عائشة بن أحمد توضح موقفها من «بضع ساعات في يوم ما»
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
ردت الفنانة عائشة بن أحمد على ما تردد حول مشاركتها في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما».
وأكدت عائشة بن أحمد أن هناك عددا من الأخبار المتداولة بشأن الفيلم تتضمن اسمها ضمن الأبطال، مشيرة إلى أن الأمر غير صحيح، حيث تشارك في عدة أعمال جديدة أخرى من المنتظر عرضها قريبا.
عائشة بن أحمد في مذكرات زوج
وكانت عائشة بن أحمد شاركت في الموسم الرمضاني الماضي، من خلال مسلسل «مذكرات زوج»، الذي قام ببطولته طارق لطفي وخالد الصاوي، وسماء إبراهيم، وعلي الطيب، ونور النبوي.
«مذكرات زوج» مأخوذ عن رواية للكاتب الراحل الكبير أحمد بهجت، ودار في إطار 15 حلقة فقط، حول رؤوف الذي يجسده (طارق لطفي)، الذي يعمل ضابط مراقبة جوية، ويعاني من اضطرابات تؤثر على حياته الزوجية والنفسية.
اقرأ أيضاً«ضهري اتكسر».. عائشة بن أحمد تتصدر التريند بعد بكائها على الهواء «فيديو»
عائشة بن أحمد «مرتدية ملابس الغطس»: جاهزون لاستكشاف قاع البحر | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طارق لطفي عائشة بن أحمد الفنانة عائشة بن أحمد مذكرات زوج عائشة بن أحمد في مذكرات زوج عائشة بن أحمد
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرات تفاهم في ختام زيارة وفد "الغرفة" إلى إندونيسيا
جاكرتا- سيف المعمري
اختتم الوفد التجاري لغرفة تجارة وصناعة عُمان زيارته إلى جمهورية إندونيسيا، والتي استمرت على مدى 7 أيام، برئاسة زاهر بن محمد الكعبي رئيس مجلس إدارة فرع غرفة البريمي، وبمشاركة 22 من أصحاب وصاحبات الأعمال.
وشهد برنامج الزيارة سلسلة من اللقاءات الرسمية والزيارات الميدانية لعدد من المصانع والأسواق الإندونيسية والمعارض الدولية، بهدف الاطلاع على التجارب الصناعية والتجارية الرائدة وبحث فرص التعاون المشترك بين أصحاب الأعمال من الجانبين.
كما تضمنت الزيارة توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين ممثلي القطاع الخاص العمانيين ونظرائهم، في خطوة تعزز أطر التعاون التجاري وتفتح آفاقاً جديدة للشراكات الثنائية في مجالات الصناعة والتجارة والخدمات.
وأكد الكعبي أن الزيارة جاءت في إطار حرص غرفة تجارة وصناعة عُمان على تعزيز العلاقات التجارية مع الأسواق الآسيوية واستكشاف الفرص الواعدة في قطاعات الصناعة والتجارة والسياحة والخدمات، مضيفاً أن اللقاءات التي عُقدت خلال الزيارة أسهمت في بناء جسور تواصل فاعلة بين رجال الأعمال في البلدين بما يمهد لتوسيع نطاق الشركات المستقبلية.