منظومة الشفق القطبي| دليل قاطع يثبت أن زلزال المغرب وسوريا وتركيا مصنعين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
رد الدكتور محمود صلاح الباحث في ما وراء الطبيعية، على ما يتردد بشأن أن زلازل المغرب مصنع وليس طبيعيا، مشيرا إلى أن هناك تقنيات موجودة في العالم يمكن أن يسبب زلزال.
وأضاف محمود صلاح، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الأربعاء، أن هناك دلائل مرتبطة بهذا الزلزال، ومنها أن الزلازل المصنعة يكون له صوت عالي وواضح، ويظهر معاها وميض أزرق.
وتابع الدكتور محمود صلاح الباحث في ما وراء الطبيعية، أن هناك أجهزة وإمكانيات تستطيع أحداث زلزال في منطقة معينة، لافتا إلى أن زلزال المغرب مصنع، والدليل انه أولا ظهور الوميض الأزرق، وايضا ان زلزال المغرب قريب من البحر، وهذا عكس طبيعة عمل الزلازل، وخاصة أن الزلازل تحتاج لعمق، متابعا انه ظهور عالم هولندي يتنبأ بحدوث زلزال في مكان معين ويحدث، دليل آخر.
وتابع الدكتور محمود صلاح الباحث في ما وراء الطبيعية، أن منظومة الشفق القطبي عالي التردد هو سبب زلزال المغرب وايضا سبب زلزلاي سوريا وتركيا، وهذا يؤكد أن كل هذه الزلازل مصنعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال زلازل ما وراء الطبيعة الوميض الأزرق زلزال المغرب زلزال المغرب محمود صلاح
إقرأ أيضاً:
في مزاد أوروبي .. موروثنا التاريخي يهرب ويباع علنا ً
يمانيون / خاص
أكد الباحث في علم الآثار اليمنية عبدالله محسن أن عددًا من القطع الأثرية اليمنية النادرة ستُعرض للبيع في مزاد علني تنظمه دار “أستارتي” السويسرية في 11 يونيو المقبل .
وأوضح محسن، في منشورات نشرها على صفحته في “فيسبوك” السبت، أن المزاد سيشمل قطعًا يمنية ذات أهمية تاريخية عالية، من بينها رأس حجري نادر يعود للقرن الأول قبل الميلاد، يمثل وجهًا نسائيًا بيضاوي الشكل بملامح دقيقة، من بينها عيون لوزية كبيرة مطعّمة بالحجر الجيري، وحواجب وأنف بارزان، وتسريحة شعر تغطي جانبي الوجه، في عمل نحتي فريد يعكس مستوى فن النحت في اليمن القديم.
وأشار إلى أن دار المزادات أوضحت أن القطعة كانت ضمن “مجموعة أ.ك الخاصة” قبل عام 1971، ثم انتقلت إلى تاجر آثار أوروبي في ديسمبر 2011، قبل أن تنتقل إلى الورثة الذين يمتلكونها حاليًا.
كما يتضمن المزاد تميمة برونزية على شكل ذراع يمنى منحنية مغلقة اليد، تُعرف في التراث اليمني القديم كرمز للحظ السعيد وطرد الشر. وتحمل التميمة نقشًا مسنديًا وطوقًا معلقًا، ما يعزز من قيمتها الرمزية والتاريخية.
ونشر محسن أيضًا صورة لقطعة ثالثة تُعرض في المزاد، وهي مائدة قرابين من المرمر تعود للقرن الأول الميلادي، مكتملة الشكل ومرتكزة على أربع أرجل قصيرة، ومحفورة بنقوش مسندية تشير إلى “كرب عثت” و”لحي عثت”، وهي أسماء ملكية معروفة في التاريخ اليمني القديم.
وأشار الباحث إلى أن هذه القطع تُعرض ضمن مزاد يضم 219 قطعة أثرية من مختلف دول العالم ،
ويُعد هذا المزاد محطة جديدة في مسلسل تهريب وبيع الآثار اليمنية منذ سنوات، في ظل غياب واضح لأطر الحماية القانونية والدبلوماسية للقطع المنهوبة ودون أي تحرك لحكومة المرتزقة التي تدعي الاعتراف الدولي بها.