RT Arabic:
2025-06-12@03:46:34 GMT

رسميا.. ناغلسمان يقود ألمانيا في يورو 2024

تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT

رسميا.. ناغلسمان يقود ألمانيا في يورو 2024

أعلن اتحاد الكرة الألماني، اليوم الجمعة، أن جوليان ناغلسمان سيتولى منصب المدير الفني للمنتخب حتى نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024).

وأشار الاتحاد الألماني في بيان رسمي إلى أن ناغلسمان وقع اليوم عقدا يمتد حتى 31 يوليو 2024.

Julian Nagelsmann is unveiled as Germany's head coach, on a contract until after Euro 2024 ???????? pic.

twitter.com/uxNsdvP9rC

— B/R Football (@brfootball) September 22, 2023 إقرأ المزيد إريك تين هاج يشعل أزمة في مانشستر يونايتد

وقال ناغلسمان: "بلدنا ستنظم بطولة أوروبا، هذا حدث مميز، لا يتكرر إلا بعد عقود، ولدي رغبة قوية في خوض هذا التحدي".

وأضاف صاحب الـ36 عاما: "الفوز في ودية فرنسا الأخيرة كان مجرد بداية، وسنكون فريقا أكثر تماسكا في العام المقبل".

وأقيل فليك من تدريب المنتخب الألماني في العاشر من سبتمبر الجاري بعد أن حقق الفريق 4 انتصارات فقط خلال آخر 17 مباراة خاضها تحت قيادته، وقد ودع كأس العالم من دور المجموعات للنسخة الثانية على التوالي.

المصدر: "وكالات"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا المنتخب الألماني بطولة كأس أمم أوروبا

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يقتحم ألعاب الأطفال والأمن الألماني يحذر من تحول الدمى الذكية لجاسوس

تأتي أصوات آلات الحياكة الرتيبة الخافتة في خلفية المصنع، بينما يقوم عامل بتشذيب فراء قط بعناية باستخدام مقص. ويجرى على الطاولة المجاورة تنظيف الريش الناعم لببغاء، وفي الناحية المقابلة يقوم عامل آخر بحياكة المخالب كل واحدة على حدة، ليتم تثبيتها على قدمي باندا، ثم يقوم بإلقاء نظرة أخيرة شاملة ليتأكد من أن عيني الدمية تشعان بالبريق، ثم يوضع الحيوان في نهاية المطاف داخل صندوق تعبئة من الورق المقوى.

وفي خارج المصنع يندفع نهر مارا بتلك المنطقة الريفية من القطاع الشرقي من ألمانيا، ويقول هيلموت شاشته صاحب مصنع ألعاب الأطفال (79 عاما) إن "الدمى اللينة ذات الملمس الناعم تكون في الغالب مشحونة بمشاعر عاطفية"، وكان شاشته يعمل في السابق فنيا متخصصا في الآلات الزراعية، واستحوذ على مصنع "كوسنر إشبيلزوج" عام 1992، وتتولى ابنته إدارة النشاط التجاري للمصنع.

ويوضح شاشته فلسفة مصنعه للعب الأطفال، فيقول "إذا كنت طفلا فلن تحتاج لجمع 40 دمية لينة الملمس في فراشك"، ويضيف أن "الأكثر أهمية من ذلك هو إقامة علاقة ود مع دمى الحيوانات".

الأطفال الصغار يتعرفون على العالم من حولهم من خلال الألعاب المختلفة (وكالة الأنباء الألمانية)

واعتبارا من عام 1911، تم إنتاج الدمى لأول مرة في بلدة باد كوزين الألمانية، وأعقب ذلك صناعة لعب الأطفال ذات الملمس اللين، ولا يزال فريق العمل يقوم اليوم يدويا بصناعة دمى الحيوانات التي يمكن احتضانها، حيث يقوم الفريق بتجميع ما يصل إلى 130 قطعة متفرقة معا.

ويقول شاشته إن بعض أجزاء الدمية تكون صغيرة للغاية، لدرجة أن العمال يعلمون بالفعل أن الكمية القليلة من أمتار القماش، الموجودة في المخازن ستكفي احتياجاتهم لأكثر من 30 عاما.

وما زالت الآلات المستخدمة في المصنع قديمة الطراز ولم تشهد تطورا، وعلى سبيل المثال يشير شاشته إلى أن بعض الآلات المستخدمة في صناعة الشعر المستعار للدمى، تم إنتاجها في العام الذي ولد فيه.

إعلان

بيد أن عجلة الزمن لم تتوقف تماما في مصنع لعب الأطفال، فبالتعاون مع معاهد الأبحاث في ولايتي تورينجيا وساكسونيا، يقوم الآن فريق العاملين بالمصنع بتطوير دمي مزودة بتقنيات حديثة.

ويركز فريق البحث العامل في تطبيق شبكة "بيتبلاش" للتفاعلات الصوتية "على أشكال جديدة من التواصل بين الأطفال والدمى وقنوات للتفاعل بينهما".

وتقدم جامعة أنهالت الألمانية للعلوم التطبيقية وصفا للمشروع، يقول "دعونا نفترض أن الجدة وحفيدها يعيشان في مكانين مختلفين، ويريدان البقاء على اتصال مستمر بينهما، بشكل يتجاوز الهاتف والشاشة".

ويضيف الوصف "سيكون بحوزة كل منهما دمية لطيفة ذكية، يمكنها أن تسجل التغيرات في درجة الصوت والحرارة والحركة عن طريق أجهزة استشعار".

من المهم تعليم الأطفال استخدام الألعاب التي تساعدهم على التعبير عن أنفسهم للتغلب على الخوف (غيتي إيميجز)

ويسعى العلماء لاستكشاف كيف يمكن أن تساهم الدمى اللطيفة الذكية في تدعيم الروابط العاطفية بين أفراد العائلة الذين يقيمون بعيدا عن بعضهم البعض، عن طريق استخدام أشكال تخيلية للتعبير، وذلك وفقا لما يقوله أرنيه بيرجر المشرف على المشروع، وهو يشغل منصب أستاذ التفاعل البشري مع الحاسوب، بجامعة انهالت للعلوم التطبيقية ببلدة كوتين الألمانية.

ويضيف أنه من بين هذه الأشكال على سبيل المثال، أن يتسبب احتضان دمية لحيوان ما في التفاعل مع دمية لحيوان آخر، أو أن يجعل شعر فرائه ينتصب.

وتقوم وزارة التعليم لألمانية بتمويل المشروع بنحو 3.1 ملايين دولار، وبينما تكون أشكال الاتصال الرقمية الأخرى، مثل منصات التواصل الاجتماعي أو المؤتمرات التي تنظم بتطبيقات الفيديوكونفرانس، محدودة بالقنوات السمعية والبصرية يمثل المشروع طريقة لتسجيل البيانات، بديلة لتقنيات المراقبة، وفقا لموقع وزارة التعليم الألمانية.

إعلان

وهذا المشروع يمكن أن يعزز الروابط العاطفية بين أفراد العائلات، التي يعيش كل منهم في مكان مختلف عن الآخر، بدون أن يحل محل أي من الأشكال الأخرى للتفاعل الاجتماعي.

ومع ذلك، دعت السلطات الأمنية الألمانية إلى اتخاذ الحذر عندما يتعلق الأمر بألعاب الأطفال الذكية، قائلة إنه من جهة تساعد هذه النوعية من الألعاب الصغار على التعلم، ولكن من جهة أخرى يمكنها أن "تصبح جاسوسا في غرفة الأطفال".

ويوضح البروفسور بيرجر أن "ألعاب الأطفال الذكية، ينتج عنها نفايات خطيرة بسبب العناصر التقنية الداخلة في تركيبها، وبالتالي فهي ليست صديقة للبيئة، كما أنه ينبغي أن تكون الدمى اللينة قابلة للغسيل، حتى يمكن استخدامها لأطول فترة ممكنة".

ويعمل الباحثون مع معاهد النسيج في مناطق أخرى من ألمانيا أيضا.

ويشارك مصنع الألعاب في بلدة باد كوزين في هذه الأبحاث حتى الآن، وهو يقاوم إنتاج دمى متحركة أو متكلمة.

ويرى شاشته المتحدث باسم المصنع أنه بشكل عام، يحظى الأطفال بخيال واسع خاص بهم، ومع ذلك تشارك الشركة في مشروع البحث حيث ترى أنه سيكون له فائدة حقيقية.

بينما يقول مدير الإنتاج بالمصنع إلياس ستايجر "نحن شركة تقليدية لتصنيع لعب الأطفال، ولكن عندما يبدو الأمر ممكنا نحاول أن نستخدم التكنولوجيا"، ودرس ستايجر تقنيات النسيج والملابس بمدينة درسدن وهو يقيم بمنطقة المصنع.

وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية شارك ستايجر في الأبحاث والابتكارات التقنية، بما فيها طرق إنتاج ورقمنة نماذج الدمى.

وبشكل عام صار من الصعب العثور على عمال في مجال صناعة ألعاب الأطفال، مع نقص العمالة الماهرة في ألمانيا، الأمر الذي يؤثر أيضا على مجال إنتاج لعب الأطفال.

ولا يستطيع أحد التكهن بالشكل الذي ستكون عليه الدمية المحشوة الذكية، التي ستخرج من مصنع بلدة باد كوزين، حيث إن المشروع أمامه عامان آخران ليرى النور.

إعلان

مقالات مشابهة

  • سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الخميس رسميا
  • زعيمة حزب الخضر الألماني تدعو لفرض عقوبات على سموتريتش وبن غفير
  • الذكاء الاصطناعي يقتحم ألعاب الأطفال والأمن الألماني يحذر من تحول الدمى الذكية لجاسوس
  • وزير الداخلية الألماني يكشف عن أرقام مقلقة للجماعات المتطرفة في بلاده: نحتاج إلى رد حازم
  • تجهيز ضوئي يعيد إحياء غطاء الفنان كريستو القماشي لمبنى الرايخشتاغ الألماني عام 1995
  • يتقدمهم السوريون.. ألمانيا تمنح جنسيتها لعدد قياسي في 2024
  • رسميا في البنوك.. أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 10 يونيو
  • السفير الألماني يعلن نقل نشطاء سفينة "مادلين" إلى إسرائيل
  • الروماني كيفو يقود طموحات الإنتر بـ 2.5 مليون يورو
  • بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث