المغرب مجرد بروفة.. اعرف قوة زلزال الفناء وكيف سيمزق القشرة الأرضية «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أثار زلزال المغرب الذي تسبب بمقتل وإصابة المئات، فيما تقبع أسر بأكملها تحت الأنقاض، موجة من الذعر والخوف من مصير مشابه قد يضرب أي جزء من الكرة الأرضية. وبدأ الجميع يفكر في سيناريوهات الدمار المحتملة، وما إذا كان من الممكن حدوث زلزال قد يتسبب بدمار الأرض، وسط مخاوف وتساؤلات عما إذا كانت قشرة الأرض قد أصيبت بالفعل بتصدعات خطيرة.
ما قبل زلزال المغرب
وشهدت الكرة الأرضية بشكل عام رقما قياسيا من الزلازل والهزات الارتدادية منذ بداية العام.
اقرأ أيضًا: «صوته حلو».. لاعب بيراميدز يفاجئ زملاءه ورد فعل غير متوقع من اللاعبين| فيديوجراف
للمزيد حول زلزال مراكش وماذا سيحدث حال وقوع زلزال الفناء وتأثيره على الكرة الأرضية وسكانها شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال المغرب ضحايا زلزال المغرب مراكش سبب زلزال المغرب
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن غسان الدهيني؟.. وكيف أصبح زعيما لمليشيا أبو شباب؟
غزة - الوكالات
برز غسان الدهيني كزعيم جديد لمليشيا "القوات الشعبية" بعد مقتل ياسر أبو شباب، الزعيم السابق للجماعة المتهمة بالتعاون مع إسرائيل، خلال نزاع عائلي في قطاع غزة يوم الخميس الماضي.
وأظهرت مصادر إعلامية فلسطينية أن الدهيني، البالغ من العمر 39 عامًا، كان القائد الفعلي للمليشيا منذ فترة طويلة، بينما كان أبو شباب يمثل الواجهة الرسمية. وُلد الدهيني في 3 أكتوبر 1987 بمدينة رفح وينتمي إلى قبيلة الترابين، وسبق أن خدم في أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية قبل الانتقال إلى صفوف "جيش الإسلام"، أحد الفصائل المسلحة في غزة.
وعقب مقتل أبو شباب، أعلنت مليشيا "القوات الشعبية" رسميًا تعيين الدهيني قائدًا جديدًا لها، فيما تعهد الأخير بمواصلة عمليات الجماعة ضد حركة حماس، مؤكدًا في تصريحات للقناة 12 الإسرائيلية أنه لا يخشى حماس وأنه سيستمر في "مكافحة عناصرها ومصادرة معداتها باسم الشعب والأحرار".
وتعد حركة حماس الدهيني أحد أبرز المطلوبين لها، متهمة إياه بالتعاون مع إسرائيل ونهب المساعدات وجمع معلومات استخبارية عن الأنفاق والمواقع العسكرية. ونجا الدهيني من محاولات اغتيال عدة، بينما قُتل شقيقه في إحدى العمليات.
وتأسست مليشيا "القوات الشعبية" عام 2024 تحت قيادة أبو شباب، ويقدر عدد عناصرها بين 100 و300 مقاتل، وتعمل قرب معبر كرم أبو سالم ومناطق توزيع المساعدات في رفح وخان يونس. وأكدت تقارير إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي وأجهزة المخابرات كانت وراء تزويد المليشيا بالأسلحة ضمن "مشروع تجريبي" لاختبار إمكانية تشكيل نواة بديلة لحماس في مناطق محدودة.
كما أشارت الأمم المتحدة إلى أن أبو شباب كان شخصية محورية في عمليات النهب المنهجي للمساعدات الإنسانية داخل غزة، فيما تكشف العمليات المالية للجماعة عن استغلال واضح للأزمة الإنسانية لتوسيع النفوذ وجمع الأموال.