حيروت ـ خاص

 

كشف وزير الخارجية اليمني الأسبق، الدكتور أبوبكر القربي، اليوم الاحد، عن مشكلة أطراف الصراع في اليمن.

 

وقال القربي في تغريدة على حسابه بموقع ” إكس “، إنه “للأسف في اليمن ينظر الخصوم إلى ما يلحَقُ بهم من خصمهم من ضرر و خسائر وينسون ما يلحِقون هم بعدوهم من ضرر وبالتالي لا يفكر الا بالانتقام لحقه متجاهلا حق خصمه”.

 

وأضاف : هذه مشكلة أطراف الصراع اليمنية الذين لايرون أن لخصومهم حقًا يجب أن يحترم ويدافع عنه و أنه السبيل لتحقيق المواطنة المتساوية”.

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

المسعودي يقف على صورة "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"

مسقط- الرؤية

صدر عن النادي الثقافي كتاب "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"، للمؤلف علي بن سالم المسعودي؛ حيث وقف المسعودي على المؤثرات التي أسهمت في تشكل صورة الدهر في شعر البهلاني، ووجد أنها كانت مؤثرات عامة مثلتها البيئة والعصر، ومؤثرات خاصة اجتماعية ودينية وسياسية.

وقد بحث المسعودي عن الدلالات اللغوية للدهر في المعاجم العربية، وعن الدلالات الاصطلاحية في البيئتين الدينية والشعرية. تناول الباحث الصور التي تجلت بهذه الثيمة في الشعر العربي عامة، والشعر العماني خاصة، فوجد أن هذه الصور قد تعددت بناءً على فعلين هما: إلحاق الفاعلية بها، وإسقاطها عنها، فحين يسقط الشعراء الفاعلية عن هذه الثيمة لا تتجاوز التعبير عن صورة الدّهر (الزمن)، وحين يلحقون الفاعلية بها تتجاوز الزمن إلى صور أخرى مستعارة.

وفي هذه الدّراسة سعى المسعودي إلى البحث عن ثنائيّة التصالح والصراع مع الدهر في شعر (أبي مسلم البهلانيّ)؛ وذلك بتتبّع كلّ علاقة من هاتين العلاقتين؛ لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تصالح الشاعر مع الدهر تارةً، وتصارعه معه تارةً أخرى، وذلك باستنطاق النصوص الشعريّة وسبر أغوارها، على وفق المنهج الوصفيّ التحليليّ مع الاستعانة بالمنهج الموضوعاتي؛ لتقسيم علاقتيْ التصالح والصراع على حسب الموضوعات.

وأولى المسعودي الاهتمام بثلاث صورٍ تجلّت فيها علاقة تصالح الشاعر مع الدهر: أولها صورة الزمن الصرف الذي لا يثير أي ردة فعل، وثانيها صورة الفاعل الإيجابي الباعث للرضا والسرور، وآخرها صورة الفاعل السلبيّ الباعث للصبر والتجلّد، وتناولنا علاقة صراع (أبي مسلم) مع الدّهر.

وبيّن المسعودي أسباب اختلاف درجات ذلك الصراع وارتباطها بالجانب النفسيّ للشاعر، وكشف عن ثلاث صورٍ شكّلت الصراع مع الدهر: أولها الوصف السلبيّ، وثانيها الشكوى، وآخرها المواجهة. وقسم البحث إلى مقدمة و3 محاور؛ هي: علاقة التصالح مع الدهر وعلاقة الصراع مع الدهر وتحولات الصراع من الشكوى إلى المواجهة.

مقالات مشابهة

  • خلافات زوجية.. ضبط أطراف المشاجرة بالشرقية
  • الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
  • الداخلية تضبط أطراف المشاجرة بالأسلحة في الإسكندرية
  • الذكاء الاصطناعي يحل مشكلة السمع في الضوضاء
  • رئيس ديرمواس يعلن عن حل مشكلة تأخر التصويت بلجان دلجا
  • عبد الحميد بسيوني: مسؤولية الإخفاق في كأس العرب تقع على عدة أطراف
  • المسعودي يقف على صورة "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"
  • تمشيط إسرائيلي بالرشاشات يستهدف أطراف سهل مرجعيون
  • سفير أمريكا بأنقرة: ترامب يقترب من حل مشكلة طائرات إف-35 مع تركيا
  • مشكلة بعداد الكهرباء.. خطوات تحرير محضر إثبات حالة وحماية حقوقك بالفاتورة