مانشستر يونايتد يوقع مع راعي جديد
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أبرم نادي مانشستر يونايتد اتفاقية مع العلامة التجارية "سناب دراغون"، لتكون الراعي الرسمي للفريق الإنجليزي، بمقابل 75 مليون يورو.
مانشستر يونايتد يوقع مع راعي جديد
سيزين شعار "سناب دراغون" قميص يونايتد للرجال والسيدات بدءًا من موسم 2024-2025، عقب انتهاء العقد الحالي الذي يربط مانشستر يونايتد مع شركة تيم فيوير.
ولم يحدد مانشستر مدة أو قيمة العقد الجديد مع سناب دراغون، لكن حسب وسائل إعلان إنجليزية ستصل إلى 75 مليون يورو سنويًا.
وتعد سناب دراغون علامة تجارية للمعالجات بالأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف المحمولة، وهي جزء من الشركة الأم "كوالكوم تكنولوغيس"، والتي تعد بالفعل الراعي العالمي ليونايتد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد الانجليزي العلامة التجارية الأجهزة الإلكترونية الهواتف المحمولة علامة تجارية مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
نجم مانشستر يونايتد السابق يوجه نصيحة راشفورد: الأولوية لصحتك النفسية
وجّه تيموثي فوسو-منساه، لاعب مانشستر يونايتد السابق، رسالة دعم قوية إلى صديقه وزميله السابق ماركوس راشفورد، مطالبًا إياه بوضع حالته النفسية في المقام الأول عند اتخاذ أي قرار بشأن مستقبله الكروي.
نجم مانشستر يونايتد السابق يوجه نصيحة راشفورد: الأولوية لصحتك النفسيةويعود راشفورد إلى صفوف "الشياطين الحمر" هذا الصيف، وسط غموض يحيط بمصيره بعد انتهاء فترة إعارته القصيرة إلى أستون فيلا، في ظل تضاؤل فرصه في البقاء ضمن خطط المدرب البرتغالي الجديد روبن أموريم.
وفي الوقت الذي يرتبط فيه اسم راشفورد بانتقال محتمل إلى برشلونة، إلا أن الصفقة قد لا ترى النور، مع تركيز الفريق الكتالوني على التعاقد مع النجم الصاعد نيكو ويليامز، ما يزيد من تعقيد مستقبل راشفورد.
وفي هذا السياق، تحدث فوسو-منساه لصحيفة "إندبندنت" قائلًا: "أهم شيء بالنسبة لماركوس هو أن يكون سعيدًا. نريد جميعًا رؤيته في أفضل حال، لكن الراحة النفسية يجب أن تكون أولويته الآن."
وأضاف: "لا أحد يشكك في إمكانياته. راشفورد يمتلك موهبة استثنائية، لكنه بحاجة إلى الشعور بالراحة والطمأنينة ليستعيد بريقه."
ويُذكر أن راشفورد، البالغ من العمر 26 عامًا، قدّم موسمًا مذهلًا في 2022-2023 تحت قيادة إريك تين هاج، سجّل خلاله 30 هدفًا وكان بمثابة رمز للأمل في مانشستر.
لكن النجم الإنجليزي تعرض بعد ذلك إلى تراجع ملحوظ في مستواه البدني والنفسي، وظهرت عليه علامات التوتر وفقدان الحافز، ما أثر سلبًا على حضوره داخل وخارج الملعب.
وفي ظل هذا الوضع، يبدو أن النصيحة الأقرب إلى القلب جاءت من زميل سابق يفهم الضغط الذي يعيشه لاعبو النخبة، واضعًا الصحة النفسية في مقدمة الأولويات قبل التفكير في الأندية والشعارات.