أزمة صحية مفاجئة.. رحمة حسن تكشف تعرضها لـ عاهة دائمة بعد جلسة تجميل
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
أعلنت الممثلة المصرية رحمة حسن عن تدهور حالة شعرها نتيجة خطأ طبي، مشيرة إلى احتمالية تعرضها لعاهة دائمة.
فنانة مصرية تفاجئ الجمهور: "شعري وقع كله"
وفي تقرير عرضته فضائية “العربية”، أوضحت رحمة أن الأزمة بدأت عقب جلسة تجميلية في إحدى العيادات، حيث تسببت المواد المستخدمة في أضرار بالغة يصعب علاجها.
وعبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، نشرت الفنانة تفاصيل معاناتها، أمس الجمعة، مرفقة بصور توضح تدهور حالة شعرها، وقالت: "حالة شعري تسوء يوماً بعد يوم بسبب ما استخدمته العيادة، وكل يوم أكتشف أنهم ارتكبوا في حقي جريمة، وقد تكون عاهة مدى الحياة".
كما أضافت أنها تتلقى رسائل للاطمئنان من محبيها، لكنها أكدت أن وضعها الصحي أصبح أسوأ مما كان متوقعاً.
الصور أثارت موجة غضب واسعة على منصات التواصل، واعتبره ناشطون «جريمة »
نشرت الفنانة رحمة حسن صوراً لها على حسابها الرسمي بموقع “إنستجرام” وعلقت قائلة: أن ما حدث لم يكن مجرد عرض جانبي بسيط، بل تأثير مباشر نتيجة إجراء تجميلي لم يتم التعامل معه بطريقة مهنية، وهو ما دفعها لاتخاذ خطوات قانونية لضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مع الآخرين.
ومن أبرز ما قالته رحمة حسن عن تطورات حالتها الصحية، وهي :
ـ تعرضت لخطأ طبي أثناء إجراء تجميلي: أكدت رحمة أن الإجراء كان بسيطًا، لكن سوء تنفيذه تسبب في مشكلة صحية واضحة ظهرت بعد ساعات من مغادرتها العيادة.
ـ ظهور تورمات ومضاعفات غير متوقعة: أشارت إلى أن أول الأعراض كان تورمًا شديدًا في الوجه، تبعه ألم مستمر، ما دفعها لزيارة طبيب آخر للتدخل العاجل.
ـ استشارة أكثر من طبيب لتقييم الحالة: ذكرت أنها استعانت بطبيب متخصص لمعرفة حجم الضرر، وأكد لها أن ما تعرضت له يعود إلى استخدام مواد غير مناسبة أو تقنية خاطئة.
ـ تفكيرها في اتخاذ إجراءات قانونية: أوضحت أنها تفكر في اتخاذ خطوات قانونية ضد العيادة بسبب الإهمال الطبي الذي تسبب في تدهور حالتها.
ـ طمأنة جمهورها على حالتها الحالية: أكدت أن وضعها الصحي أصبح أفضل، لكنها ما زالت تحت المتابعة الطبية إلى حين التعافي الكامل.
رسالة تحذير للجمهور
وجهت رسالة لمتابعيها بضرورة التأكد من خبرة الطبيب ومصداقية المكان قبل الخضوع لأي إجراءات تجميلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رحمة حسن خطأ طبي رحمة حسن
إقرأ أيضاً:
آنا دي أرماس تكشف حقيقة علاقتها مع كيانو ريفز وتستعيد بداياتها في هوليوود
قدمت آنا دي أرماس رواية صادقة وشخصية خلال ظهورها في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي عندما تحدثت بشفافية محببة للصحفيين.
وبدأت سردها بنبرة تمتزج فيها التأملات والطرائف والذكريات العاطفية التي قادتها من بدايات مرتبكة في لوس أنجلوس إلى شراكتها الطويلة مع كيانو ريفز داخل وخارج مواقع التصوير.
وأعادت التأكيد على أن وجود ريفز كان حاضرًا في محطات عديدة من حياتها المهنية.
أعادت سرد أول لقاء مهني جمعها بريفزاستعادت أرماس الأيام التي كانت تكافح خلالها للتواصل باللغة الإنجليزية عندما شاركت في فيلم Knock Knock إلى جانب كيانو ريفز.
وأوضحت أن لحظات سوء الفهم كانت تسبب لها الإحباط لكن دعم ريفز جعل العمل أخف وأسهل.
وأكدت أنه ساعدها في تجاوز تلك البدايات الصعبة وجعل هوليوود تبدو أقل رعبًا مما كانت تتخيل. وجعلت الحضور يضحكون عندما وصفت علاقتهما المهنية بأنها دائرة اكتملت من دون تخطيط.
واصلت رسم ملامح علاقتها المهنية المتجددةذكرت أرماس أن اجتماعها مجددًا مع ريفز في فيلم باليرينا بعد نحو عقد منحها شعورًا بالطمأنينة لأنها شعرت أنها تسير على الطريق الصحيح. وأشادت بالدعم الهادئ الذي يقدمه ريفز لها منذ أيامها الأولى وحتى الآن مؤكدة أن وجوده ساعدها على تثبيت خطواتها في عالم السينما.
استعرضت انتقالها إلى مجال أفلام الحركةتناولت أرماس باختصار تطورها في هذا النوع الصعب من الأفلام عندما وصفت أعمال الحركة بأنها الخطوة التي تحدث فجأة. واعتبرت أن فيلم لا وقت للموت كان بوابتها نحو هذا الطريق ثم قادها الرجل الرمادي إلى مرحلة أكثر تحديًا ثم جاء باليرينا ليضعها أمام أقسى اختبارات التدريب. وأكدت أنها أحبت تلك القسوة لأنها منحتها فرصة لاكتشاف قدرات لم تكن تعرف أنها تمتلكها.
استعادت مشوارها من كوبا إلى هوليوودروت أرماس بعض التفاصيل من رحلتها التي بدأت في كوبا ثم في إسبانيا قبل انتقالها إلى مدريد وهي في الثامنة عشرة من عمرها دون امتلاك المال الكافي ثم وصولها إلى لوس أنجلوس حيث لم يكن أحد يعرف اسمها. وأوضحت أن انطلاقتها الحقيقية جاءت مع Blade Runner 2049 ثم فيلم Blonde الذي وصفته بالعمل الذي غيّرها كممثلة.
أنهت حديثها بتوضيح طبيعة علاقتها مع ريفزاختتمت أرماس حديثها بالإجابة عن السؤال الذي يعرف أنها يدور في أذهان الجميع وهو طبيعة علاقتها مع كيانو ريفز.
وأكدت أن العلاقة ليست عاطفية بل هي احترام عميق وتاريخ مهني طويل وصداقة نادرة في هوليوود مشيرة إلى أن هذا النوع من العلاقات هو ما يستمر حقًا في هذه الصناعة.