مياه المنوفية: اختبار كفاءة بلاعات المطر استعدادًا لموسم الشتاء
تاريخ النشر: 12th, September 2023 GMT
أجرت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية ، اختبارا لمدى كفاءة بلاعات المطر بمختلف أنحاء المحافظة، للاستعداد لموسم الأمطار .
وكلف المهندس محمد نجيب صالح رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية جميع رؤساء الأفرع بإجراء الاختبارات على جميع الأنفاق والأماكن المنخفضة وتطهير صفايات المطر وخطوط الصرف الصحي ومحطات الرفع على مستوى المحافظة للتأكد من كفاءة عملها على الوجه الأمثل لمواجهة أي تجمعات لمياه الأمطار أو أي سيول محتملة استعدادا لموسم الشتاء.
وأوضح، أنه تم وضع خطة لتطهير شبكات الصرف الصحي وإجراء أعمال الصيانة والتطهير لمحطات الصرف الصحي وتطهير جميع شنايش وبالوعات الأمطار بمعدات الشركة المختلفة وذلك لاستيعاب الزيادة المتوقعة لاستهلاك المواطنين خلال فصل الشتاء .
وذكر، ان جميع الأفرع التابعة للشركة قامت بتطهير بيارات محطات الرفع وتسليك وتطهير المطابق الرئيسية وكذلك تغيير بلاعات المطر المتهالكة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرب والصرف الصحى تطهير شبكات الصرف الصحى خطوط الصرف الصحي رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي فصل الشتاء موسم الأمطار مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية
إقرأ أيضاً:
رمز تاريخي يحترق... بلوط الشتاء في بلغاريا ينهار تحت ألسنة اللهب
تسبّب حريق غابات اندلع قرب بلدة تران في غرب بلغاريا في تدمير شجرة بلوط عمرها 600 عام، تُعرف محليًا باسم "بلوط الشتاء"، والتي كانت تمثل رمزًا تراثيًا بارزًا للمجتمع المحلي. اعلان
الشجرة، التي تقف بمحاذاة الجدار الخارجي لكنيسة "ميلاد العذراء" في القرية، التهمتها النيران بالكامل، فيما لحقت أضرار محدودة بالمبنى التاريخي للكنيسة الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1859، لكنه صمد في وجه الحريق.
"بلوط الشتاء" لم تكن مجرد شجرة، بل معلم طبيعي محمي حظي بتقدير واسع النطاق، وسبق أن مثّلت بلغاريا في مسابقة "شجرة أوروبا لهذا العام" عام 2017، حيث احتلت المركز السابع بين 15 مشاركًا من 12 دولة أوروبية، وجمعت حينها 6,670 صوتًا، ووصلت مؤقتًا إلى المركز الرابع أثناء التصويت.
Related أزمة ديموغرافية في بلغاريا: عشرات القرى المهجورة وموجة نزوح نحو المدن الكبرى بلغاريا: البحث عن الفهد الأسود يتسبّب بخسائر مالية وقطاع السياحة يطالب بتعويضات فيديو يوثق كيف أقدم مشتبه به على تعمّد إشعال حريق بإحدى الغابات شمال بلغاريايُعد الموقع الذي نمت فيه الشجرة موقعًا مقدسًا، إذ تشير السجلات إلى وجود كنيسة فيه منذ الحقبة الثانية من الإمبراطورية البلغارية (القرنان 12–14)، وكان الأهالي يقيمون فيه طقوسًا شعبية سنوية للدعاء بالصحة ودرء الكوارث وجلب الرزق.
ولا تزال بقايا الشجرة المحترقة ماثلة في المكان، في مشهد يختزل قرونًا من التاريخ الشعبي والبيئي الذي فقد جزءًا عزيزًا من ذاكرته.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة