قال المستشار عمر مروان، وزير العدل، إن القانون والأحكام ليس لها علاقة بزيادة أو خفض نسب الطلاق.

وزير العدل: كل أسرة فقدت مصدر الرزق تستفيد بخدمة صندوق الرعاية الأسرية.. فيديو وزير العدل: قانون الأحوال الشخصية للمسلمين متطور وعصري .. فيديو

وأضاف المستشار عمر مروان، وزير العدل، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "قانون الأحوال الشخصية يخدم المجتمع وفقا لظروفه".

 

وأشار المستشار عمر مروان، وزير العدل،: "الرئيس السيسي طلب معرفة مدى صحة نسبة 30% بشأن الطلاق"، موضحا: "30% لنسب الطلاق كانت غير دقيقة".

 

وأوضح: "الأرقام الدقيقة عام 2020 كشفت 748 ألف حالة زواج وطلاق 21 ألفا بنسبة 2.8%"، مضيفا: "حصلنا على نسب الطلاق من النيابة العامة والرقابة الإدارية وجهاز التعبة والإحصاء".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير العدل الاحوال الشخصية الرقابة الإدارية الرئيس السيسي الإعلامي أحمد موسى المستشار عمر مروان وزير العدل المستشار عمر مروان وزیر العدل

إقرأ أيضاً:

صحافي يوجه تساؤلات حادة لوزير الداخلية ورئيس الأحوال المدنية بشأن مصداقية البطاقات الذكية للمواطنين من الشمال

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / خاص:

وجّه الصحافي عبد الرحمن أنيس، تساؤلًا حادًا إلى كل من اللواء إبراهيم حيدان، وزير الداخلية، واللواء سند جميل، رئيس مصلحة الأحوال المدنية، بشأن الآليات المعتمدة للتحقق من صحة البيانات المقدمة من أبناء المحافظات الشمالية عند استخراج البطاقة الذكية في العاصمة المؤقتة عدن.


وفي منشور على فيسبوك، طالب أنيس الوزيرين بالإجابة بشفافية وصدق، متسائلًا: “ما الذي يضمن صحة المعلومات التي يدلي بها المواطنون القادمون من مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين، خاصة بعد ربط إصدار جواز السفر بالحصول على البطاقة الذكية؟”.

وأوضح أن أبناء المحافظات الشمالية يُعفون من جميع متطلبات التعريف، فلا يُطلب منهم تعريف من عاقل الحارة أو تأكيد من قسم الشرطة، بسبب عدم الاعتراف بالسلطات في مناطقهم، كما أن أرشيف السجلات المدنية لا يزال في صنعاء ولم يتم نقله إلى عدن.

وأشار أنيس إلى أنه زار عددًا من مراكز استخراج البطاقات في عدن، ولاحظ اعتماد موظفي الأحوال المدنية بشكل كامل على المعلومات التي يقدمها طالب البطاقة، دون وجود أي تحقق فعلي، ويُكتفى بتوقيع المواطن على الاستمارة كدليل على صحة البيانات.

وأكد أن هذا الخلل أدى إلى وقوع أخطاء فادحة، تمثلت في إصدار بطائق بأسماء ذكور لأشخاص إناث، والعكس، مضيفًا أن الرد الرسمي للموظفين على اعتراض المواطنين كان: “أنتم وقعتم على البيانات، وعليكم دفع غرامة التصحيح”.

وتساءل أنيس: “إذا كانت الدولة عاجزة عن التحقق من بيانات مواطنيها، فكيف تطالبهم بدفع ثمن أخطائها؟”، مطالبًا الجهات الرسمية بمراجعة الإجراءات وتطبيق معايير تحقق أكثر صرامة لضمان سلامة الوثائق الرسمية.

وتثير هذه القضية مخاوف واسعة من العبث بالهوية الوطنية وتضارب البيانات الشخصية، ما قد ينعكس سلبًا على الأمن الوطني والمجتمع، في ظل استمرار التدهور الإداري والمؤسسي في البلاد.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة: مصر شهدت نهضة زراعية غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي
  • كيف حدد القانون جهة الاختصاص بقيد الزواج من أجنبية ؟
  • انتهاء مدة الـ 30 يوم أول أغسطس.. هل يصدق الرئيس السيسي على قانون الإيجار القديم؟
  • صحافي يوجه تساؤلات حادة لوزير الداخلية ورئيس الأحوال المدنية بشأن مصداقية البطاقات الذكية للمواطنين من الشمال
  • مكالمة مع الرئيس السيسي.. ماكرون يؤكد دعم بلاده الكامل للمساعي المصرية بشأن غزة
  • ماذا طلب وزير الماليّة من كتاب العدل؟
  • عاجل.. الرئيس السيسي يجتمع مع وزير الداخلية
  • الرئيس السيسي يجتمع مع وزير الداخلية
  • وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين
  • لا مكان للقلق.. الرئيس السيسي يوجه رسالة طمأنة للمواطنين حول قانون الإيجار القديم