وزير التعليم يعتمد نتيجة امتحانات القبول بمدارس "STEM" ومدرسة المتفوقين للبنين بعين شمس
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
اعتمد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الثلاثاء، نتيجة امتحانات القبول بكل من مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا "STEM" ومدرسة المتفوقين للبنين بعين شمس.
وقد تقدم للالتحاق بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا "STEM" عدد (15641) طالب/طالبة بواقع (7422) من البنين، و(8219) من البنات الحاصلين على الشهادة الإعدادية من مختلف المحافظات.
وتم قبول عدد (1205) من الطلاب البنين، و(1193) من الطالبات، وذلك عقب اجتيازهم بنجاح اختبارات القبول التي أعدها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي والتي عقدت إلكترونيا واشتملت على اختبارات في كل من الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية والاستعداد العقلي.
ومن المقرر أن يتم تنسيق هؤلاء الطلاب وتوزيعهم على مدارس المتفوقين للبنين والبنات وفقًا للرغبات التي سبق لهم تدوينها عند التقدم.
وفيما يتعلق بمدرسة المتفوقين للبنين بعين شمس، فقد تقدم للالتحاق بها عدد (5048) طالبًا، وتم قبول عدد (96) طالبًا ممن اجتازوا بنجاح الامتحانات الأربعة المقررة لهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير التعليم عين شمس
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: مبادرة رئاسية لإنشاء أكبر مجمع صناعي للأجهزة التعويضية بالشرق الأوسط
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن جامعة القاهرة التكنولوجية وقعت شراكة مع جامعة ستراثكلايد في إسكتلندا، والتي تُعد أكبر جامعة في العالم لتصميم برامج تصنيع الأجهزة التعويضية.
وأوضح وزير التعليم العالي، خلال لقاء خاص مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المٌذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن هذه الشراكة تهدف إلى تصميم برامج تعليمية متخصصة في ابتكار وتصنيع الأجهزة التعويضية.؟
وأشار إلى وجود مبادرة رئاسية لإنشاء أكبر مجمع صناعي للأجهزة التعويضية في منطقة الشرق الأوسط، بالتعاون مع بعض المصانع التي تمثل منظومة صناعية متميزة.
وأضاف وزير التعليم العالي، أن هناك شراكة مع هذه المصانع لتطوير البرامج التعليمية بما يتوافق مع احتياجات الشريك الصناعي، مؤكدًا أن الوزارة تدعم الطلاب في ابتكاراتهم من خلال عرض المشروعات في معارض ومسابقات، حيث تستقبل معارض الجامعات التكنولوجية أفكار الطلاب المبتكرين.
وتابع: "هذه الأفكار يتم تحويلها وابتكارها إلى منتجات تخدم الاقتصاد الوطني، مما يعزز دور البحث العلمي والابتكار في دعم الصناعة الوطنية".