مدير الكلية البحرية السابق: القوة المصرية بمنطقة شرق المتوسط كانت عامل ردع لكل طامع
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال اللواء بحري أركان حرب محفوظ محمد طه مرزوق مدير الكلية البحرية المصرية السابق، إنّ القوة المصرية بمنطقة شرق المتوسط، كانت عامل ردع لكل طامع، مشددًا على أن الرئيس عبدالفتاح السيسي كان حريصا على عودة جثامين كل الشهداء المصريين في ليبيا جراء الإعصار دانيال.
كفاءة غير عادية للجيش المصريأضاف «مرزوق» خلال حواره مع الإعلامي محمد عبدالرحمن، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ سرعة تجهيز الميسترال دليل كفاءة غير عادية للجيش المصري، مشددًا على أن روابط المصريين مع ليبيا وشعبها كثيرة، ولا تتوقف العلاقات بين البلدين عند المصالح فقط.
وتابع مدير الكلية البحرية المصرية السابق: «هناك خطة تدريبية للقوات المسلحة سواء دفاعية أو هجومية وفق التطورات المتلاحقة، ولا يمكن التوقف عن التدريب والتطوير».
وأوضح أن مركز فكر ودراسات بريطاني نشر مقالا في أبريل 2022 عندما تعثرت القوات الروسية أمام نظيرتها الأوكرانية، وقالت إنه لا وقت للتراجع وضربت المثل بحرب أكتوبر، حيث هزمت مصر في حرب الأيام الستة، لكنها أسست جيشا قويا بعد 6 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدير الكلية البحرية الجيش المصري شرق المتوسط القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام روسي: هجوم صاروخي للجيش على أوكرانيا باستخدام القاذفات الاستراتيجية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام روسي، قال إن هناك هجوما صاروخيا للجيش على أوكرانيا باستخدام القاذفات الاستراتيجية.
وكشف إعلام روسي، أن الجيش استهدف مطارا عسكريا ومستودعات ذخيرة في مقاطعة روفنو الأوكرانية.
وقالت روسيا، إن قواتها واصلت التقدم باتجاه أطراف منطقة دنيبروبتروفسك الواقعة في شرق ووسط أوكرانيا، في تطور يأتي بالتزامن مع تصاعد الخلافات العلنية بين موسكو وكييف بشأن مسار مفاوضات السلام وملف تبادل آلاف الجثث بين الطرفين.
وأكد دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، أن التحركات العسكرية باتجاه دنيبروبتروفسك تهدف إلى إرسال رسالة مفادها أن "موسكو ستواصل التقدم إذا رفضت أوكرانيا الاعتراف بالمكاسب الإقليمية التي حققتها روسيا في الحرب".
وقال ميدفيديف إن الكرة الآن في ملعب كييف، محذراً من أن تجاهل الواقع الميداني سيؤدي إلى مزيد من الخسائر.
وبحسب خرائط ميدانية نشرها موقع "ديب ستيت" الموالي لأوكرانيا، فقد اقتربت القوات الروسية من حدود دنيبروبتروفسك، وهي منطقة كانت تأوي أكثر من ثلاثة ملايين نسمة قبل الحرب. كما أشارت خرائط مفتوحة المصدر إلى أن موسكو تسيطر حالياً على أقل من 20% من مساحة أوكرانيا، لكنها استولت مؤخرًا على أكثر من 190 كيلومترًا مربعًا من منطقة سومي شرق البلاد خلال أقل من شهر.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات من فرق المدرعات وصلت إلى الحدود الغربية لمقاطعة دونيتسك وتباشر هجومها على منطقة دنيبروبتروفسك المجاورة، التي تُعد ذات أهمية استراتيجية.