يوروستات.. زيادة طلبات اللجوء للاتحاد الأوروبي 25% في يونيو 2023
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أعلنت وكالة الإحصاء الأوروبية (يوروستات) اليوم الجمعة تسجيل زيادة بنسبة 25% في عدد طلبات اللجوء إلى الاتحاد الأوروبي في يونيو 2023 مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وفي يونيو الماضي، تقدم 83 ألف و385 شخصًا بطلب للحصول على حماية دولية في واحدة من الدول الأعضاء بالاتحاد وعددها 27 دولة. ويقل هذا العدد عن الأعداد التي تم تسجيلها في خريف 2022، عندما كان يتم تقديم نحو 100 طلب شهريا للاتحاد الأوروبي، بحسب بيانات يوروستات.
وعلى غرار الشهور السابقة، كان السوريون أكبر مجموعة ممن طلبوا اللجوء للاتحاد الأوروبي في يونيو 2023، يليهم الأفغان ثم الفنزويليون، ثم الكولومبيون. واستقبلت ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا سويا نحو 75% من إجمالي طلبات اللجوء في يونيو 2023.
وبالنظر إلى عدد طلبات اللجوء مقابل تعداد السكان في كل دولة من دول الاتحاد، تلقت قبرص أكبر معدل من طلبات اللجوء تليها النمسا، بحسب يوروستات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 بروكسل لجوء احصائيات طلبات اللجوء الاتحاد الاوروبي يوروستات سوريا طلبات اللجوء فی یونیو 2023
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يشارك بجلسة مؤتمر «الاتحاد البرلماني العربي» في الجزائر
شارك وفد مجلس النواب، برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس النواب الأستاذ فوزي النويري، وعضوية النواب الصالحين عبد النبي، حسن البرغوثي، وعائشة شلابي، إلى جانب رئيس ديوان مجلس النواب عبدالله المصري الفضيل، اليوم السبت، في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثامن والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي، المنعقد في العاصمة الجزائرية الجزائر، تحت عنوان: “دور الاتحاد البرلماني العربي في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية”.
ويشهد المؤتمر مشاركة واسعة من رؤساء البرلمانات والوفود البرلمانية العربية، وذلك للتباحث حول التطورات الراهنة في العالم العربي، ومناقشة دور الاتحاد البرلماني العربي في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية.
هذا ويُعقد المؤتمر الـ38 للاتحاد البرلماني العربي في ظل تحديات سياسية وأمنية واقتصادية متسارعة تواجه المنطقة، ويأتي هذا الاجتماع كمنصة لتعزيز التنسيق البرلماني العربي، ومواكبة المتغيرات الإقليمية والدولية، بما يسهم في توحيد المواقف تجاه القضايا المصيرية التي تمس الأمن والاستقرار العربي، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والأزمات الإقليمية، والتحديات الاقتصادية والتنموية.