من أين تأتي ميزانية قناة السويس؟ الفريق أسامة ربيع يجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
كشف الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، مصادر تمويل القناة على مدار السنوات الماضية ومواردها المالية لتغطية مصروفاتها.
قناة السويس: الانتهاء من بناء 25 مركب صيد و50 قاربا للعمل بالبحيرات المصرية العثور على جثمان شاب ألقى بنفسه في قناة السويسوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن قناة السويس الجديدة كانت رملية، موضحًا أن القطاع الجنوب بالكامل صخريًا، وبه عروق صخرية جرانيتية، ولهذا تحتاج أعمال التعميق والتوسعة لجهود كبيرة.
وأوضح أن العمل على توسعة قناة السويس لم تكن ستحدث دون الحصول على الكراكتين الجديدتين ومنهما الكراكة حسين طنطاوي، والتي وفرت العملة الصعبة بدلًا من تأجير كراكات أجنبية بالعملة الصعبة.
وأضاف أنه عند الحديث مع الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عن توسعة قناة السويس، تم الاتفاق على أن تكون بتمويل القناة وبعمالة مصرية والعملة المحلية.
وأشار إلى أن تكلفة توسعة قناة السويس ستكون من ميزانية الهيئة دون تكلفة الدولة عبء آخر، مؤكدًا أن هذا العمل قائم منذ عامين دون تحميل الدولة أعباء إضافية.
ولفت إلى أنه يتم مراجعة ميزانية هيئة قناة السويس كل عام ويتم التصديق عليها من مجلس الوزراء ومجلس النواب، ويتحدد فيها حق الدولة من إيرادات القناة، بخلاف احتياجات القناة والتي هي أقل بشكل كبير مما تحصل عليه الدولة من القناة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة السويس قناة السويس الجديدة السويس مجلس النواب مجلس الوزراء العملة المحلية هيئة قناة السويس عزة مصطفى ميزانية الدولة قناة السویس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقتحم شاشات التلفزيون المصري بملامح فرعونية .. فيديو
القاهرة
قدمت قناة “إكسترا نيوز” المصرية، تجربة فريدة من نوعها تمثّلت في ظهور أول مذيعات افتراضيات تم إنشاؤهن بالكامل باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك ضمن حلقة خاصة من برنامج “الإبداع في مصر” تحت عنوان: “الذكاء الاصطناعي يصنع الأفلام: حوار بين التكنولوجيا والإنسان”.
ووفقاً لمصدر خاص بالقناة، فإن المذيعات الافتراضيات اللواتي ظهرن في الحلقة تم تطويرهن باستخدام نموذج الذكاء التوليدي المتقدم “Veo 3″، بالتعاون مع شركة غوغل.
وتتميز هذه التقنية بقدرتها على إنتاج شخصيات رقمية تحاكي الإنسان بدرجة عالية من الواقعية، من حيث تعابير الوجه وحركات الشفاه والصوت.
وقد أثارت هذه التجربة تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين من رأى في التجربة نقلة نوعية تواكب الثورة الرقمية، ومن أبدى مخاوفه من أن يؤدي هذا التوجّه إلى تقليص فرص العمل أمام المذيعين البشريين مستقبلاً.
ولاقت المذيعات الافتراضيات إعجاباً بصرياً من قبل شريحة من المتابعين، لا سيما من حيث مظهرهن المستوحى من الحضارة الفرعونية، وهو ما أضفى بُعداً ثقافياً وتكنولوجياً جديداً على الشاشة المصرية.
بينما رأى آخرون أن استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا السياق قد يطرح إشكاليات أخلاقية تتعلق بالأصالة وحقوق الإبداع في الأعمال الإعلامية والفنية.
وقدمت الحلقة الإعلامية مي حامد، وتناولت النقاش حول العلاقة المتشابكة بين الإنسان والتكنولوجيا، خاصة في ما يخص أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها في صناعة السينما والمحتوى الإعلامي، حيث اعتُبرت هذه الأدوات بمثابة سلاح ذي حدين: توفر إمكانيات هائلة للإبداع، لكنها تطرح في الوقت نفسه تحديات حول مستقبل المهن التقليدية والهوية الفنية للعمل الإعلامي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/مذيعات-بالذكاء-الاصطناعي-يظهرن-لأول-مرة-على-شاشة-قناة-إخبارية-مصرية.-الذكاء-الاصطناع.mp4