تبلغ عن سرقة سيارتها.. فتورط طفليها
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
أبلغت أمريكية من فلوريدا، الشرطة باختفاء سيارتها من أمام منزلها، قبل أن تصدم عند اكتشاف هوية سارقها.
بعد فقدان سيارتها، اكتشفت السيدة أيضاً اختفاء طفلها، 10 أعوام، وشقيقته التي تكبره بعام واحد فقط، ما أثار قلقها الشديد، ودفعها للاعتقاد أنهما تعرضا للاختطاف.
وتمكنت دورية للشطرة من إيقاف السيارة المفقودة على الطريق السريع بالقرب من غينزفيل على بعد 300 كم من منزل المرأة، وتبين أن طفليها قاداها.
وقال مكتب الشريف، إن الدورية أوقفت السيارة يوم الخميس، بعد الإبلاغ عن سرقتها من نورث بورت. وبعد الاتصال بالأم بعد العثور على أطفالها في سيارتها، قررت الأخيرة ألا توجه أي اتهامات، وقادت السيارة 3 ساعات إلى مقاطعة ألاتشوا لاستعادة طفليها.
ولم يتضح كيف ولماذا قاد الطفلان السيارة لهذه المسافة الطويلة. وفق ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
انطلاقة أشغال إنجاز المنصات الجهوية لمخزون الطوارئ
زنقة 20 | متابعة
انطلقت في مختلف جهات المملكة، اشغال بناء المنصات الجهوية للمخزون الخاص بالاحتياطات الأساسية في إطار المشروع الملكي الخاص بمواجهة الكوارث.
في جهة بني ملال بدأت الأشغال في بناء مشروع المنصة الذي يضم حظيرتين على مساحة 5000 متر مربع، و يضم معدات الطاقة المستقلة (المولدات، الخلايا الكهروضوئية، محطات المحولات الفرعية)، مهبط طائرات الهليكوبتر للطوارئ كما يلبي المشروع معايير السلامة من الزلازل و الحرائق.
جلالة الملك محمد السادس، كان قد أعطى قبل ايام بجماعة عامر (عمالة سلا)، انطلاقة أشغال إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة.
وبأمر من جلالة الملك، ستتوفر كل جهة من جهات المملكة على منصة كبرى للمخزون والاحتياطات الأولية (خيام، أغطية، أسرة، أدوية، ومواد غذائية …)، وذلك من أجل مواجهة الكوارث (فيضانات، زلازل، ومخاطر كيماوية، وصناعية أو إشعاعية) بشكل فوري.
وتشكل هذه المنصة الجهوية جزءا من برنامج شامل، تم تقديمه، بهذه المناسبة، لجلالة الملك، والذي يشمل إنجاز 12 منصة باستثمار إجمالي تبلغ قيمته 7 ملايير درهم، منها مليارا درهم للبناء، و5 مليارات درهم لاقتناء المواد والتجهيزات.
وستحتضن هذه المنصات، التي ستعبئ وعاء عقاريا إجماليا تقدر مساحته بـ 240 هكتارا، 36 مستودعا، موزعة بحسب الكثافة الديمغرافية لكل جهة والمخاطر المحتملة.
وبالنسبة للجهات الست الدار البيضاء-سطات، والرباط سلا-القنيطرة، ومراكش-آسفي، وفاس-مكناس، وطنجة-تطوان-الحسيمة، وسوس-ماسة، فإن المنصات ستتكون من أربعة مستودعات، بمساحة إجمالية تبلغ 20 ألف متر مربع لكل منها. فيما ستحتوي المنصات الخاصة بالجهات الست الأخرى وهي: جهة الشرق، وبني ملال – خنيفرة، ودرعة – تافيلالت، وكلميم-واد نون، والعيون-الساقية الحمراء، والداخلة – واد الذهب، على مستودعين بمساحة إجمالية تبلغ 10 آلاف متر مربع لكل منها.