ندوة بالجامعة الأمريكية لمناقشة ضمان المجانية والجودة في التعليم المصري
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
ينظم مركز حلول للسياسات البديلة في السادسة من مساء الأحد المقبل ندوة بعنوان "التعليم للجميع.. ضمان المجانية والجودة"، بمقر الجامعة الأمريكية بميدان التحرير.
ويتحدث في اللقاء الدكتور أحمد جمال الدين موسى وزير التربية والتعليم الأسبق، والدكتورة يوهانسن عيد رئيسة مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وسنية الفقي الباحثة بوحدة الدراسات الاقتصادية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، ويدير اللقاء الصحفية دينا عزت.
وتتناول هذه الندوة الحديث عن نفقات التعليم الخاص والحكومي، والعوامل التي تعيق إمكانية الوصول إلى جودة التعليم في مصر.
يذكر أن مشروع "حلول للسياسات البديلة" هو مشروع بحثي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، معني بتقديم مقترحات سياسات عامة للتعامل مع أهم التحديات التي تواجه المجتمع المصري، عن طريق عملية بحثية متعمقة ودقيقة، واستشارات موسعة مع مختلف القطاعات المعنية.
ويقدم المشروع حلولاً مبتكرة ذات رؤية مستقبلية لدعم مجهودات صناع القرار في تقديم سياسات عامة تهدف لتحقيق التنمية العادلة في مجالات التنمية الاقتصادية وإدارة الموارد والإصلاح المؤسسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة الأمريكية ميدان التحرير وزير التربية والتعليم حلول للسياسات البديلة التعليم للجميع
إقرأ أيضاً:
قيادي بحزب المؤتمر: مشروع الأتوبيس الترددي خطوة نوعية نحو نقل جماعي مستدام
قال القبطان وليد جودة ، الأمين المساعد لحزب المؤتمر بالقاهرة، إن بدء التشغيل التجريبي بحضور جمهور الركاب للمرحلة الأولى من مشروع الأتوبيس الترددي السريع ، يعد خطوة نوعية ضمن خطة الدولة الشاملة لتطوير منظومة النقل الجماعي المستدام، وتخفيف التكدس المروري، مع توفير وسائل نقل حضارية تتماشى مع احتياجات المواطن.
وأكد القبطان وليد جودة فى تصريحات له اليوم، أن مشروع الأتوبيس الترددي السريع يمثل نقلة حضارية حقيقية في قطاع النقل داخل المدن، حيث يتميز بكونه وسيلة نقل جماعي صديقة للبيئة، تعتمد على أحدث التقنيات الدولية، ما يساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتحسين جودة الهواء، تماشيًا مع التوجه الوطني نحو التحول الأخضر وتعزيز البنية التحتية المستدامة في إطار رؤية مصر 2030.
وأشار إلى أن الأتوبيسات الكهربائية المستخدمة ضمن المشروع تُعد نموذجًا ناجحًا لمساعي الدولة في توطين الصناعة، مؤكدًا أن هذا المشروع يعكس جهود الحكومة في دعم التصنيع المحلي، ولا سيما في مجال صناعة المركبات الكهربائية، إلى جانب تطوير بنية تحتية ذكية تواكب التطورات التكنولوجية العالمية، بما يُسهم في جذب الاستثمارات وخلق فرص عمل جديدة للشباب.
وأضاف أن المشروع يُعد أحد الشرايين المرورية الرئيسية التي تهدف إلى ربط شرق العاصمة بغربها، فضلًا عن توفير وسيلة ربط مباشرة وسلسة بـالعاصمة الإدارية الجديدة، ما يضمن انسيابية الحركة وتقليل زمن التنقل، ويسهم في رفع كفاءة شبكة النقل العام وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة.