في بيت العيلة|الإعدام ينتظر طالب ثانوي أقام علاقة مع زميلته.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية طالب بمدرسة مصطفي كامل الثانوية التجارية للجنايات لاتهامه بهتك عرض طالبة بالصف الثالث الإعدادي بمدرسة بعين شمس في شقة والده.
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض الصبية بغير قوة أو تهديد مستغلا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان استأنساه وأمناة عن أعين الآخرين فسعي بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيره لفعلته أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضاً غشاء بكارتها فتمكن منها أتى فعلته حتى أفرغ خارجها.
وأكد محسن الفرماوى، محامى مجلس الدولة، إن المشرع المصري وضع العديد من التشريعات التي تستهدف حماية الطفولة من خطر التهديد الجنسى، وأفرد العديد من النصوص العقابية التي تكفل معاقبة من تسول له نفسه انتهاك حرمة جسد الصغير، بدءا من قانون العقوبات وانتهاء بالتشريعات المكملة له إلى الدرجة التي جعلته يصل بالعقوبة في بعض الأحيان إلى مرحلة الإعدام دون الاكتفاء بتقييد حرية الجانى.
عقوبات هتك العرضوأشار محسن الفرماوى أن نصت المادة (267) من قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 على أن «من واقع أنثى بغير رضاها يعاقب بالإعدام أو السجن أو المؤبد. ويعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجنى عليها لم تبلغ سنها ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة، أو كان الفاعل من أصول المجنى عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادما بالأجرة عندها أو عند من تقدم ذكرهم أو تعدد الفاعلون للجريمة».
وهذه المادة تعاقب الفاعل إذا تمكن من وقاع المجنى عليها دون رضاها، والوقاع يقصد به الوطء، ولكن يتمكن الجانى من إتيان فعله على هذه الصورة، ولابد أن يستخدم وسيلة من الوسائل المعدمة لرضاء الضحية، فقد يستخدم القوة والعنف الجسدى مع الضحية، وقد يستخدم مجرد التهديد بإيقاع الأذى بها أو بشخص قريب لها، كما قد يستخدم من الوسائل مما يجعل الضحية غائبة عن الوعى إلى درجة عدم إدراك ما يؤتيه الفاعل كما لو بإعطائها مسكرا أو مخدرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طالب الثانوية هتك عرض أغتصاب الطفلة اغتصاب الثانوية
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الحكومة الألمانية يكشف تفاصيل خاصة عن المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بإدخالها إلى قطاع غزة
يمانيون /
أكدت ألمانيا اليوم الجمعة، أن المساعدات التي سمح الاحتلال الإسرائيلي بدخولها إلى قطاع غزة هذا الأسبوع قليلة جدا وغير كافية.
وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان إن شاحنات المساعدات التي سمح بإدخالها إلى القطاع هذا الأسبوع “قليلة جدا ومتأخرة جدا”.
وأكد أن الأمر يتعلق الآن بزيادة المساعدات بشكل كبير وضمان وصولها إلى الناس حتى تنتهي المعاناة في القطاع.