بوابة الوفد:
2025-06-01@07:51:30 GMT

زلزال جديد يضرب المغرب

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

أعلن مركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل، اليوم الخميس، عن وقوع زلزال جديد في المغرب بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر، ويأتي هذا الزلزال ضمن سلسلة من الهزات الارتدادية التي عقبت الزلزال المدمر الذي ضرب إقليم الحوز بمدينة مراكش، السبت الماضي.

 

حصيلة الزلزال المدمر

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الداخلية المغربية، ارتفاع عدد ضحايا الزلزال المدمر إلى 2946 وفاة، و5674 إصابة.

ووفقًا لصحيفة "هسبريس" المغربية، قالت الداخلية المغربية إنه "في حصيلة جديدة حتى حدود الساعة السابعة مساء، بلغ عدد الوفيات الذي خلفته الهزة الأرضية 2946 شخصا، حيث تم دفن 2944 منهم، فيما وصل عدد الجرحى إلى 5674 شخصاً".

وأشار إلى أن عدد الوفيات بلغ 1684 بإقليم الحوز، و980 بإقليم تارودانت، في حين لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة في باقي العمالات والأقاليم المعنية.

 

يُذكر أن الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب، السبت الماضي، بلغت قوته 7.2 درجات على مقياس ريختر، وأودى بحياة ما يقارب 3000 شخص، وإصابة أكثر من 7 آلاف آخرين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مركز الأورومتوسطي الزلازل المغرب الزلزال المدمر مراكش

إقرأ أيضاً:

زلزال يضرب سواحل شمال اليابان دون تحذيرات من موجات تسونامي

وقع زلزال بقوة 6.1 درجات قبالة سواحل جزيرة هوكايدو شمال اليابان، وذلك السبت في تمام الساعة 17:37 بتوقيت طوكيو (+9 بتوقيت غرينتش)، بالقرب من مدينة كوشيرو.

وأعلن مركز الأبحاث الجيولوجية الأمريكي (USGS)، أن الزلزال وقع على 20 كم تحت سطح الأرض، ولم ترد تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو إصابات، كما لم يتم إصدار أي تحذير من حدوث تسونامي.

في عام 2011، تعرضت اليابان لزلزال بقوة 9.0 درجة وأدى إلى تسونامي مدمر في سواحلها الشمالية الشرقية، مما أسفر عن وفاة نحو 18 ألف شخص وتشريد عشرات الآلاف. 


وأدت موجات تسونامي إلى انهيار محطة فوكوشيما للطاقة النووية، مما تسبب في أسوأ حادث نووي منذ كارثة تشيرنوبيل عام 1986.

وأُضيفت إلى الأساسات الصلبة لناطحات السحاب في اليابان، آليات مضادة للاهتزاز، تشمل وسائد مطاطية ضخمة تحت الأساسات لعزلها عن الأرض، بالإضافة إلى أجهزة لامتصاص الصدمات موزّعة في الطوابق، أو حتّى كتل معدنية تزن عدّة مئات من الأطنان تُثبّت في أعلى المباني، وتقلل تأرجحها عند حدوث الاهتزازات.

ويعد قياس حجم الزلزال جزءا أساسيا من فهم تأثيره، ويتم قياس ذلك باستخدام مجموعة متنوعة من الطرق، مثل مقياس ريختر أو مقياس العزم الزلزالي. 


وتعطي هذه المقاييس فكرة عن مدى قوة الزلازل وتسمح بمقارنة الأحداث المختلفة. ويمكن أن تساعد معرفة حجم الزلزال في الاستعداد له والاستجابة له بشكل أفضل في المستقبل. 

ومقياس ريختر هو مقياس مفتوح لحجم الزلازل، ابتكره تشارلز فرانسيس ريختر في عام 1935، وهو فيزيائي وعالم زلازل، ويتم حساب مقياس ريختر باستخدام مقياس لوغاريتمي، ويتم قياسه على مقياس عددي من 0 إلى 9 مع كل زيادة في العدد الكامل تشير إلى زيادة بمقدار عشرة أضعاف في شدة الزلازل.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا
  • زلزال قوي يضرب اليابان
  • زلزال يضرب سواحل شمال اليابان دون تحذيرات من موجات تسونامي
  • زلزال بقوة 7 درجات قد يضرب إسطنبول
  • زلزال قوي يضرب اليابان في منطقة هوكايدو بدرجة مرعبة على ريختر
  • زلزال يضرب جنوب جزر فيجي بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر
  • زلزال بقوة 4.8 ريختر وبعمق 76 كيلومترًا يضرب الفلبين
  • زلزال 4.4 ريختر يضرب باكستان
  • زلزال يضرب بينغول شرقي تركيا
  • زلزال قوي يضرب جنوب إيران