وزارة النفط تؤيد ما أعلنه قائد الثورة عن التوجه لإجراء تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء أيدت وزارة النفط والمعادن ما تضمنه خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي من توجهات لإجراء تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة ترقى لتحقيق آمال وتطلعات الشعب اليمني.
وأكدت الوزارة في بيان لها، أهمية المضي في بناء الدولة القوية والعادلة التي تحافظ على سيادة الوطن ومكتسباته وتعيد مكانته.
وأشار البيان إلى أن التغييرات الجذرية في مؤسسات الدولة التي سيتم الإعلان عنها في ذكرى المولد النبوي الشريف تؤسس لمرحلة جديدة لخدمة الشعب وقيام الدولة بمسؤولياتها بتفان وإخلاص ورقابة صارمة بما يخدم المصلحة العليا للوطن.
واعتبر البيان ما سيشهده الوطن من تغييرات في العمل المؤسسي خطوة إيجابية في المسار الصحيح، يؤكد حرص قيادة الثورة على تصحيح أية اختلالات. ً#اليمن#تغييرات جذرية في مؤسسات الدولة#وزارة النفط
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی مؤسسات الدولة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستعد لمصادرة مزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي
قال البيت الأبيض، إن وزارة العدل الأمريكية (أمريكا) وافقت على مصادرة ناقلة النفط قبالة فنزويلا، وأضاف سنصادر النفط والسفينة سترسو في ميناء أمريكي.
وأشارت وكالة "رويترز" إلى أن أميركا تستعد لمصادرة مزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على ثلاثة من أبناء شقيق الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، واستهدفت أيضاً شركات عدة تتولى نقل النفط الفنزويلي، بحسب ما أكد مسؤول في وزارة الخزانة الأمريكية.
وقامت القوات الأمريكية باعتراض ومصادرة ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة السواحل الفنزويلية، في خطوة تمثل تصعيداً كبيراً في التوترات بين واشنطن وكاراكاس.
وقد تعقّد هذه المصادرة من قدرة فنزويلا على تصدير نفطها، إذ من المرجح أن تتردد شركات الشحن الأخرى في تحميل شحناتها، وتُصدِّر فنزويلا معظم نفطها إلى الصين، عادة عبر وسطاء وبخصومات كبيرة نتيجة مخاطر العقوبات الأمريكية.
وأظهرت بيانات شحن أن أكثر من 30 ناقلة نفط خاضعة للعقوبات الأميركية تعمل في فنزويلا قد تواجه إجراءات عقابية من واشنطن.
أول عملية احتجاز لشحنة نفط من فنزويلا التي تخضع لعقوبات أمريكية منذ عام 2019
وكان الاحتجاز، الذي أعلن عنه الرئيس دونالد ترامب أمس الأربعاء، أول عملية احتجاز لشحنة نفط من فنزويلا التي تخضع لعقوبات أمريكية منذ عام 2019، وأول إجراء معروف لإدارة ترامب ضد ناقلة نفط مرتبطة بفنزويلا منذ أن أمر بحشد عسكري ضخم في المنطقة، بحسب الاسواق العربية.
وقالت مصادر ملاحية إن الإجراء الأميركي، الذي يأتي في وقت يكثف فيه ترامب الضغط على حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، وضع الكثير من مالكي السفن والمشغلين ووكالات الشحن في حالة تأهب، إذ يعيدون النظر فيما إذا كانوا سيبحرون من المياه الفنزويلية في الأيام المقبلة كما هو مخطط له.