تحدث الموسيقار العالمي باسم درويش مؤسس فريق كايرو ستيبس، عن رأيه في الذكاء الاصطناعي والمكان الذي يقضي فيه ليلة رأس السنة.

وقال باسم درويش، ببرنامج سبوت لايت تقديم الإعلامية شيرين سليمان والمذاع على قناة صدى البلد، إن الذكاء الاصطناعي مثل القنبلة الذرية وأخشى على المجتمعات بتاعتنا عدم استخدامه بالشكل الأمثل.


متابعا: مش قلقان من الذكاء الاصطناعي في الموسيقى لأنها روح.

وأوضح: «تركيبتي الصعيدي ساعدتني في ألمانيا إن الواحد لما يكون مصمم على شئ يعمله ولا يحب الفشل، وده اتربينا عليه في الصعيد».

النيل يمثل مصر

وأضاف باسم درويش: «النيل يمثل مصر، وبقضي رأس السنة في جزيرة بأسوان، وانتقلت من الصعيد للقاهرة بعد انتهاء دراستي في الثانوية العامة».
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: باسم درويش الذكاء الاصطناعي الموسيقى كايرو ستيبس سبوت لايت شيرين سليمان صدى البلد الذکاء الاصطناعی باسم درویش

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يزداد عبقرية.. لكنه يُتقن الكذب

أشار تقرير حديث إلى أن مشكلة "الهلوسات" في نماذج الذكاء الاصطناعي – وهي المصطلحات الأنيقة التي تُستخدم لوصف المعلومات الملفقة التي تقدمها النماذج على أنها حقائق – تزداد سوءًا مع تطور هذه النماذج، وليس العكس.

اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يتقن الخداع!


وبحسب نيويورك تايمز، فإن النماذج الجديدة المصممة لتقديم "تفكير منطقي" قبل الإجابة، مثل نماذج OpenAI وGoogle الحديثة، تُظهر معدلات أعلى من الأخطاء والادعاءات الكاذبة. على سبيل المثال، نموذج o4-mini من OpenAI هلوس بنسبة 48٪ في اختبارات الدقة الداخلية، بينما بلغت هلوسات نموذج o3 حوالي 33٪، أي ضعف معدل الأجيال السابقة.

 

 

اقرا ايضاً.. روبوتات تتنكر كبشر وتخدع آلاف المستخدمين!

أخبار ذات صلة في أضخم تجربة طبية عرفها التاريخ.. الذكاء الاصطناعي يشخّص ويتفوق على الأطباء البابا ليو الرابع عشر يحدد رؤيته للكنيسة الكاثولوكية



وتزداد خطورة المشكلة بسبب فشل الشركات المطورة في فهم السبب الحقيقي وراء هذه الظاهرة، وهو ما يكشف عن ضعف الفهم العميق لكيفية عمل هذه النماذج حتى من قبل مبتكريها.

ويضيف خبراء أن الاعتماد المتزايد على البيانات الاصطناعية (المولدة بالذكاء الاصطناعي نفسه) في تدريب النماذج الجديدة قد يزيد المشكلة سوءًا، مع تراجع العائد من كل جيل جديد من النماذج.


اقرأ أيضاً.. تحذيرات علمية.. أدوات البحث بالذكاء الاصطناعي تختلق مصادر وروابط وهمية



ومع ضخ عشرات المليارات من الدولارات في تطوير البنية التحتية لنماذج أكثر تطورًا، تواجه الصناعة الآن معضلة محورية: المزيد من القوة لا يعني بالضرورة المزيد من الموثوقية.


إسلام العبادي(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • أوبن أيه.آي: انتشار الذكاء الاصطناعي ليس بديلاً عن تعلم اللغات
  • في زمن الذكاءِ الاصطناعيِّ والجندرِ الحُرِّ: لماذا يعودُ العشقُ الإلهيُّ إلى الواجهة؟
  • دراسة.. أدوات الذكاء الاصطناعي توحد أساليب الكتابة
  • الذكاء الاصطناعي يزداد عبقرية.. لكنه يُتقن الكذب
  • كيف تراهن هوليود على الذكاء الاصطناعي لتقليل تكاليف الإنتاج؟
  • بابا الفاتيكان يحذّر: الذكاء الاصطناعي تحد للبشرية
  • الذكـاء الاصطناعـي «الخـارق» لـم يولـد بعـد!
  • تراجع عمليات البحث في سفاري لأول مرة بسبب الذكاء الاصطناعي
  • سعر ومواصفات موبايل هونر 400 برو.. يدعم الذكاء الاصطناعي
  • الثقافة والمعلوماتية وسؤال الذكاء الاصطناعي