المناطق _ متابعات

افتتح معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان اليوم, وبحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء والسفراء لدى المملكة وممثلي البعثات الدبلوماسية والمنظمات الدولية، أعمال الملتقى التعريفي للدراسة في السعودية والمعرض المصاحب الذي يستهدف التعريف بفرص استقطاب الطلبة المتميزين حول العالم للدراسة في الجامعات السعودية بفضل ما تحقق لمؤسسات التعليم الجامعي من تقدم ملموس على مستوى التصنيفات العالمية والإقليمية في عدد من المجالات العلمية ومنها البحث والابتكار وريادة الأعمال.

وأكد معاليه في كلمته بالملتقى أن المملكة تعد مركزاً مهماً للبحث العلمي والابتكار, بفضل الدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله- مما يضمن وجود البيئة البحثية المميزة واستدامتها.

أخبار قد تهمك وزير التعليم يلتقي السفيرَ الكندي لبحث سبل التعاون العلمي بين البلدين 20 أغسطس 2023 - 10:06 مساءً وزير التعليم يلتقي سفيرةَ العراق لتعزيز التعاون في المجالات التعليمية والعلمية 20 أغسطس 2023 - 9:12 مساءً

ودعا الباحثين المتميزين في مختلف المجالات والدرجات العلمية لتحقيق التعاون واستكشاف فرص التعليم في المملكة كوجهة تعليمية جاذبة من خلال البرامج الأكاديمية المتنوعة في الكليات والجامعات والمعاهد، مشيراً إلى أن راغبي الالتحاق بتلك البرامج سيتمكنون من الاستفادة من المنهجية الحديثة المطبقة والمرافق التعليمية المتطورة إلى جانب إتاحة فرص التفاعل مع ثقافات متنوعة مما يمنح تجارب ثقافية غنية ورحلة تعليمية مثرية.

ولفت وزير التعليم النظر إلى أن التحاق الطلاب والباحثين والمتدربين الدوليين بمؤسسات التعليم العالي في السعودية يعد جزءاً أساسياً من رؤية المملكة لتنمية القطاع التعليمي وتعزيز مكانته العالمية مما يسهم في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة ( التعليم الجيد) وتعزيز التدفق العالمي للطلاب والتبادل الثقافي والعلمي وتوسيع آفاق المعرفة لديهم.

ونوّه بما تحظى به اللغة العربية من اهتمام بوصفها لغة عالمية، حيث تعد المملكة وجهة متميزة لتعلّمها؛ الأمر الذي يسهم في اكتشاف التراث الثقافي العريق فيها من خلال رحلة الطالب التعليمية لافتاً النظر إلى أن التحولات الاقتصادية في العالم يجعل المملكة ضمن أسرع الاقتصادات نمواً مما ساعد على خلق فرص للتوظيف والتطوير المهني والتدريب بما في ذلك قطاعات النفط والغاز والطاقة المتجددة والنظيفة وقطاع التقنية والأعمال.

ودعا الشركاء الدوليين كافة للاستفادة من مجموعة الفرص التعليمية المتنوعة للطلاب والباحثين والمتدربين الدوليين وذلك ضمن مساعي المملكة لتوسيع نطاق التعليم وزيادة تواجدهم فيه، وتقديم كل ما يتعلق بهذا المشروع من آراء ومقترحات؛ لتعزيز التجربة الأكاديمية في الجامعات السعودية، وتحقيق التفاهم الثقافي والتعاون الدولي.

من جانبه أكد مدير إدارة المنح للطلاب غير السعوديين بوزارة التعليم الدكتور سامي الحيسوني أن هذا الملتقى يعكس التزام المملكة بتقديم أفضل الفرص في مجال التعليم والتبادل الثقافي للطلاب الدوليين، مبيناً أن المملكة أولت اهتماماً كبيراً بدعم وتمكين الطلاب الدوليين الذين اختاروها كوجهتهم للتعليم.

وأوضح أنه يدرس حالياً في المملكة أكثر من 74 ألف طالب وطالبة من مختلف أنحاء العالم، حيث تخرج من الجامعات السعودية أكثر من 140 ألف طالب وطالبة من أكثر من 160 جنسية، حاملين تخصصات متنوعة في مختلف المراحل الدراسية، مشيراً إلى أن هؤلاء الطلاب سيستفيدون من التعليم المتميز والجودة العالية للمخرجات في المملكة.

ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن الجامعات السعودية والفرص التعليمية والبرامج المتاحة فيها، إثر ذلك اصطحب معالي وزير التعليم العديد من السفراء والدبلوماسيين في جولة على المعرض المصاحب والذي قدمت خلاله الجامعات السعودية برامجها التعليمية والأكاديمية والمقاعد المخصصة للطلاب الدوليين وتفاصيل القبول والمعلومات الدراسية التي يحتاجها الطلاب للتعرف على المكتسبات العلمية للالتحاق في الجامعات السعودية من جميع دول العالم.

يشار إلى أن الملتقى إلى جانب التعريف بمنهجية وزارة التعليم للدراسة في السعودية؛ يقدم معلومات وأرقام وإحصاءات وافية وشاملة عن الدراسة في السعودية، ومزاياها وأنواعها، والجامعات والكليات والمعاهد في السعودية، في برامج الدبلوم والبكالوريوس والماجستير والدكتوراه وعدد من التخصصات العلمية والهندسية والإدارية والإنسانية إضافة إلى تخصصات في الحاسب الآلي والشريعة الإسلامية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزير التعليم الجامعات السعودیة وزیر التعلیم فی السعودیة فرص التعلیم فی المملکة إلى أن

إقرأ أيضاً:

أبرز 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة الجامعية والعمل معًا

يسعى العديد من الطلاب العرب إلى العثور على دول تتيح لهم فرصة الجمع بين الدراسة والعمل، بهدف المساعدة في تغطية تكاليف التعليم والمعيشة خلال فترة الإقامة في الخارج.

وتُعد إمكانية الدراسة والعمل في الخارج فرصة ذهبية لا تقتصر على الجانب المالي فحسب، بل تشمل أيضًا اكتساب خبرة دولية، وتوسيع الآفاق الثقافية، وتعزيز فرص المستقبل المهني.

ومن هنا، فإن اختيار الدولة المناسبة يُعد عاملًا حاسمًا يؤثر بشكل مباشر في جودة التجربة التعليمية والعملية على حد سواء.

وحرصت العديد من الدول على توفير برامج تعليمية وبيئات جامعية تُتيح للطلاب الدراسة والعمل بشكل قانوني ومريح. وغالبًا ما تمنح تأشيرات الطلاب في تلك الدول الحق في العمل بدوام جزئي خلال فترات الدراسة، وبدوام كامل خلال العطل الرسمية.

 أسواق عمل قوية

وتُعتبر هذه الفرصة وسيلة فعالة للطلاب لاكتساب خبرة مهنية قيمة، وزيادة دخلهم، والإسهام في تغطية نفقات الحياة اليومية. إلى جانب ذلك، تتميز بعض الدول بوجود أسواق عمل قوية وقطاعات تبحث باستمرار عن الكفاءات الدولية، مما يُتيح للطلاب التوفيق بين طموحاتهم الأكاديمية وفرص العمل الواعدة.

في هذا التقرير، نستعرض أبرز الدول التي تُوفر فرصًا متميزة للجمع بين الدراسة والعمل، وقد اخترنا هذه الدول بناءً على 3 معايير أساسية وهي:

عدد الساعات المسموح بها للعمل أثناء الدراسة. عدد الساعات المسموح بها في العطلات السنوية والإجازة الدراسية بين الفصول. جودة التعليم في هذه الدول وسمعتها الدولية. السويد من الدول القليلة التي لا تفرض حدًا أقصى لساعات العمل أثناء الدراسة (بيكسابي) 1- السويد عدد ساعات العمل المسموح بها: مفتوح إعلان

تُعد السويد من بين أكثر الأماكن شعبية للطلاب الراغبين في الدراسة بالخارج، وعلى عكس العديد من الدول التي قد لا تسمح للطلاب بالعمل أثناء فترة الدراسة، أو تفرض قيودًا على عدد ساعات العمل الأسبوعية، تبرز السويد من الدول القليلة التي توفر للطلاب الدوليين حرية استثنائية في هذا الجانب، إذ لا تفرض القوانين السويدية حدًا أقصى لساعات العمل خلال فترة الدراسة، ما دمتَ تواصل الدراسة بدوام كامل ولا تُقلل ساعات دراستك لصالح العمل. ويمنح ذلك الطلاب مرونة كبيرة في تنظيم وقتهم بين الدراسة والعمل، وفقًا لمنصتي "راو كونسلتانت" و"الهجرة السويدية".

عدد ساعات العمل المسموح بها في الإجازة: دوام كامل

يُسمح للطلاب الدوليين في السويد بالعمل بدوام كامل خلال فترات الإجازات الدراسية الرسمية، مثل العطلات الصيفية أو الشتوية، دون وجود حد أقصى لساعات العمل.

تصنيف الجامعات السويدية:

تُعتبر الجامعات السويدية من بين الأفضل عالميًا، حيث تحظى بتصنيفات مرموقة في المؤشرات الدولية، ومن أبرز الجامعات السويدية ذات التصنيف العالي "معهد كارولينسكا" الذي احتل المرتبة 49 عالميًا، و"المعهد الملكي للتكنولوجيا" الذي احتل المرتبة 74 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" لعام 2025.

جامعة برشلونة  تحتل المركز 165 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" لعام 2025 (شترستوك) 2- إسبانيا ساعات العمل المسموح بها: 30 ساعة أسبوعيًا

وفقًا للتحديثات القانونية الأخيرة، يُسمح للطلاب الدوليين الحاصلين على تأشيرة طالب بالعمل حتى 30 ساعة أسبوعيًا، بشرط ألا يؤثر ذلك على التزاماتهم الدراسية، ويجب أن يكون العمل متوافقًا مع أوقات الدراسة ولا يتعارض مع حضور المحاضرات أو الالتزامات الأكاديمية، وذلك وفقًا لمنصتي "الهجرة إلى إسبانيا" و"إكسبانش".

عدد ساعات العمل المسموح بها في الإجازة:

يُسمح للطلاب الدوليين في إسبانيا بالعمل بدوام كامل خلال فترات الإجازة الأكاديمية، بشرط ألا تتجاوز مدة العمل 3 أشهر وأن يكون ذلك ضمن صلاحية تأشيرة الطالب.

إعلان تصنيف الجامعات الإسبانية:

تُصنف في مراتب جيدة ضمن مؤشرات التصنيف العالمية، وحصلت "جامعة كمبلوتنسي في مدريد" على المركز 164 عالميًا، وجامعة برشلونة على المركز 165 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" لعام 2025.

3- فنلندا عدد ساعات العمل المسموح بها: 25 ساعة أسبوعيًا

يُسمح للطلاب في فنلندا بالعمل حتى 25 ساعة أسبوعيًا. هذا يمنح الطلاب توازنًا جيدًا بين العمل والدراسة، وكثيرًا ما تُساعد الجامعات الطلاب في العثور على عمل مُناسب بدوام جزئي من خلال تقديم خدمات الإرشاد المهني والتوظيف.

علاوة على ذلك، تُقدّم الحكومة الفنلندية للطلاب الأجانب مجموعة من المنح الدراسية التي تُخفّف الأعباء المالية وتُقلّل الحاجة إلى ساعات عمل طويلة، وفقًا لمنصة "راو كونسلتانت".

عدد ساعات العمل في الإجازة:

وفقًا لدائرة الهجرة الفنلندية، يُسمح للطلاب الدوليين الحاصلين على تصريح إقامة للدراسة، بالعمل في أي مجال خلال فترة الإجازة، بشرط ألا يتجاوز متوسط ساعات العمل 30 ساعة في الأسبوع عند احتسابها على مدار العام.

تصنيف الجامعات الفنلندية:

تحظى بتصنيفات مرموقة في المؤشرات الدولية المتخصصة. وتتمتع العديد من الجامعات الفنلندية بسمعة أكاديمية عريقة، وفي مقدمتها "جامعة آلتو" التي جاءت بالمرتبة 113 عالميًا و"جامعة هلسنكي"، أقدم وأكبر جامعة في البلاد، بالمرتبة 117 عالميًا حسب تصنيف "كيو إس" لعام 2025.

جامعة ملبورن تحتل التصنيف رقم 13 على مستوى جامعات العالم (رويترز) 4- أستراليا عدد ساعات العمل المسموح بها: 24 ساعة أسبوعيًا

خلال الفصل الدراسي، يُسمح للطلاب الأجانب في أستراليا بالعمل لمدة تصل إلى 24 ساعة أسبوعيًا. وهذا يتجاوز الحد الأقصى المعتاد البالغ 20 ساعة في العديد من الدول الأخرى، وفقًا لمنصة "سي آي سي نيوز".

عدد ساعات العمل المسموح بها في الإجازة:

تسمح أستراليا للطلاب الدوليين بالعمل أثناء الإجازات الدراسية بدوام كامل، حسب وزارة الشؤون الداخلية الأسترالية.

تصنيف الجامعات الأسترالية:

تُعتبر الجامعات الأسترالية من بين الأفضل عالميًا، حيث تحظى بتصنيفات مرموقة في المؤشرات الدولية، وحصلت "جامعة ملبورن" على التصنيف رقم 13 على مستوى جامعات العالم، بينما احتلت "جامعة سيدني" المرتبة 18 عالميًا حسب تصنيفات "كيو إس" لعام 2025.

إعلان 5- كندا عدد ساعات العمل المسموح بها: 24 ساعة أسبوعيًا

اعتبارًا من 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، يُسمح للطلاب بالعمل خارج الحرم الجامعي لمدة تصل إلى 24 ساعة أسبوعيًا دون الحاجة إلى تصريح عمل، وفقًا للحكومة الكندية.

ولا يمكنك بدء العمل في كندا إلا بعد بدء برنامج دراستك، علمًا أن العمل لأكثر من 24 ساعة أسبوعيًا يُعد مخالفة لشروط تصريح دراستك، وقد تفقد وضعك كطالب بسبب ذلك، وقد لا تتم الموافقة على طلبك للحصول على تصريح دراسة أو عمل في المستقبل.

عدد الساعات في الإجازة: مفتوح

يمكنك العمل لساعات غير محدودة خارج الحرم الجامعي أثناء الإجازات والعطلات الصيفية والشتوية.

تصنيف الجامعات الكندية:

تُصنَّف في مراتب متقدمة ضمن مؤشرات التصنيف العالمية، وحصلت جامعة تورنتو على المركز 25 عالميًا، و"جامعة ماكغيل" على المركز 29 عالميًا بحسب تصنيف "كيو إس" لعام 2025.

 

معهد "كارولينسكا" بالسويد احتل المرتبة 49 عالميًا في تصنيف الجامعات (رويترز)

 

6- ألمانيا عدد ساعات العمل المسموح بها: 20 ساعة أسبوعيًا

يوفر الاقتصاد الألماني القوي فرصًا عديدة للعمل كطالب في ألمانيا. وبالنسبة للطلاب الذين يوازنون بين الدراسة والعمل، فإن الفوائد تتجاوز مجرد الاستقرار المالي.

ويُسمح للطلاب من خارج الاتحاد الأوروبي، وكذلك من دول الاتحاد الأوروبي وسويسرا، بالعمل لمدة تصل إلى 20 ساعة أسبوعيًا خلال فترة الدراسة.

عدد الساعات في الإجازة:

يُسمح لهم بالعمل دون أي قيود.

تصنيف الجامعات الألمانية:

من الأعلى تصنيفًا في العالم، على سبيل المثال احتلت "الجامعة التقنية في ميونخ" المرتبة 28 عالميًا، و"جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ" المرتبة 59 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" عام 2025.

7- فرنسا عدد ساعات العمل المسموح بها: 20 ساعة أسبوعيًا

يُسمح للطلاب الدوليين بالعمل حتى 964 ساعة سنويًا، ما يعادل تقريبًا 20 ساعة أسبوعيًا خلال العام الدراسي.

أما الطلاب الجزائريون فيخضعون لقواعد خاصة بموجب الاتفاقية الفرنسية الجزائرية لعام 1968، حيث يُسمح لهم بالعمل حتى 50% من ساعات العمل العادية.

إعلان عدد الساعات في الإجازة:

يُسمح بالعمل بدوام كامل خلال فترات العطلات الأكاديمية.

تصنيف الجامعات الفرنسية:

تملك فرنسا بعضًا من أفضل الجامعات في العالم، مثل "جامعة باريس ساكلي" التي احتلت المركز 46 عالميًا، وجامعة السوربون التي احتلت المركز 83 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" لعام 2025.

تصنيف الجامعات معيار رئيس عند اتخاذ قرار الدراسة في الخارج (شترستوك) 8-المملكة المتحدة عدد ساعات العمل المسموح بها: 20 ساعة أسبوعيًا
خلال الفصل الدراسي، يُسمح للطلاب في المملكة المتحدة عادةً بالعمل حتى 20 ساعة أسبوعيًا، ويُشترط على الطلاب الحصول على تأشيرة طالب سارية المفعول من الفئة الرابعة، والتسجيل بدوام كامل في برنامج للحصول على درجة جامعية في جامعة معتمدة. عدد الساعات في الإجازة:

يُسمح للطلاب الدوليين بالعمل بدوام كامل خلال الإجازات الأكاديمية الرسمية، بشرط أن يكونوا يحملون تأشيرة طالب ومسجَّلين بدوام كامل في مؤسسة تعليمية معترف بها.

تصنيف الجامعات البريطانية:

من أعلى الجامعات تصنيفًا في العالم، على سبيل المثال تحتل "جامعة إمبريال كوليدج لندن" المرتبة الثانية عالميًا، وجامعة أكسفورد المرتبة الثالثة وفقًا لـ"كيو إس" عام 2025.

9- أيرلندا عدد ساعات العمل المسموح بها: 20 ساعة أسبوعيًا

يحق للطلاب الدوليين من خارج دول الاتحاد الأوروبي الذين يحضرون دورة دراسية بدوام كامل ويحملون بطاقة تصريح الإقامة الأيرلندية، الحصول على عمل مؤقت بشرط أن يتم تضمين مسار دراستهم في قائمة الحكومة للدورات المؤهلة للحصول على التأشيرة، والمعروفة باسم "آي إل إي بي"، وفي هذه الحالة يُسمح لهم بالعمل لمدة 20 ساعة أسبوعيًا.

عدد الساعات في الإجازة:

يُسمح بالعمل بدوام كامل (40 ساعة أسبوعيًا) من 15 ديسمبر/كانون الأول إلى 15 يناير/كانون الثاني، ومن الأول من يونيو/حزيران إلى 30 سبتمبر/أيلول فقط، وهما عطلتان جامعيتان تقليديتان في الصيف والشتاء.

هذه التواريخ ثابتة لجميع الطلاب من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية، بغض النظر عن التقويم الدراسي الفعلي لتخصصاتهم الجامعية.

إعلان تصنيف الجامعات الأيرلندية:

تتمتع الجامعات في أيرلندا بسمعة طيبة وتحتل مكانة متقدمة في التصنيفات الدولية، على سبيل المثال احتلت "كلية ترينيتي في دبلن" المركز 87 عالميًا، و"جامعة دبلن" المركز 126 عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" عام 2025.

في أميركا الراغبون بالعمل خارج الحرم الجامعي فيجب عليهم الحصول على تصريح رسمي من الجهات المختصة(رويترز) 10- الولايات المتحدة عدد ساعات العمل المسموح بها: 20 ساعة أسبوعيًا داخل الحرم الجامعي

تطبق الولايات المتحدة قواعد صارمة على الطلاب الدوليين الراغبين في العمل أثناء دراستهم. يمكن للطلاب المسجلين بدوام كامل والحاصلين على تأشيرة "إف-1" سارية المفعول العمل داخل الحرم الجامعي لمدة تصل إلى 20 ساعة أسبوعيًا خلال فترة الدراسة، أما الراغبون بالعمل خارج الحرم الجامعي فيجب عليهم الحصول على تصريح رسمي من الجهات المختصة.

عدد الساعات في الإجازة:

40 ساعة أسبوعيًا في غير أوقات الدراسة.

تصنيف الجامعات الأميركية:

من أعلى الجامعات تصنيفًا في العالم، على سبيل المثال يحتل "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" المرتبة الأولى عالميًا، وجامعة "هارفارد" المرتبة الرابعة، وجامعة "ستانفورد" المرتبة السادسة عالميًا وفقًا لتصنيف "كيو إس" عام 2025.

مقالات مشابهة

  • جدل في دولة عربية بسبب تدريس “الهيب هوب” في المؤسسات التعليمية
  • عمال مصر: جرائم الاحتلال الإسرائيلي لن ترهبنا ونطالب بحماية البعثات الدبلوماسية
  • مع اقتراب موعد افتتاحه.. «حكيم» يدعو العالم لزيارة المتحف المصري الكبير «صورة»
  • “تقويم التعليم” تشارك في مؤتمر جمعية البحوث التربوية الأمريكية السنوي
  • «المركز النرويجي للاجئين»: هناك اعتداءات إسرائيلية واضحة على البعثات الدبلوماسية
  • وزير التعليم العالي يصدر قراراً بإعادة تبعية كافة المشافي التعليمية لوزارة التعليم العالي
  • أبرز 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة الجامعية والعمل معًا
  • 88 مبادرة تربوية في ملتقى المشاريع التعليمية بالسويق
  • “الارصاد”: مدارية بحر العرب لا تؤثر على أجواء المملكة
  • ‎وزارة المالية والبنك الدولي يطلقان “برنامج زمالة الكفاءات السعودية”