طرحت قناة فوكس التركية إعلان ثانٍ من الحلقة الأولى لمسلسل شخص آخر المقرر عرضه اليوم الأثنين على شاشتها، وهو العمل الذي يترقبه عدد كبير من الجمهور حول العالم.

اقرأ ايضاًتغيير اسم مسلسل هاندا ارتشيل وبوراك دينيز إلى "شخص آخر" - موعد وقناة العرضالاعلان الترويجي الثاني لمسلسل "شخص آخر"
 

كشف الإعلان الثاني عن الكثير من الأحداث القادمة للجمهور ضمن سياق الحلقة الأولى من العمل، ويبدو واضحاً أن الأكشن والغموض سيسطران على المسلسل منذ اللحظات الأولى، حيث يظهر بوراك دينيز نجم العمل بشخصية كنان خلال محاولته اختطاف المدعية العامة ليلى وتجسد دورها الفنانة هاندا ارتشيل.


 

وتعرض الحلقة الأولى الليلة الساعة الثامنة مساءً بتوقيت تركيا، على ان تعرض حلقة جديدة كل يوم أثنين، ويأتي العمل بديلًا لمسلسل التفاح الحرام الذي حظي بشعبية كبيرة.

Bambaşka biri bambaşka bir hikaye!#BambaşkaBiri ilk bölümüyle bu akşam saat 20:00’de @FOXTurkiye'de başlıyor! pic.twitter.com/kJtlSOMztq

اقرأ ايضاًهاندا ارتشيل تتألق مع حبيبها هاكان صابانجي بفستان أسود ..ومبلغ خيالي أنفقه الأخير خلال عطلتهما— TAFF Pictures (@taffpics) September 11, 2023  قصة مسلسل شخص آخر

يروي العمل الذي حمل بالبداية اسم الغريب الذي بداخلي ثم تم تعديله إلى غريبان ليتم في النهاية اعتماد اسم شخص آخر، قصة الإعلامي الشهير كنان الذي يعيش بأكثر من شخصية نظرًا لمعاناته مع مرض اضطراب الشخصية.

ويلتقي كنان بالمدعية العامة ليلى التي تحقق في عدد من الجرائم لقاتل متسلسل وتتقاطع الأحداث.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل بوراك دينيز أخبار المشاهير الحلقة الأولى شخص آخر

إقرأ أيضاً:

التغلغل التركي في قبرص الشمالية يدفع إسرائيل لخطة طوارئ

أنقرة (زمان التركية) – في الذكرى الـ51 لعملية السلام القبرصية التي قامت بها تركيا عام 1974، نشرت صحيفة “إسرائيل هيوم” الإسرائيلية تحليلاً مثيرًا للاهتمام. زعم التقرير أن جمهورية شمال قبرص التركية (قبرص الشمالية) أصبحت قاعدة لأنشطة استخباراتية وصاروخية وإرهابية تابعة لتركيا وإيران.

وذكرت الصحيفة أن قبرص الشمالية تحولت بعد نصف قرن إلى “قاعدة عسكرية واستخباراتية صامتة لكنها فعالة” لصالح تركيا. واستنادًا إلى مصادر أمنية إسرائيلية، أشار التقرير إلى أن المنطقة لم تعد “مشكلة للقبارصة اليونانيين فقط، بل أصبحت أيضًا قضية لإسرائيل”.

وفقًا للتقرير الذي كتبه محلل العلاقات الدولية “شاي جال”، نائب رئيس الشؤون الخارجية في شركة الصناعات الجوية والفضائية الإسرائيلية، نشرت تركيا طائرات “بيرقدار تي بي 2” المسلحة بدون طيار في قاعدة غيتكال الجوية منذ عام 2021، وعرضت أنظمة “أكينجي” المسيرة في عام 2024.

وزعم أن هذه الطائرات يمكنها الوصول بسرعة إلى منصات الطاقة والنقاط الاستراتيجية قبالة سواحل إسرائيل. كما أفادت مصادر إسرائيلية بنشر صواريخ “أتماكا” المضادة للسفن وصواريخ “تايفون” الباليستية ذات المدى البالغ 560 كم في قبرص الشمالية.

وادعى التقرير أن هذه الأنظمة، عند نشرها حول جيرني وغازي ماغوسا، يمكنها استهداف مواقع مثل تل أبيب والقدس وخليج حيفا.

وزعمت الصحيفة أن قبرص الشمالية لم تتحول فقط إلى قاعدة عسكرية، بل أصبحت أيضًا مركزًا للعمليات المالية والاستخباراتية. وأشار التقرير إلى تصاعد نشاط حركة “حماس” وقوات “قدس” التابعة للحرس الثوري الإيراني، مشيرًا إلى أن وثائق تم الاستيلاء عليها خلال عمليات إسرائيل ضد غزة في 2021 و2023 كشفت أن “حماس” تدير خطط هجوم ضد أهداف إسرائيلية في أوروبا من شمال قبرص وتركيا.

كما ذكر التقرير اكتشاف خلية تابعة لـ”قوات قدس” في المنطقة عام 2023، كانت تستعد لعمليات ضد إسرائيليين في أوروبا.

وادعت “إسرائيل هيوم” أن الفنادق والكازينوهات وبعض الجامعات في قبرص الشمالية تُستخدم لغسيل الأموال والتجسس والابتزاز الدبلوماسي لصالح إيران و”حماس”. كما زعمت أن عمليات “مصائد العسل” استُخدمت للحصول على معلومات من دبلوماسيين أجانب.

وأشار التقرير إلى أن غياب الشفافية في العديد من الشركات بالمنطقة جعلها مركزًا جذابًا للجهات التي تسعى إلى الالتفاف على العقوبات الدولية.

كما انتقد التقرير استمرار التعاون الأمني بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، قائلاً إنه “يخلق ثغرة أمنية لكل من قبرص وإسرائيل”، رغم أن الاتحاد لا يعترف بسيادة أنقرة على أراضٍ قبرصية محتلة. كما زعم أن مبدأ الإجماع في الناتو يجعل من غير العملي تفعيل المادة 5 (الدفاع المشترك) في حالة حدوث توتر مع تركيا.

وذكرت الصحيفة أن بعض الأوساط الأمنية الإسرائيلية، وإن لم تعلن رسميًا، تدعو إلى تنسيق عسكري مع اليونان وقبرص الجنوبية إذا زادت التهديدات القادمة من قبرص الشمالية. وأشارت إلى أن اسم هذه العملية المحتملة قد يكون “غضب بوسيدون”.

ويتضمن السيناريو المزعوم منع تعزيزات تركيا العسكرية للجزيرة، وتعطيل أنظمة الدفاع الجوي، وتدمير مراكز الاستخبارات، وأخيرًا استعادة السيطرة على الأراضي التابعة لقبرص الجنوبية وفقًا للقانون الدولي.

واختتم التقرير بالإشارة إلى العمليات الإسرائيلية السابقة ضد المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أن “السيناريوهات التي تبدو غير محتملة اليوم قد تصبح واقعًا غدًا”.

 

 

Tags: إسرائيلاسطنبولتركياقبرصقبرص الشمالية

مقالات مشابهة

  • كاثرين زيتا جونز تُجسّد مورتيسيا آدامز بإطلالة قاتمة تأسر الأنظار في العرض الأول لمسلسل Wednesday
  • التغلغل التركي في قبرص الشمالية يدفع إسرائيل لخطة طوارئ
  • مسلسل 220 يوم يتصدر التريند بعد عرض أولى حلقاته.. بطولة كريم فهمي وصبا مبارك
  • حلقة تدريبية في برنامج سكراتش للناشئة بنزوى
  • بهاء الحريري من مقر السفير التركي: تعاون مشترك من أجل لبنان
  • تعرف على أحداث الحلقة الأولى من مسلسل «220 يوم»
  • وزير التنمية الإدارية يختتم فعاليات الدورة الأولى من برنامج التمكين التدريبي الذي أطلقته الوزارة بالتعاون مع الجمعية السورية الكندية للأعمال
  • رئيس ديوان المحاسبة يلتقي نظيره التركي في أنقرة
  • من الدعوة إلى الدولة: قراءة هادئة في مسار الحركة الإسلامية في اليمن.
  • محمد العمروسي يروج لمسلسل وتر حساس الجزء الثاني.. صور