مجمع البحوث الإسلامية يوضح أفضل 3 أعمال للتقرب إلى الله
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
كشف مجمع البحوث الإسلامية عبر موقعه الرسمي عن أفضل الأعمال التي أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك ضمن التعريف والتأكيد على هدي النبي صلى الله عليه وسلم وسنته النبوية بمناسبة قرب حلول المولد النبوي الشريف.
أفضل الأعمال إلى اللهوأوضح مجمع البحوث الإسلامية 3 من الأعمال التي تعد من أفضل العبادات تقرباً إلى الله وهي كالتالي:
- إدخال السرور على قلب مسلم.
- أن يقضي ديناً عن أخيه المسلم.
- أن يطعمه خبزًا.
فضل إدخال السرور على قلب المسلمواستدل مجمع البحوث الإسلامية على ذلك وفقاً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال «سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: أن تدخل على أخيك المسلم السروراً، أو تقضي عنك ديناً، أو تطعمه خبزاً».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجمع البحوث الإسلامية أفضل الأعمال سنة النبي مجمع البحوث الإسلامیة صلى الله علیه وسلم
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية يتفقَّد إدارات المجمع ويشدد على أهمية تطوير الأداء
أجرى فضيلة أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة، صباح اليوم، جولة تفقديَّة داخل إدارات المجمع؛ للوقوف على سير العمل، ومتابعة مستوى الأداء الإداري والتنفيذي للمهام الموكلة لكل إدارة بعد العودة من اجازة عيد الأضحى المبارك.
وأكَّد د. الجندي -خلال الجولة- ضرورة استمرار العمل بروح الفريق، مع الالتزام بالسرعة والدقَّة في إنجاز الأعمال، بما يسهم في تحقيق رسالة المجمع في نَشْر الفكر الوسطي ومواجهة التحديات الفكرية المعاصرة.
وأشار الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة إلى أنَّ تطوير الأداء المؤسَّسي يبدأ من متابعة التفاصيل اليوميَّة ومراقبة جودة الخدمات المقدَّمة، مشددًا على أهميَّة الاستفادة المُثلى مِنَ الموارد البشريَّة، وتفعيل نُظُم المتابعة والتقييم بشكل دوري.
ووجَّه فضيلته القائمين على الإدارات المختلفة بضرورة رَفْع كفاءة الأداء وتقديم المقترحات التطويرية التي تدعم خطط المجمع المستقبلية، خاصَّة ما يتَّصل بالعمل الميداني والتواصل المجتمعي.
وفي ختام الجولة، عبَّر الدكتور محمد الجندي عن تقديره لجهود العاملين، موضحًا أنَّ انتهاء مناسبة عيد الأضحى المبارك والخروج مِنَ المناسبات الدينيَّة بصفة عامَّة يمثِّل فرصة لتعزيز روح التضحية والبذل، وجعلها دافعًا لمزيد من العطاء والإخلاص في العمل، كما يُعدُّ محفزًا لاستمرار التميُّز في الأداء الوظيفي، وترجمة القِيَم الروحيَّة إلى طاقة عمل دءوبة تعزِّز كفاءة الأداء المؤسَّسي.