، لذا أرى أن أي صفقة يجب أن تُضمن فيها سي إن إن كجزء منها أو تُباع على حدة".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة