كاتبة أدب الطفل: «نقل الواقع في قصص الأطفال مطلوب بشكل كبير»
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكدت سماح أبو بكر عزت، كاتبة أدب الطفل، أن نقل الواقع في قصص الأطفال مطلوب بشكل كبير، موضحة أنه يجب أن لا يصبح مباشرًا.
وقالت كاتبة أدب الطفل فى تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، إن مزج الواقع بالخيال يجب أن يوضع فى قالب قصصي مشوق للأطفال، مضيفة أن قصة "قناة لا تعرف المحال"، حققت نجاحًا كبيرًا في مصر وخارجها.
وأشارت إلى أنها لم تتوقع هذا النجاح الساحق لقصة جنوح السفينة إيفر جيفن، وتم ترجمتها إلى «اللغة الصربية»، كما حازت على جائزة خاصة فى معرض الكتاب.
وتابعت: "تناولت القصة من خلال ولد هو الذي يروي الحدث عن طريق جده، كتبت هذه القصة لأن الأطفال تقوم بالنسيان سريعًا، ومن عناصر الحدث حاليًا بعد ٥ سنوات لم يتذكره، فأحببت أن أوثق الحدث البطولي للأجيال القادمة حتى تعرف أن مصر استطاعت أن تفعل ذلك العمل الدؤوب فى ٦ أيام، فهذا حدث لا بد وأن يخلد".
وأردفت: "فالكتابة للأطفال تستطيع أن تستوعب كل شيء، الأهم الأسلوب حتى تستطيع أن تجذب الطفل".
796المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أدب الطفل اخبار الثقافة
إقرأ أيضاً:
قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول
#سواليف
يعد #قضم_الأظافر من #العادات غير الصحية لدى #الأطفال والمراهقين. فما أسبابه؟ وكيف يمكن مواجهته؟
للإجابة عن هذه الأسئلة، قالت خدمة الاستشارات عبر الإنترنت التابعة للمؤتمر الفدرالي للإرشاد التربوي بألمانيا إن قضم الأظافر لدى الأطفال و #المراهقين له أسباب عدة، منها ما هو بسيط، ومنها ما هو خطير.
وأوضحت خدمة الاستشارات أن الأسباب البسيطة تتمثل في الملل و #التوتر_النفسي الناجم عن الضغط، الذي يمارسه الوالدان على الطفل بسبب التحصيل الدراسي مثلا.
مقالات ذات صلة
أسباب خطيرة
أما الأسباب الخطيرة لقضم الأظافر فتكمن في قلة تقدير الذات وقلة الثقة بالنفس والإصابة باضطرابات الخوف والقلق والاكتئاب.
وحذرت خدمة الاستشارات الوالدين من تعنيف الطفل أو توبيخه، حيث غالبا ما يؤدي ذلك إلى نتائج عكسية، ومن ثم تتفاقم الحالة.
وبدلا من ذلك، ينبغي للوالدين التحلي بالصبر والهدوء والتحدث مع طفلهم لمعرفة المشاكل والصعوبات، التي تواجهه وتدفعه لممارسة هذه العادة الذميمة، ومساعدته على حلها.
استشارة الطبيب.. متى؟
وشددت خدمة الاستشارات على ضرورة استشارة طبيب نفسي إذا كانت عادة قضم الأظافر مصحوبة بأعراض أخرى مثل السلوك العدواني وسرعة الغضب والاستثارة والميل إلى الانعزال ومشاعر الحزن والكآبة والتفكير في إيذاء النفس.
ومن خلال العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي، يمكن تحديد السبب الحقيقي الكامن وراء قضم الأظافر وتعليم الطفل إستراتيجيات بديلة لمواجهة هذا السبب والتخلص من هذه العادة.
تهديد لاتفاق ترامب للسلام.. تايلاند تشن غارات جوية على كمبوديا