استشاري جلدية: جلسات رتوش الليزر تسبب التصبغات والحروق
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
حذر استشاري الجلدية الدكتور ظافر بن حافظ من خطورة جلسات رتوش الليزر لاسيما على الجلد.
وقال ابن ظافر لبرنامج الراصد على قناة "الإخبارية": "للأسف الآثار الموجودة بسبب جلسات رتوش الليزر تصل إلى تصبغات جلدية صعبة وحروق".
وأشار الدكتور ظافر بن حافظ إلى أن ربع الرجال تقريبًا يستفيدون من جلسات الليزر لا سيما في الفترة الأخيرة.
فيديو | استشاري الجلدية د. ظافر بن حافظ: للأسف الآثار الموجودة بسبب جلسات رتوش الليزر تصل إلى تصبغات جلدية صعبة وحروق، وربع الرجال يستفيدون من جلسات الليزر #الراصد pic.twitter.com/4uDQHbYpSI
— الراصد (@alraasd) September 19, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمراض الجلدية جلسات الليزر
إقرأ أيضاً:
محلل تركي: أوروبا بلا حلول في ليبيا
تحاول القوى الأوروبية فرض شكل من أشكال الوصاية على العملية السياسية في ليبيا، بحسب المحلل السياسي التركي مهند حافظ أوغلو، الذي انتقد ما وصفه بتعامل المجتمع الدولي السطحي مع الأزمة الليبية.
وفي تصريحات لوسائل إعلام، أشار حافظ أوغلو إلى أن المبادرات الأوروبية غالبًا ما تفتقر إلى نتائج ملموسة، قائلاً: “ما نراه لا يتعدى التصريحات الرنانة والمقترحات القابلة للتسويق إعلاميًا، دون أي أثر فعلي على الأرض”.
وأعرب عن تشككه في جدوى مؤتمر برلين المرتقب، مؤكدًا أن المحاولات الأوروبية السابقة في الملف الليبي كثيرًا ما افتقرت إلى الجدية والاستمرارية. وأضاف: “لا توجد مؤشرات تدل على أن هذا الاجتماع سيُسفر عن نتائج نوعية أو مقاربات جديدة”.
وأكد حافظ أوغلو أن السبيل الأكثر فعالية للمضي قدمًا يكمن في تعزيز التنسيق بين ليبيا ومصر وتركيا، إلى جانب إشراك الأطراف الليبية الفاعلة، معتبرًا أن هذا هو الإطار الواقعي الوحيد القادر على تحقيق تقدم في ظل الأوضاع الدولية الراهنة.
وأشار إلى تعقيد المشهد الليبي بسبب انخراط قوى دولية كبرى، مثل روسيا والولايات المتحدة، رغم أن اهتمام هذه القوى بات منصرفًا عن ليبيا في الوقت الراهن. وقال: “في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تضاءلت مساحة التركيز الدولي المخصصة لحل الأزمة الليبية”.
وتوقع حافظ أوغلو أن تشهد المرحلة المقبلة حالة من الجمود السياسي، مضيفًا: “من الآن وحتى نهاية العام، سنسمع على الأرجح المزيد من الدعوات لإجراء انتخابات، وتشكيل لجان جديدة، واتخاذ خطوات إجرائية — معظمها رمزي ويستهدف تهدئة الرأي العام، أكثر من تحقيق تغيير فعلي”.
وختم قائلًا: “من المرجح أن تتسم الأشهر القادمة بالركود، في ظل لجوء الأطراف المؤثرة إلى أساليب التسويف والحلول المؤقتة، بدلًا من اتخاذ خطوات سياسية جادة”.