The National يمن مونيتور9 سبتمبر، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ديفيد بروكس يكتب.. البشر أكثر كرمًا مما تعتقد مقالات ذات صلة ديفيد بروكس يكتب.. البشر أكثر كرمًا مما تعتقد 9 سبتمبر، 2023 الحكومة اليمنية تتخلى عن علاج جرحى الجيش خارج البلاد 9 سبتمبر، 2023 وكالة روسية: السعودية تبحث شراء ” مقاتلات رافال” من فرنسا 8 سبتمبر، 2023 تكريم فلم “سَطْل” اليمني في مسابقة الأفلام القصيرة “حكاية أثر” 8 سبتمبر، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق إطلاق صاروخ كوريا الشمالية قبل اجتماع قادة كوريا الجنوبية واليابان 14 يوليو، 2023 الأخبار الرئيسية الحكومة اليمنية تتخلى عن علاج جرحى الجيش خارج البلاد 9 سبتمبر، 2023 تحذير بريطاني من كيان ينتحل صفة أممية يحوّل السفن من ميناء عدن إلى الحديدة 8 سبتمبر، 2023 قتلى وجرحى في صدامات عرقية بين مهاجرين إثيوبيين بعدن 8 سبتمبر، 2023 “الرئاسي اليمني” يدعم الاحتجاجات في مناطق الحوثيين 8 سبتمبر، 2023 “الوزاري الخليجي” يؤكد على وحدة اليمن واستكمال تنفيذ اتفاق الرياض 8 سبتمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم إطلاق صاروخ كوريا الشمالية قبل اجتماع قادة كوريا الجنوبية واليابان 14 يوليو، 2023 كاريكاتير: تمرد فاغنر على بوتين 25 يونيو، 2023 العقل والذكاء الاصطناعي 8 يونيو، 2023 تقول صدق طلع من آل البيت؟! 2 مارس، 2023 مأرب قلب اليمن النابض 24 يناير، 2023 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 27º - 17º 28% 2.74 كيلومتر/ساعة 27℃ السبت 28℃ الأحد 26℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء تصفح إيضاً كاريكاتير: انهيار الهدنة في مخيم عين الحلوة في لبنان 9 سبتمبر، 2023 ديفيد بروكس يكتب.. البشر أكثر كرمًا مما تعتقد 9 سبتمبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 24٬269 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 11٬679 اخترنا لكم 6٬306 عربي ودولي 5٬508 رياضة 1٬979 كأس العالم 2022 71 كتابات خاصة 1٬975 اقتصاد 1٬894 منوعات 1٬757 مجتمع 1٬715 صحافة 1٬432 تراجم وتحليلات 1٬410 آراء ومواقف 1٬388 تقارير 1٬375 حقوق وحريات 1٬163 ميديا 1٬158 فكر وثقافة 813 تفاعل 738 فنون 443 الأرصاد 140 بورتريه 60 صورة وخبر 20 كاريكاتير 16 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 2 سبتمبر، 2023 عزوف الطلاب عن الدراسة الجامعية في تعز.. ما الأسباب والتداعيات؟ 20 ديسمبر، 2020 الحوثيون يرفضون عرضاً لنقل “توأم سيامي” إلى خارج اليمن 30 مايو، 2023 الأرصاد اليمني يدعو المواطنين إلى عدم استخدام الأجهزة الإلكترونية أثناء العواصف الرعدية  أخر التعليقات ماجد عبد الله

الله لا فتح على الحرب ومن كان السبب ...... وا نشكر الكتب وا...

diva

مقال ممتاز موقع ديفا اكسبرت الطبي...

عبدالله منير التميمي

مش مقتنع بالخبر احسه دعاية على المسلمين هناك خصوصا ان الخبر...

Tarek El Noamany

تحليل رائع موقع ديفا اكسبرت الطبي...

عاصم أبو الخير

[أذلة البترول العربى] . . المملكة العربية السعودية قوة عربية...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحکومة الیمنیة فی الیمن

إقرأ أيضاً:

فلامينجو.. العملاق البرازيلي في مهمة البحث عن لقبه الأول في مونديال الأندية

يتطلع فريق فلامينجو البرازيلي للتتويج بلقب كأس العالم للأندية عندما يشارك في النسخة الجديدة من البطولة التي تقام بمشاركة 32 فريقا في الفترة من 14 يونيو الحالي إلى 13 يوليو/تموز المقبل في الولايات المتحدة الأمريكية.

وكان فلامينجو قريبا من حصد لقب البطولة بنظامها القديم عندما وصل لنهائي نسخة 2019، ولكنه خسر في المباراة النهائية أمام ليفربول بهدف نظيف، لذلك سيسعى بكل قوته لحصد اللقب في هذه النسخة لتعويض خيبة الأمل السابقة.

ويملك فلامينجو، أحد ممثلي اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، فريقا مرصعا بالنجوم وقاعدة جماهيرية تقدر بحوالي 50 مليون مشجع. مما يضعهم ضمن أكثر الأندية متابعة حول العالم.

ويتطلع فلامينجو إلى تحقيق المجد العالمي مع المدرب فيليبي لويس، الذي تولى تدريب الفريق في 30 سبتمبر 2024 بشكل مؤقت، خلفا لتيتي، قبل أن يحصل على الوظيفة بشكل دائم حتى نهاية عام 2025.

ويتواجد فلامينجو في المجموعة الرابعة مع فرق تشيلسي الإنجليزي والترجي التونسي ولوس أنجليس جالاكسي الأمريكي.

ويستهل فريق فلامينجو مبارياته بالبطولة بمواجهة الترجي يوم 17 من الشهر الجاري، ثم يواجه تشيلسي يوم 20 من ذات الشهر قبل أن يختتم منافساته في هذا الدور بمواجهة لوس أنجليس جالاكسي يوم 25 من ذات الشهر.

وتأهل فلامينجو إلى مونديال الأندية بعدما حقق لقبه الثالث في بطولة كأس ليبرتادوريس في عام 2022 بعد فوزه في النهائي على نادي برازيلي آخر هو أتلتيكو باراناينسي، وبفضل هذا الإنجاز، حصل على بطاقة المشاركة في كأس العالم للأندية.

أقيمت المباراة النهائية من مواجهة واحدة على ملعب محايد، وسجل هدف اللقاء الوحيد جابرييل باربوسا (جابيجول) الذي أثبت نفسه كلاعب حاسم في البطولة. علما بأنه كان أيضا صاحب الهدفين المتأخرين في فوز فلامينجو الرائع على ريفر بليت في نهائي 2019.

تأسس نادي ريجاتاس دو فلامينجو في عام 1895 في ريو دي جانيرو، وكان في الأصل نادي تجديف للشباب من حي فلامينجو. كانت الفكرة هي التنافس في التجديف ضد فرق من مناطق ريو الأخرى، لكن النادي قرر بعد ذلك التوسع والمشاركة في تخصصات رياضية إضافية، ودخل عالم كرة القدم في عام 1911.

تميزت السنوات الأولى بتحقيق ألقاب إقليمية بما في ذلك بطولة كاريوكا، وفي الأربعينيات من القرن الماضي، ظهرت شخصية زيزينيو الشهيرة، وهو البطل الكروي الأول لبيليه الشاب. استغرق وصول فلامينجو ليصبح أحد أقوى الأندية في البرازيل عقود من الزمن، لكن عندما حدث ذلك، تم بأسلوب أنيق، وكانت الحقبة الذهبية للنادي في فترة الثمانينيات تستحق الانتظار.

مع لاعبين أمثال زيكو وجونيور ولياندرو، الذين حصلوا جميعهم على مكانة أسطورية في كرة القدم البرازيلية، فاز فلامينجو ببطولة البرازيل أعوام 1980 و1982 و1983، بالإضافة إلى فوزه بكأس ليبرتادوريس عام 1981، كما ظفر بلقب كأس الإنتركونتيننتال في ذلك العام على حساب ليفربول بانتصاره 3 / صفر في النهائي.

وخلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مر الفريق بفترات من الصعود والهبوط، وعلى الرغم من ذلك، توج النادي بلقب البطولة الوطنية في عام 2009 ونجح دائما في الحفاظ على مكانه في دوري الدرجة الأولى. حتى الآن، إلى جانب ساو باولو، هما الفريقان الوحيدان من الأندية العريقة في البرازيل اللذان لم يهبطا من الدرجة الأولى على الإطلاق.

وشهدت عملية الإصلاح القوية في النادي نجاحاً ملموساً، حيث أسفرت عن الفوز بالألقاب وبروز العديد من النجوم الرائعين وتحسين واضح للبنية التحتية.

وعاد العملاق البرازيلي إلى قمة الكرة المحلية والقارية بفضل تحقيقه لقب الدوري عامي 2019 و2020، ولقب كأس ليبرتادويس عامي 2019 و2022. كما ظهرت أيقونات جديدة للنادي مثل جابرييل باربوسا ودييجو وفيليبي لويس.

وذكر الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن عام 2019 كان هو الذروة والحلم بالنسبة لأي مشجع لفلامينجو، حيث قام الفريق بحملة تاريخية وشبه مثالية في فوزه بالألقاب الوطنية والقارية. الانتكاسة الوحيدة تمثلت بخسارة نهائي كأس العالم للأندية 2019، حيث ثأر ليفربول من هزيمته عام 1981 وانتصر 1 / صفر.

ومن أبرز لاعبي الفريق التاريخيين هو زيزينيو، البطل الأول لبيليه، وهو ما أكده "ملك كرة القدم" في مناسبات عديدة.

ويعتبر زيزينيو أسطورة من أساطير فلامينجو بشكل خاص والكرة البرازيلية عموما بفضل موهبته الفذة والألقاب التي حققها مع الفريق وتأثيره الملموس على الرياضة.

عبقرية "ميستري زيزا" تتجاوز الأجيال وستبقى جزءا من تاريخ كأس العالم إلى الأبد، بعد أن تم اختياره كأفضل لاعب في البطولة نسخة 1950.

وهناك أيضا زيكو، الذي يعد رمزا من رموز النادي بفضل عبقريته في الملعب وحبة الكبير للنادي.

اللاعب المعروف بلقب "أو جالينيو دي كوينتينو" تألق بشدة مع العملاق البرازيلي، حيث قدم مزيجا من التقنية الرائعة والرؤية الاستثنائية وقدرة لا مثيل لها على قلب المباريات لصالح فريقه. مهاراته الفريدة وعلاقته القوية مع الجماهير جعلته شخصية أسطورية ويحظى باحترام واسع النطاق، وليس فقط بين مشجعي فلامينجو.

لحظات مجد زيكو مع فلامينجو أكسبته فصلا خاصة في تاريخ النادي. ساعد صاحب القميص رقم 10 على قيادة الفريق إلى مجموعة من الألقاب على المستوى المحلي والدولي، وهذا يشمل البطولات البرازيلية أعوام 1980 و1982 و1983، بالإضافة إلى كأس ليبرتادوريس 1981، لم يكن مجرد هداف حاسم، حيث كان أيضا قائدا لأوركسترا فلامينجو، وقدم العديد من التمريرات الحاسمة واستطاع إخراج أفضل ما لدى زملائه في الفريق.

كان يطلق عليه "المايسترو" جونيور، أو جونيور "كاباسيتي"، وبغض النظر عن هذه الألقاب، كان يمكن لجونيور أن يحمل اسم (فلامينجو) كلقب له، نظرا لكيفية توافقه الواضح مع الفريق. كان الظهير الأيسر ولاعب خط الوسط متعدد الاستخدامات قائدا تكتيكيا على أرض الملعب وكان يعتبر مثالا للاحتراف.

لعب جونيور بجوار زيكو لعدة سنوات، بالإضافة إلى زميليه الأيقونيين لياندرو وأديليو. واستطاع جونيور أيضا الفوز بلقب كأس ليبرتادوريس 1981 والدوري البرازيلي عامي 1980 و1982. علاوة على ذلك، عاد إلى فلامينجو عام 1989 وهو في سن 35 عاما، وذلك بناء على طلب ابنه الذي لم يسبق له رؤيته يلعب في النادي، وساعد الفريق على الفوز بلقب دوري آخر.

أما من حيث اللاعبين البارزين المتواجدين حاليا مع الفريق، يوجد إيفرتون أراوخو وليو بيريرا وجيرسون، أغلى لاعبي الفريق من حيث القيمة التسويقية حيث تبلغ قيمته 25 مليون يورو، وبيدور وبرونو هنريك.

وتبلغ القيمة السوقية لفريق فلامينجو 219 مليون يورو.

مقالات مشابهة

  • فلامينجو.. العملاق البرازيلي في مهمة البحث عن لقبه الأول في مونديال الأندية
  • إسرائيل تشن هجوما على اليمن وتعلن اغتيال رئيس أركان الحوثيين
  • محاولة اغتيال إسرائيلية لرئيس أركان الحوثيين في اليمن.. من هو محمد الغماري؟
  • بهجوم على اليمن.. الجيش الإسرائيلي يحاول اغتيال رئيس أركان الحوثيين
  • أكسيوس: إسرائيل حاولت تصفية رئيس أركان الحوثيين في اليمن
  • إليسا وآدم يحيان حفلا غنائيا فى لبنان .. 12 يوليو المقبل
  • هاني شاكر يحيي حفلا غنائيا في لبنان.. 11 يوليو
  • اليمن تطالب بوقف التدخلات الإيرانية وتفعيل حظر الأسلحة على الحوثيين
  • مهمة مستحيلة.. لماذا لا يمكن هزيمة الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • لبنان يمهل 34 مخيمًا سوريًا 15 يومًا للإخلاء