من بينها إرسال “تكاليف العلاج” مقدماً.. مصر تفرض شروطاً جديدة على المرضى اليمنيين القادمين لأراضيها (تفاصيل)
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يمانيون/ متابعات
فرضت السلطات المصرية قيودا وشروطًا جديدة على اليمنيين القادمين لأراضيها بغرض العلاج، مشترطة على المرضى استخراج تقارير من مستشفيَي “الثورة بصنعاء والجمهورية بعدن” فقط، وإرساله قبل السفر عبر منصة إلكترونية إلى الجهات المختصة المصرية ليتم دراسته، بقبول المريض أو رفضه.
وألزمت السلطات المصرية المرضى اليمنيين الذين حصلوا على الموافقة المبدئية على علاجهم في مصر، بإرسال تكاليف العلاج مقدمًا بالدولار إلى حساب البنك المركزي المصري، وكذلك البتّ بمسألة احتياج المريض لمرافق، بعد دراسة التقارير الطبية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
يديعوت تكشف تفاصيل خطة لاجتياح غزة بريا قبل “طوفان الأقصى”
#سواليف
كشفت شهادات لضباط كبار بجيش الاحتلال، عن #خطة واسعة من 4 مراحل، كان أعدها، لمفاجئة #المقاومة في قطاع #غزة، بسلسلة من #الهجمات و #الاغتيالات تنتهي باجتياح بري للقطاع.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن ضباط قولهم، إن الخطة التي كانت جاهزة، تقضي بعمليات #اغتيال مفاجئة لقائد أركان #كتائب_القسام الراحل الشهيد #محمد_الضيف، ورئيس الحركة بغزة الشهيد#يحيى_السنوار، واثنين أو 3 من قادة ألوية القسام.
وأضافت أن المراحل التالية، تتضمن قصف جميع مواقع التعاظم العسكري لحركة حماس، المعروفة لدى جهازي الشاباك والاستخبارات العسكرية، ثم تنفيذ طلعات جوية متدرجة لضرب المواقع المركزية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، وصولا إلى المرحلة الأخيرة التي تشمل دخول فرق عسكرية لجيش الاحتلال لتنفيذ مناورة برية، تهدف إلى الكشف عن مناطق إطلاق الصواريخ.
مقالات ذات صلةوقالت الصحيفة، إن الفرق التي كان مقررا أن تهاجم غزة بريا، هي 162 و36 و98، والخطة كانت طرحت في فترات مختلفة، بما في ذلك قبل عام من عملية طوفان الاقصى، وفقا لشهادات قيادات عسكرية للاحتلال.
ولفتت الصحيفة إلى أن الشهادات الجديدة لكبار ضباط الاحتلال حول الخطة، تتقاطع، مع الخطة التي كشفتها الصحيفة قبل أشهر، وتحدثت عن المباغتة بعملية اغتيال السنوار والضيف، وشن هجوم على القطاع.
وتوضح الشهادات أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت بالفعل خططا عملياتية لاستهداف السنوار والضيف، إلا أن التنفيذ تعثر رغم توصيات ضباط بارزين، في ظل تركيز الجيش على الجاهزية للجبهة الشمالية، ومع إصرار المستوى السياسي على عدم المبادرة إلى عملية في غزة خلال فترات التهدئة.