طرح إعلان ثانٍ من الحلقة الأولى للمسلسل التركي شخص آخر.. وهاندا ارتشيل تخط
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
طرحت قناة فوكس التركية إعلان ثانٍ من الحلقة الأولى لمسلسل شخص آخر المقرر عرضه اليوم الأثنين على شاشتها، وهو العمل الذي يترقبه عدد كبير من الجمهور حول العالم.
اقرأ ايضاًكشف الإعلان الثاني عن الكثير من الأحداث القادمة للجمهور ضمن سياق الحلقة الأولى من العمل، ويبدو واضحاً أن الأكشن والغموض سيسطران على المسلسل منذ اللحظات الأولى، حيث يظهر بوراك دينيز نجم العمل بشخصية كنان خلال محاولته اختطاف المدعية العامة ليلى وتجسد دورها الفنانة هاندا ارتشيل.
وتعرض الحلقة الأولى الليلة الساعة الثامنة مساءً بتوقيت تركيا، على ان تعرض حلقة جديدة كل يوم أثنين، ويأتي العمل بديلًا لمسلسل التفاح الحرام الذي حظي بشعبية كبيرة.
Bambaşka biri bambaşka bir hikaye!#BambaşkaBiri ilk bölümüyle bu akşam saat 20:00’de @FOXTurkiye'de başlıyor! pic.twitter.com/kJtlSOMztq
اقرأ ايضاًيروي العمل الذي حمل بالبداية اسم الغريب الذي بداخلي ثم تم تعديله إلى غريبان ليتم في النهاية اعتماد اسم شخص آخر، قصة الإعلامي الشهير كنان الذي يعيش بأكثر من شخصية نظرًا لمعاناته مع مرض اضطراب الشخصية.
ويلتقي كنان بالمدعية العامة ليلى التي تحقق في عدد من الجرائم لقاتل متسلسل وتتقاطع الأحداث.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل بوراك دينيز أخبار المشاهير الحلقة الأولى شخص آخر
إقرأ أيضاً:
قرار جديد بشأن تجريم الاعتداء على القيم الأسرية
قررت الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمحكمة القضاء الإداري، اليوم، تأجيل نظر الدعوى رقم 86698 لسنة 79 قضائية، إلى جلسة 17 يناير المقبل، وذلك لإيداع تقرير بالرأي القانوني فى المطالبة بتجميد ووقف العمل بالنص العقابي الوارد بالمادة (25) من قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018، فيما تضمنه من تجريم الاعتداء على أيٍّ من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري.
وجاء الدعوى أن الهدف إلغاء القرار الإداري السلبي بالامتناع عن إيقاف وتجميد العمل بالنص العقابي محل الطعن، تأسيسًا على مخالفته الصريحة لأحكام الدستور ومبادئ الشرعية الجنائية والحريات العامة، ولغموض عباراته التي تجعل منه شركا قانونيًا يتيح التوسع في الملاحقات الجنائية على نحوٍ يتعارض مع مفهوم الدولة المدنية الحديثة.
وأكد مقيم الدعوى أن المادة المطعون عليها ااستخدمت في ملاحقة فتيات "التيك توك" وصنّاع المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يضر بصورة مصر الثقافية والسياحية ويقوّض اقتصادها الرقمي، إذ تُصدّر للعالم انطباعًا عن تضييق الحريات وتراجع الانفتاح الثقافي الذي شكّل أحد عناصر القوة الناعمة المصرية على مدى عقود.