من الجيم.. الحضري يستعرض عضلاته عبر انستجرام
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
حرص عصام الحضري حارس مرمي منتخب مصر السابق على مشاركة جمهوره صورة جديدة من الجيم عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وظهر عصام الحضري وهو يستعرض عضلاتة بممارسة التمارين الرياضية ، مما حاز علي اعجاب متابعية.
واستعاد عصام الحضري حارس مرمي منتخب مصر السابق الذكريات بعدة صور عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وعلق الحضري علي الصور قائلاً: (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)
وتابع: كم من قرار ظننا أنه شر لنا وكان الله يحمل لنا فيه خيرا كثيرا ، فالحمد لله دائمًا وأبدًا ، أنت من يصنع التاريخ فثقفي قدراتك.. فقط.. قل حسبنا الله ونعم الوكيل .
وكان قد وجه عصام الحضري، حارس مرمي منتخب مصر السابق، رسالة غامضة ومثيرة، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.
ونشر الحضري صورة لكرة القدم، وعلق عليها كاتبًا: “إنا لله وإنا إليه راجعون”.
وتفاعل عدد كبير من قبل رواد السوشيال ميديا علي تغريدة الحضري المثيرة، وجاءت التعليقات كالآتي: “خير يا أسطورة- قول في ايه؟ - خير ان شاء الله".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحضري ارقام الحضري عصام الحضری
إقرأ أيضاً:
هل يجوز البقاء في مكة بعد طواف الوداع؟.. المفتي السابق يجيب
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية السابق ، إن طواف الوداع هو أحد شعائر الحج، يؤديه الحاج بعد الانتهاء من مناسك الحج وعند العزم على مغادرة مكة، بحيث يكون آخر عهده بالبيت الحرام.
واستدل المفتي السابق ، بحديث ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا يَنْفِرْ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ آخِرُ عَهْدِهِ بِالْبَيْتِ»، متفق عليه.
كما روى الإمام مسلم في "صحيحه" عن السيدة عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت قبل مغادرته مكة فجرًا، مما يدل على حرصه على أن يكون آخر ما يفعله هو الطواف بالبيت.
وقد سُمي هذا الطواف بـ"الوداع" لأن الحاج يودع به الكعبة المشرفة، وهو خاص بمن هم من خارج مكة أو من لم ينووا الإقامة فيها.
أما أهل مكة أو من نوى البقاء، فلا يُطلب منهم هذا الطواف، لأن الوداع لا يكون إلا عند الفراق لا عند الاستمرار.
وبخصوص البقاء في مكة بعد أداء طواف الوداع، فقد أجمع العلماء على أن مَن طاف طواف الوداع ثم تأخر بسبب التجهيز للسفر أو لشراء حاجاته دون نية الإقامة، فلا يلزمه إعادة الطواف مرة أخرى.
وأشار الإمام ابن قدامة في "المغني" إلى أن من قضى حاجته أو اشترى زادًا للطريق بعد طواف الوداع لا يُطالب بإعادته، لأن ذلك من ضرورات السفر ولا يُعتبر إقامة.
وعليه، فإن من أقام في مكة بعد طواف الوداع ليوم أو أكثر دون نية البقاء، وإنما لأسباب متعلقة بالاستعداد للسفر أو الالتزام مع رفقة الرحلة، فلا يُطلب منه إعادة الطواف، ويُعتبر طوافه صحيحًا، ولا حرج عليه.
وعلى ذلك لا حرج في البقاء بمكة بعد طواف الوداع ليوم أو لبعض الوقت إذا كان ذلك لأغراض السفر أو الاستعداد له، ما دام الحاج لم ينوِ الإقامة، ولا يُطلب منه تكرار الطواف في هذه الحالة.