ماذا يحدث على "الحدود المصرية الليبية"؟.. فيديو مثير للجدل
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تداول عدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على موقع "X"، فيديو قيل إنه "لمئات المصريين"" يعتزمون الهجرة بشكل غير شرعي في الصحراء الليبية.
منظر مهيب لمئات المصريين يقومون بالتبادل التجاري مشيا على الاقدام على الحدود الليبية المصرية ... pic.twitter.com/SB1JRCfmge
— رابح رابح (@MarRabeh) September 8, 2023وانتشر الفيديو بشكل كبير على موقع تويتر، حيث لم يتسن لـRT التأكد من صحته أو وجود رد رسمي من الجهات المعنية في مصر حول هذا الأمر.
وتبدأ رحلة الهجرة غير الشرعية من مصر عبر مهربين يوهمون ضحاياهم بأنهم قادرون على إيصالهم إلى إيطاليا عبر مراكب تنطلق من السواحل الليبية، وبعد رحلة صعبة في الصحراء، وعبور دروب وعرة، يصل الشباب إلى مناطق تجميع خاصة بالمهربين في الجانب الليبي، حيث تتضح لهم الرؤية هناك، وهي أنهم وقعوا ضحايا للنصب من عصابات.
ماذا يحدث على الحدود الليبية المصرية ؟ pic.twitter.com/JjdZcx3O91
— Libyan citizen- ﮼مواطن،ليبي (@Libyancitizen6) September 1, 2023وكانت ليبيا قد قامت بترحيل 2000 مواطن مصري إلى الأراضي المصرية شهر يونيو الماضي بعد القبض عليهم في مخازن هجرة شرعية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.