«من يرغب واحدة؟».. ترامب يوزع بيتزا مجانية على رواد مطعم أمريكي (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تجمع عدد من أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب، أثناء توقفه في أحد مطاعم بيتندورف بولاية أيوا، حيث قام بتوزيع البيتزا المجانية على الحضور.
وأحدثت تصريحات «ترامب» تفاعلا كبيرا في الولاية، حيث تعهد بتنفيذ أكبر عملية ترحيل داخلي في التاريخ الأمريكي في استجابة لأزمة الحدود المتفاقمة، إذا تم انتخابه رئيسًا في العام المقبل، بحسب ما ذكرته قناة «العربية نت».
وتوقف ترامب في مطعم Treehouse Pub & Eatery بعد حضوره عدة فعاليات في الولاية في وقت سابق من ذلك اليوم، وتم استقباله بتصفيق حار وهتافات عالية مثل «U-S-A» وفخور بكوني أمريكي.
وعند وصوله، سأل الرئيس السابق: من يرغب في واحدة؟، في إشارة إلى البيتزا، ووزع العديد من شطائر البيتزا المعلبة على الحضور، ثم توقف لالتقاط الصور والتحدث مع أنصاره، وقام بتوقيع بعض التذكارات.
قبل قليل…
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يدخل حانة في ولاية آيوا الأمريكية وسمع بعض الحاضرين يرددون (نريد بيتزا من ترامب) فاشترى بيتزا للجميع ووزعها عليهم.pic.twitter.com/zhl4vtigMq
وجذب ترامب حشودًا متحمسة، حيث دخل من الباب الخلفي قبل بدء المباراة في وقت سابق من هذا الشهر، وقبل دخوله الملعب، ساعد الرئيس السابق في تقليب وإعداد البرجر على الشواية، بينما تجمع المؤيدون حوله، وعندما سار في الملعب قبل بدء المباراة، قوبل بتصفيق حار وهتافات عالية من الجماهير.
وحافظ «ترامب» على تفوقه القوي على خصومه الجمهوريين في ولاية أيوا، وذلك حسب استطلاع لـ«فوكس بيزنس» الذي صدر يوم الأربعاء، وأظهر الاستطلاع أنه حصل على دعم بنسبة 46% بين المشاركين المحتملين في المؤتمرات الحزبية.
ووفقًا للاستطلاع، حاز حاكم فلوريدا رون ديسانتيس على المركز الثاني بنسبة 15%، في حين جاءت السفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي، في المركز الثالث بنسبة 11%، وفقًا لاستطلاع آخر أجرته شبكة «فوكس نيوز»، يواصل ترامب تصدره على خصومه المحتملين على المستوى الوطني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب البيتزا الرئيس الأمريكي السابق أمريكا الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لتعيين جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار الدولية في غزة
أفادت مصادر أمريكية وإسرائيلية، أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تخطط لتعيين جنرال أمريكي برتبة نجمتين لقيادة قوة الاستقرار الدولية (ISF) في قطاع غزة ، في خطوة من المتوقع أن تزيد من مسؤولية الولايات المتحدة في تأمين وإعادة إعمار القطاع، الذي يتحول إلى أكبر مشروع سياسي–مدني–عسكري أمريكي في الشرق الأوسط منذ أكثر من عقدين.
وأسست الولايات المتحدة مقرًا مدنيًا–عسكريًا في إسرائيل لمراقبة وقف إطلاق النار وتنسيق المساعدات الإنسانية، إضافة إلى قيادة جهود إعادة الإعمار. ومن المقرر أن يرأس ترامب "مجلس السلام لغزة"، بينما سيشارك كبار مستشاريه في المجلس التنفيذي الدولي. وأكد مسؤولو البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لن ترسل قوات برية إلى غزة، لكنها ستتولى قيادة قوة الأمن في القطاع.
خلفية وتفاصيل الخطة
يُعد وقف إطلاق النار الأخير أكبر إنجاز سياسي لإدارة ترامب خلال فترة رئاسته الثانية، إلا أن الهدنة لا تزال هشة. وتسعى الإدارة للانتقال سريعًا إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل انسحابًا أوسع لقوات الدفاع الإسرائيلية، ونشر قوة الاستقرار الدولية، وتطبيق هيكل حكومي جديد يشمل مجلس السلام بقيادة ترامب. وقد أذن مجلس الأمن الدولي مؤخرًا لهذه القوة والمجلس، ومن المقرر الإعلان رسميًا عن مجلس السلام في أوائل عام 2026.
كواليس وخلفيات
قال مسؤولان إسرائيليان إن السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة، مايك والتز، الذي زار إسرائيل مؤخرًا، أخبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن إدارة ترامب ستقود قوة الاستقرار الدولية، مشيرًا إلى أن الجنرال الأمريكي الذي سيقود القوة "رجل جاد جدًا" ويعرفه شخصيًا.
من جهتها، تؤكد مصادر أمريكية أن مناقشات مكثفة مستمرة بشأن تشكيل قوة الاستقرار، ومجلس السلام، والحكومة الفلسطينية التكنوقراطية، ولم تُتخذ بعد أي قرارات نهائية. وتشير مصادر مطلعة إلى أن المبعوث السابق للأمم المتحدة في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف ، قد يمثل مجلس السلام على الأرض في غزة بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية التكنوقراطية المستقبلية.
الردود الدولية ونقاط الاحتكاك
كشفت مصادر دبلوماسية أن الولايات المتحدة بدأت إحاطات هادئة للدول الغربية حول مجلس السلام وقوة الاستقرار، ودعت بعض الدول للمشاركة، بما في ذلك ألمانيا وإيطاليا. وأبدت دول أخرى مثل إندونيسيا وأذربيجان وتركيا ومصر استعدادها لإرسال قوات، رغم استمرار الغموض حول موافقة الدول الغربية على ذلك.
وتتمثل العقبة الرئيسية في مدى استعداد حركة حماس لتسليم أسلحتها طواعية، وتحديد قواعد الاشتباك لقوة الاستقرار الجديدة. وأبلغت الولايات المتحدة الدول الأوروبية أن بدء نشر القوة سيتم فور تشكيل مجلس السلام، مع التأكيد على أن عدم مشاركة هذه الدول قد يؤدي إلى استمرار وجود القوات الإسرائيلية في مناطق غزة التي لم تُنسحب بعد.
وقال دبلوماسي أوروبي: "الرسالة كانت واضحة: إذا لم تكونوا مستعدين للذهاب إلى غزة، فلا تشتكوا من استمرار بقاء قوات الدفاع الإسرائيلية".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية مباحثات أمريكية متقدمة لفرض عقوبات على الأونروا بزعم "صلة بالإرهاب" غانا ترحل 3 إسرائيليين ردا على خطوة مماثلة ترامب: سأعلن عن أسماء المشاركين في مجلس السلام بغزة العام المقبل الأكثر قراءة إصابة مواطن وابنته وحرق مركبتهما جرّاء اعتداء مستوطنين شرق رام الله استشهاد 3 أسرى من قطاع غزة في سجون الاحتلال - أسماء الاتحاد الأوروبي يبحث تطوير معابر غزة وخطة لتوسيع عمل بعثته بالأسماء: كشف مواقع احتجاز 34 أسيرا من غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025