رانيا يوسف تثير الجدل بتصريحات عن جرأتها وحريتها في الاختيار
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
سبتمبر 14, 2023آخر تحديث: سبتمبر 14, 2023
المستقلة/- أثارت الفنانة رانيا يوسف جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حديثها عن وصفها بالجريئة، حيث أكدت أنها ليست جريئة لكنها مختلفة، وأنها لا تحاول إثارة الجدل بل تتصرف على طبيعتها وترتدي ما يعجبها.
وأضافت رانيا أن تصرفها هذا يُعد غريباً في المجتمع المصري، لأنه مجتمع محافظ، مشيرةً إلى أنها نشأت في بيئة مختلفة شجّعتها على حرية الاختيار.
وأكدت رانيا أنها تنقل هذه الحرية لابنتيها فلا تتدخل في ملابسهما أو دراستهما.
يُذكر أن آخر أعمال رانيا يوسف الفنية، مسلسل “عالم تاني”، وهو من بطولة نضال الشافعي، فريال يوسف، فراس سعيد، سميرة صدقي، ديانا هشام، مروة عبد المنعم.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
يركع لها تحت المطر.. صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانيا| ماذا حدث؟
أثارت صورة لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جثا إيدي راما أمام نظيرته، ولقي الأمر تفاعلا واسعا على السوشيال ميديا.
صورة تثير الجدل لرئيس وزراء ألبانياصورة انتشرت مؤخر لرئيس وزراء ألبانيا وهو يجثو تحت المطر لاستقبال رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا.
فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
من جهتها، قالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين.
وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة.
مشهد متكرر من رئيس وزراء ألبانيالم يكن المشهد الأخير من رئيس وزراء ألبانيا هو الوحيد، بل كرر نفس الحركة في أبوظبي مطلع العام الجاري عندما قدم لها هدية عيد ميلادها، وكذلك خلال قمة في أذربيجان عام 2024.
ويأتي هذا المشهد في إطار علاقة مميزة تجمع بين الزعيمين رغم اختلافهما السياسي، إذ ينتمي راما إلى الحزب الاشتراكي بينما تقف ميلوني على اليمين المحافظ في أوروبا.
يحظى راما باحترام كبير من القادة الأوروبيين والأمريكيين، الذين يرون فيه قوة استقرار في منطقة البلقان.
وقد قاد رئيس الوزراء، الذي درس الفن في باريس في شبابه، مساعي ألبانيا للابتعاد عن روسيا والتقرب من أوروبا.
كما أصبحت ألبانيا وجهة أوروبية شهيرة، حيث يتدفق أكثر من 10 ملايين زائر أجنبي إلى ريفييراها الخلابة كل عام.