وزير الإعلام يزور عدداً من الإعلاميين بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
الثورة نت|
زار وزير الإعلام ضيف الله الشامي اليوم، عدداً من الاعلاميين والصحفيين من منتسبي المؤسسات والوسائل الإعلامية، بمناسبة المولد النبوي الشريف.
حيث اطمأن وزير الإعلام، على صحة الإعلامي علي العصري وأحمد الكبسي من قناة اليمن الفضائية وأسعد الكلالي من وكالة الأنباء اليمنية سبأ وعماد الفقية من قناة سبأ الفضائية وأسرة الفقيد عبدالله السوسوة من إذاعة صنعاء.
وأكد الوزير الشامي، أن الزيارة تأتي للإطلاع على أحوال الإعلاميين والصحفيين الذين أفنوا حياتهم في الحقل الإعلامي والصحفي وقدّموا عصارة جهدهم في خدمة اليمن والمصلحة الوطنية العليا.
وأشار إلى اهتمام وزارة الإعلام بتلمس أحوال الإعلاميين والصحفيين، بما فيهم المرضى العاملين ممن لهم بصمات واضحة للارتقاء بالأداء الإعلامي والصحفي في مختلف المؤسسات والوسائل الإعلامية.
وقدّم الوزير الشامي، خلال الزيارة التي رافقه فيها، رئيسا قطاع قناة اليمن محمد أبو طالب وإذاعة صنعاء عبدالرحمن الحمران ومدير مكتب وزير الإعلام محمد الصعفاني ومديرا قناتي الإيمان وليد الناشري وسبأ أحمد المختفي، مبالغ مالية لمن شملتهم الزيارة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف وزیر الإعلام
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025
ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
إعلانأدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.