سواليف:
2025-06-30@22:16:02 GMT

مروان المعشر يكتب .. ثلاثون عاما !!

تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT

مروان المعشر يكتب .. ثلاثون عاما !!

#سواليف

يصادف يوم الثالث عشر من هذا الشهر الذكرى الثلاثون على توقيع #اتفاقية_أوسلو بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، بعد مرور كل هذا الوقت، هل حققت أوسلو ما كان يصبو إليه الجانب الفلسطيني؟ من المهم التذكير بالأسس التي قامت عليها هذه الاتفاقية، فقد تم اعتراف متبادل بين #منظمة_التحرير_الفلسطينية و #إسرائيل، كما تم الاتفاق على سلطة فلسطينية انتقالية، تقام أولا في غزة وأريحا، وتمتد تدريجيا لمناطق في الضفة الغربية، قسمت إلى أ وب وج، تبعا للقدر الذي تسيطر فيه السلطة الانتقالية عليها.

وتم الاتفاق على تأجيل البحث في قضايا الوضع النهائي، أي قضايا #القدس و #اللاجئين و #المستوطنات والحدود والترتيبات الأمنية، إلى ما بعد ثلاث سنوات من بدء العمل بالسلطة الفلسطينية الانتقالية، على أن تنتهي هذه المفاوضات خلال سنتين من بدئها، أي بعد خمس سنوات من إنشاء السلطة الفلسطينية، وينتج عنها حل دائم للقضية الفلسطينية بحلول شهر 5 عام 1999.

وقد جوبهت الاتفاقية بمعارضة فلسطينية وعربية وإسرائيلية، ولكن حجة الرئيس #ياسر_عرفات وقتها أنها تؤسس لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ولو بالتدريج. ومع أن أوسلو لم تشر إلى قيام #دولة_فلسطينية بعد خمس سنوات، إلا أن الجانب الفلسطيني والعربي والدولي كان يأمل بذلك، ما دعاه لقبول مبدأ حل الدولتين والتقدم بمبادرات دولية عدة لتحقيق ذلك، كما أن الجانب الفلسطيني علل قبوله بعدم تجميد المستوطنات منذ لحظة التوقيع على أوسلو بأن ثلاث سنوات من بناء المستوطنات لن تغير الواقع كثيرا على الأرض.

إطار أوسلو انتهى، وكذلك حل الدولتين والمبادرة العربية للسلام. نحسن صنعا إن أدركنا ذلك وبدأنا بوضع بدائل لصانع القرار أكثر نجاعة لمواجهة التعنت الإسرائيلي

مقالات ذات صلة حسم الجدل حول عودة عمل “تيك توك” في الاردن 2023/09/16

بعد ثلاثين عاما، يبدو واضحا أن كل الفرضيات التي بنيت عليها الاتفاقية، تم نسفها. الفرضية الأولى نادت بانتهاء المفاوضات بعد خمس سنوات. اليوم غدا واضحا أنه لم تعد هناك مفاوضات فلسطينية إسرائيلية، وأن الفجوة بين الجانبين أكبر بكثير من تلك قبل ثلاثين عاما.

الفرضية الثانية كانت تفضي إلى أن نظرية الفصل بين الجانبين ستؤسس لحل الدولتين. أما اليوم، فإن عملية بناء المستوطنات، التي لم تتوقف أدت إلى ازدياد عدد المستوطنين من مئتين وخمسين ألفا غداة توقيع أوسلو، إلى أكثر من سبعمئة وخمسين ألف مستوطن اليوم، ما يجعل إمكانية فصل الجانبين مستحيلة.

الفرضية الثالثة هي أن المرحلة الانتقالية ستساهم في بناء الثقة بين الجانبين ما سيساعد في مفاوضات الوضع النهائي. واضح اليوم ليس فقط أن الثقة بين الجانبين شبه معدومة، ولكن أيضا أن المجتمع الإسرائيلي آخذ في التوغل في عنصريته وتدينه، وأن قلة تكاد تعد على أصابع اليد الواحدة في الكنيست الإسرائيلي هي من تدعو لمفاوضات تؤدي إلى حل الدولتين. إن الموقف المعلن للحكومة الإسرائيلية اليوم هو رفض الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة، ورفض إقامة الدولة الفلسطينية القابلة للحياة، بما فيها القدس الشرقية. كما أن التعويل على أن موقف الحكومة الإسرائيلية اليوم قد يكون مؤقتا، وقد تأتي حكومة جديدة أقل تشددا لا ينسجم مع الحقائق، فالتحول لليمين العنصري في المجتمع الإسرائيلي آخذ في الازدياد منذ عشرين عاما، ولا يمكن وصفه بتحول مرحلي، والانقسام الداخلي الإسرائيلي اليوم ليس بين المؤيدين لعملية السلام والمعارضين لها، كما كان الحال في السابق، ولكنه انقسام بين المؤيدين لنتنياهو والمعارضين له فقط، أما تجاهل إقامة دولة فلسطينية، فيحظى بإجماع كبير في الكنيست والمجتمع الإسرائيلي اليوم.

ماذا بقي من إطار أوسلو إذن؟ لم يبق شيء. إذن، كيف نفسر هذا التشبث الدولي بهذه الاتفاقية؟ لقد رفعت الإدارة الأمريكية يدها عن محاولة رعاية مفاوضات تؤدي إلى حل على أساس الدولتين منذ عشر سنوات، واستعاضت عن ذلك علنا بمحاولة تهدئة الوضع لفترة طويلة حتى تتهيأ الظروف، بقدرة قادر، على استئناف المفاوضات، إضافة لمحاولتها إدخال المملكة العربية السعودية في ما يدعى «بالاتفاقات الإبراهيمية» ما يعطي الانطباع بأن السلام ممكن في المنطقة، من دون الجانب الفلسطيني، مما يؤدي عمليا لوأد المبادرة العربية للسلام. تفسر الإدارة الأمريكية هذا الموقف باقتناعها بعدم جدوى محاولة الوصول إلى حل في هذه المرحلة، وما لم تقله علنا هو عدم رغبتها الدخول في مواجهة مع إسرائيل لاعتبارات داخلية.

أما المجتمع الدولي، وبالأخص الاتحاد الأوروبي، فهو يسير خلف الموقف الأمريكي بتأييد لفظي لحل الدولتين دون أقرانه بأي خطة لتنفيذه أيضا تجنبا لأي مواجهة مباشرة مع إسرائيل، وهو موقف ترتاح له إسرائيل كثيرا، لأنه يساعدها على ابتلاع المزيد من الأرض وزيادة عدد المستوطنين والمستوطنات وقتل حل الدولتين بينما يتغنى المجتمع الدولي بهذا الحل صباح مساء. إن كان المجتمع الدولي متوغلا في لعبة لن تؤدي إلى حل لأسبابه التي أوردتها، فما حجة الموقف العربي؟

الدول العربية الاربع التي وقعت «الاتفاقات الابراهيمية» مع إسرائيل فعلت ذلك لتحقيق مكاسب مع الولايات المتحدة تحديدا، ومن دون تحقيق أي تنازلات حقيقية من إسرائيل. وما يجري من مفاوضات مع المملكة العربية السعودية يندرج تحت هذا الإطار. لقد تقلص الاهتمام الحقيقي بحل الدولتين إلى ثلاث جهات عربية هي السلطة الوطنية الفلسطينية والأردن ومصر.. لا تريد السلطة الفلسطينية التخلي عن هذا الحل بعد بنائها لمؤسسات فلسطينية وتحقيقها لامتيازات لأفرادها لا تريد خسارتها، وهي تختزل اليوم الهوية الوطنية الفلسطينية بهذه المؤسسات، غير مكترثة بجيل فلسطيني جديد ولد معظمه بعد أوسلو وفقد الأمل بشكل شبه كامل بقيادته وبأي أفق دبلوماسي لتخليصه من نير الاحتلال.

الموقف المصري ينظر اليوم للقضية الفلسطينية من منظور أمني يتعلق بحفظ الأمن في سيناء وانحسر دوره إلى حد كبير في الملف السياسي للقضية، كما كان سابقا. أما الموقف الأردني، فهو مرتبط بالهاجس المبرر، وهو محاولة إسرائيل فرض حل على حسابه إن مات حل الدولتين، ولذا فهو متمسك بهذا الحل، وإن كان على الأغلب يعرف في قرارة نفسه أن هذا الحل بات مستحيلا. لم يقدم المسؤول الأردني حتى اليوم حجة متماسكة مقنعة لربط التمسك بحل الدولتين مع هدف منع التوصل إلى حل على حسابه وهو يدرك تماما المطامع الإسرائيلية في الاحتفاظ بالقدس والضفة الغربية ورفضها العملي لهذا الحل. ثلاثون عاما كافية للوصول إلى قناعة لا لبس فيها بأن إطار أوسلو قد مات. قد لا يكون المطلوب من دول كالأردن أو مصر، أو من السلطة الوطنية الفلسطينية التخلي عن حل الدولتين رسميا، ولكن اعتماده مقاربة وحيدة غير مقرونة بأي تحرك دبلوماسي آخر ليس مقنعا. هناك الكثير مما يمكن فعله من استعمال القنوات والمحافل الدولية لفضح الممارسات العنصرية الإسرائيلية مثلا، أو الإصرار على مقاربة مبنية على أساس الحقوق المتساوية بغض النظر عن شكل الحل، أو التوقف عن معاملة إسرائيل كدولة صديقة ومراجعة مشاريع مشتركة في قطاعات كالطاقة والمياه تعظم الاعتماد على إسرائيل في قطاعات حيوية.

إطار أوسلو انتهى، وكذلك حل الدولتين والمبادرة العربية للسلام. نحسن صنعا إن أدركنا ذلك وبدأنا بوضع بدائل لصانع القرار أكثر نجاعة لمواجهة التعنت الإسرائيلي.القدس العربي

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اتفاقية أوسلو منظمة التحرير الفلسطينية إسرائيل القدس اللاجئين المستوطنات ياسر عرفات دولة فلسطينية بین الجانبین حل الدولتین هذا الحل إلى حل

إقرأ أيضاً:

ضابط في قوة الرضوان.. من استهدفت إسرائيل في الجنوب اليوم؟

أعلن الجيش الإسرائيليّ، مساء اليوم السبت، اغتيال ضابط في "حزب الله"، وذلك إبان غارة جوية استهدفت بلدة محرونة في جنوب لبنان.   وزعم جيش العدو أن الُمستهدف بالغارة وهو عباس الحسن وهبي، كان يشغل ضابط استخبارات في "قوة الرضوان" التابعة لـ"الحزب".   يُشار إلى أن الغارة الإسرائيلية على محرونة أسفرت عن سقوط شهيدين وجريحين، وفق ما أفادت وزارة الصحة في بيانٍ لها.   مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيلي: استهدفنا في منطقة محرونة بجنوب لبنان ضابط استخبارات في قوة الرضوان التابعة لـ"حزب الله" Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: استهدفنا في منطقة محرونة بجنوب لبنان ضابط استخبارات في قوة الرضوان التابعة لـ"حزب الله" 28/06/2025 23:54:33 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: هاجمنا منطقة ياطر جنوب لبنان واستهدفنا قائدا في قوة الرضوان Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: هاجمنا منطقة ياطر جنوب لبنان واستهدفنا قائدا في قوة الرضوان 28/06/2025 23:54:33 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: هاجمنا في وقت سابق اليوم في منطقة بيت ليف جنوب لبنان وقضينا على أحد عناصر قوة الرضوان في حزب الله Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: هاجمنا في وقت سابق اليوم في منطقة بيت ليف جنوب لبنان وقضينا على أحد عناصر قوة الرضوان في حزب الله 28/06/2025 23:54:33 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مهاجمة قوة الرضوان في الناقورة.. هذا ما قاله ادرعي Lebanon 24 بعد مهاجمة قوة الرضوان في الناقورة.. هذا ما قاله ادرعي 28/06/2025 23:54:33 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إنجاز جديد.. لبنانية تتصدر "عالم الترجمة"! Lebanon 24 إنجاز جديد.. لبنانية تتصدر "عالم الترجمة"! 16:45 | 2025-06-28 28/06/2025 04:45:42 Lebanon 24 Lebanon 24 في الجنوب.. لقاءات مكثفة لـ"اليونيفيل" تعزيزاً للحوار مع البلديات Lebanon 24 في الجنوب.. لقاءات مكثفة لـ"اليونيفيل" تعزيزاً للحوار مع البلديات 15:53 | 2025-06-28 28/06/2025 03:53:18 Lebanon 24 Lebanon 24 قرب الحدود.. "قذيفة إسرائيلية" تستهدف منزلاً في ميس الجبل Lebanon 24 قرب الحدود.. "قذيفة إسرائيلية" تستهدف منزلاً في ميس الجبل 15:18 | 2025-06-28 28/06/2025 03:18:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إخبار ضدّه.. مُدعي عام التمييز يُحقق مع "وزير سابق" Lebanon 24 بعد إخبار ضدّه.. مُدعي عام التمييز يُحقق مع "وزير سابق" 15:08 | 2025-06-28 28/06/2025 03:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو لنائب "يدبك".. الأموال "تُرشّ" عليه! Lebanon 24 فيديو لنائب "يدبك".. الأموال "تُرشّ" عليه! 14:52 | 2025-06-28 28/06/2025 02:52:07 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بفستان قصير.. شاهدوا كيف بدت ملكة جمال السعودية رومي القحطاني في آخر إطلالة لها (صور) Lebanon 24 بفستان قصير.. شاهدوا كيف بدت ملكة جمال السعودية رومي القحطاني في آخر إطلالة لها (صور) 04:50 | 2025-06-28 28/06/2025 04:50:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تغير ملحوظ بملامحها: إليسا تُثير الجدل في آخر جلسة تصوير.. هل خضعت لتغييرات جمالية؟ Lebanon 24 تغير ملحوظ بملامحها: إليسا تُثير الجدل في آخر جلسة تصوير.. هل خضعت لتغييرات جمالية؟ 04:22 | 2025-06-28 28/06/2025 04:22:53 Lebanon 24 Lebanon 24 خرجت من مخابئها.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) Lebanon 24 خرجت من مخابئها.. إحذروا هذه الأفاعي المُنتشرة في لبنان (فيديو) 09:30 | 2025-06-28 28/06/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب واستقراره في كندا... فنان لبنانيّ قدير في بيروت لأوّل مرّة منذ سنوات طويلة Lebanon 24 بعد غياب واستقراره في كندا... فنان لبنانيّ قدير في بيروت لأوّل مرّة منذ سنوات طويلة 05:34 | 2025-06-28 28/06/2025 05:34:53 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء مميزة فنان سوري شهير يحتفل بزفافه.. عروسه أيضا من الوسط الفني (صور) Lebanon 24 بأجواء مميزة فنان سوري شهير يحتفل بزفافه.. عروسه أيضا من الوسط الفني (صور) 00:31 | 2025-06-28 28/06/2025 12:31:30 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:45 | 2025-06-28 إنجاز جديد.. لبنانية تتصدر "عالم الترجمة"! 15:53 | 2025-06-28 في الجنوب.. لقاءات مكثفة لـ"اليونيفيل" تعزيزاً للحوار مع البلديات 15:18 | 2025-06-28 قرب الحدود.. "قذيفة إسرائيلية" تستهدف منزلاً في ميس الجبل 15:08 | 2025-06-28 بعد إخبار ضدّه.. مُدعي عام التمييز يُحقق مع "وزير سابق" 14:52 | 2025-06-28 فيديو لنائب "يدبك".. الأموال "تُرشّ" عليه! 14:25 | 2025-06-28 كشف سراً عن نصرالله.. قاسم: قادرون على هزيمة إسرائيل! فيديو سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) Lebanon 24 سامر المصري يروي ما فعله به النظام السوري وينتقد زميله تيم حسن! (فيديو) 01:40 | 2025-06-28 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ Lebanon 24 بالفيديو.. ماذا يحدث لجسمك بعد انفجار قنبلة نووية؟ 04:10 | 2025-06-26 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 28/06/2025 23:54:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الاتحاد يطلب ضم موهبة الأهلي ضمن صفقة مروان عطية
  • غوتيرش: الوقت حان لتطبيق حل الدولتين
  • مروان عطية يغيب عن إعداد الأهلي بسبب خضوعه لعملية جراحية
  • مندوب فلسطين بمجلس الأمن: تطبيق حل الدولتين سبيل استقرار المنطقة
  • بلاكبيرن يتقدم بعرض رسمي لضم مروان الصحفي من الاتحاد
  • آسر ياسين: النجاح مش بالإيرادات.. ورسائل بحر كان حلما بالنسبة لي
  • ضابط في قوة الرضوان.. من استهدفت إسرائيل في الجنوب اليوم؟
  • صحيفة بريطانية تفضح سرا يخص النووي الإيراني أخفته إسرائيل أكثر من 15 عاما
  • بيبر لويس: فرنسا تضغط من أجل إدخال المساعدات لغزة وتتمسك بحل الدولتين
  • ملك دهشان ومروان مسلماني يعلنان خطوبتهما علي انستجرام