لجريدة عمان:
2025-06-28@05:41:35 GMT

حكايتي مع المجلة

تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT

يحدث أحيانا أن يتشبث شيء في ثنايا الذاكرة لوقت طويل، كأن تتمنى زيارة مكان ما، أو مقابلة شخصية مهمة كانت تمثل إلهاما، أو الحصول على كتاب تبحث عنه، أو غيرها من الأمنيات والرغبات التي يخفت وهجها مع الوقت ولكنها لا تُمحى ولا تتنازل هي عن مكانتها في الذاكرة؛ وكأن وجودها الدائم في البال يضمن تحققها ولو بعد حين.

أسوق هذه المقدمة لأحكي حكايتي مع مجلة «المجلة» التي تمنيت أن يكون لي عمود فيها، فقد طالعتها في مرحلة مبكرة من اهتمامي بالقراءة، رغم أن الأمر الذي قادني إليها لم يكن الأدب، بل نزوة طفولية نحو السياسة في بداية المراهقة. كنت حينها قد شاهدت الفيلم العراقي (الحدود الملتهبة) عن الحرب العبثية الإيرانية العراقية، وهو فيلم حربي من إنتاج المؤسسة العامة للسينما والمسرح -أنتج في عام 1984- وكنت آنذاك معجبا بالقدرات العسكرية العراقية ناهيك عن السياسيين العراقيين حينها؛ ذلك الإعجاب الذي تضاءل لاحقا بعد الغزو العراقي للكويت.

تصفحت مجلة «المجلة» قبل ثلاثة وثلاثين عاما وعمري آنذاك لم يتجاوز الثانية عشرة، وجدتها مع المرحوم أحمد بن عبدالله الدارودي الملقب بـ(حيوت) بعدما أركبني في سيارته ونحن متجهان إلى معاطن الإبل في وادي شعبون شمال غرب مدينة مرباط. تصفحت المجلة الموضوعة على كرسي الراكب إلى جوار السائق وطالعت الصور المنشورة فيها وليس موضوعاتها المكتوبة، فطلبتُ من الدارودي أن يعيرني إياها ووافق، فسُرِرتُ بها أيما سرور.

كنت في مخيمنا المؤقت أطالع عناوين المجلة وصور الشخصيات السياسية وأسماء الكُتاب، ولكن لم يعلق في بالي إلا اسم الكاتب السوداني الطيب صالح، ليس لأنه يكتب العمود الأخير في المجلة، بل لأن اسمه يترك أثره في الذاكرة «الطيب صالح». ولأننا من رعاة الإبل الرُحّل ننتقل من مكان إلى آخر -في وقت لم يكن في القرى والمدن التي نمرّ بها ونتزوّد منها بحاجاتنا الضرورية مكتبات- فقد كان الحصول على مجلة «المجلة» أو غيرها من الصحف نوعا من الترف، لذلك كنت أوصي بعض الأهل الذين يذهبون إلى صلالة بإحضار مجلة «المجلة». وبالفعل حصلت على أعداد يتيمة منها، من بينها عدد خاص عن اعتقال الفنزويلي إلييتش راميريز سانشيز المعروف بكارلوس في السودان، الذي قدمته لزملائي في كلمة الإذاعة المدرسية في طابور الصباح.

أثناء دراستنا لتاريخ الأدب العربي في آخر سنة من المرحلة الثانوية -وهي السنة المفصلية في حياة أي طالب: فإما الحصول على تقدير يؤهله لدخول الجامعة، وإما الاكتفاء بالشهادة الثانوية والانضمام إلى طوابير الباحثين عن العمل- جاء السؤال في امتحان مادة اللغة العربية عن الكتّاب السودانيين، فلم تسعفني الذاكرة إلا باسم الطيب صالح الذي رسخته مجلة «المجلة» في ذهني. هنا أدركت أهمية المطالعة في بداية حياة المرء، وكذلك أهمية وجود مكتبة عائلية في كل بيت تتيح لأفرادها المطالعة، أو تصفح الكتب والمجلات بالنسبة للأطفال واليافعين. ناهيك عن شعوري بالامتنان لمجلة «المجلة» التي أنقذتني في سؤال امتحان اللغة العربية.

التقيت مؤخرًا بالكاتب سامر أبو هواش في معرض أبوظبي للكتاب، ودعاني للكتابة في المجلة فلم أتردد في الموافقة؛ ليس لأن الكتابة في الصحف العريقة تُعد نافذة مهمة للتعريف بالكاتب ونتاجه الأدبي، بل لأنني تذكرت شعور الطالب على عتبة الامتحان الفاصل في الحياة وحلم النسبة التي تمكنه من الحصول على مقعد في الجامعة، ومن ثم الحصول على فرصة العمل وتحقيق الذات.

أثناء الدراسة الجامعية والمشاركة في الأنشطة الطلابية وبدايات الدخول إلى عالم الكتابة الإبداعية، اكتشفت مكانة الأديب السوداني الطيب صالح، قرأت ما كتبه وما كُتِب عنه، وتأثرت بالأجواء التي كتب عنها والبيئة التي انطلق منها، فاقتنيت أعماله الكاملة، وصرت مهتما بما ينشره. هكذا أصبحتُ أُدين للقراءات المبكرة ومصادر المعرفة الأولى التي تشكّلت في الذهن، وأجدني ممتنا لمرحلة المراهقة التي دفعتني إلى متابعة السياسة ومجلة «المجلة».

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الحصول على

إقرأ أيضاً:

هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟

ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”

هل النظام الدولي القائم على القواعد جدير بالثقة إذا كانت قواعده لا تنطبق بالتساوي على جميع الدول؟ وقد عاد هذا السؤال إلى الواجهة مرة أخرى في أعقاب الحرب التي اندلعت بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة.

يدّعي الخصوم تبريراً مبنياً على القواعد. تتذرع إسرائيل بالدفاع عن النفس المسموح به بموجب ميثاق الأمم المتحدة، لأن إيران تستخدم وكلاء مسلحين، وخطاباً إفنائياً، ويُزعم أنها تتوق إلى الأسلحة النووية.

تنفي إيران نواياها النووية العدوانية. ويتساءل المتشككون لماذا تقوم إذاً بتخصيب اليورانيوم إلى عتبات قريبة من التسليح في مواقع سرية. وفي الوقت نفسه، ألا يسمح القانون الدولي نفسه الذي يسمح للولايات المتحدة بالدفاع عسكرياً عن حليفتها إسرائيل، لإيران بمساعدة حليفتها فلسطين لمواجهة سلبها إياها الذي هو نتيجة للقانون الدولي الفاشل؟

هكذا تتشوش وتُساء استخدام القواعد التي صاغها منتصرو الحرب العالمية الثانية. إنها تعد بالسلام والرخاء ولكن بشروط تترك الكثيرين مُهملين، بينما ترسخ تفاوتات غير عادلة في القوة. حتماً، أصبحت الدول المظلومة تاريخياً ساخطة مع تطور وعيها الذاتي بعد الاستعمار.

لفهم كيف ينعكس هذا في القضية النووية يتطلب العودة إلى اكتشاف ألمانيا للانشطار النووي عام 1938 ومحاولة النازيين تسليحه. بلغت ردة فعل الحلفاء ذروتها في القصف الذري الأمريكي لهيروشيما وناجازاكي عام 1945. لقد تغير العالم إلى الأبد.

الباحثون الذين أجبروا من قبل النازيين – العديد منهم يهود – تم الاستيلاء عليهم من قبل الحلفاء لبدء مشاريعهم النووية الخاصة. أدى سباق الحرب الباردة لـ “الأسلحة الخارقة” إلى أن يحاكي الاتحاد السوفيتي قدرات الولايات المتحدة بحلول عام 1949. حصلت المملكة المتحدة، خوفاً من فقدان مكانتها كقوة عظمى، على أسلحة نووية في عام 1952. استلزمت هيبة فرنسا اللحاق بالركب في عام 1960 من خلال التعاون مع إسرائيل الشابة لـ “الوصول إلى علماء يهود دوليين”.

أثار خوف الصين من “الابتزاز الذري” الأمريكي خلال حرب الخمسينيات في كوريا، لتصبح قوة نووية حرارية في عام 1964 عن طريق مقايضة اليورانيوم الخاص بها بالتكنولوجيا النووية السوفيتية.

ربما ليس من قبيل الصدفة أن القوى النووية الأصلية هي أيضاً الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، المحَكمون الذين يمتلكون حق النقض في النظام القائم على القواعد. كما أصابها الشلل بسبب الخوف وانعدام الثقة والبارانويا التي تأسست عليها.

بمجرد أن طورت القوى النووية الأصلية ترساناتها الأساسية، بدأ النظام القائم على القواعد في منع الآخرين، مما حكم على الدول غير النووية بوضع دائم من الدرجة الثانية. لقد أجبروا على الانضمام إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لعام 1968 – أو NPT – للحصول على استثمارات وتقنيات حاسمة للتنمية.

مئة وتسعون دولة طرف في معاهدة عدم الانتشار، بما في ذلك إيران ولكن ليس إسرائيل. تتطلب القواعد مراقبة، وقد أنشأت الأمم المتحدة الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA). ولدت في عام 1957 في حديقة الورود بالبيت الأبيض توقاً لأن تظل مرتبطة بمكان ميلادها، رغم أن مقرها في فيينا. مع ذلك، تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعمل نزيه ومحايد في تتبع وتنبيه العالم بالتطورات النووية.

لكن ولايتها الجديرة بالثناء لتعزيز الاستخدامات السلمية للذرة يمكن أن تتعارض مع دورها كـ “مفتش ضمانات” للتحقق من سوء استخدام أو تحويل المواد النووية. يتطلب هذا تعاون الدول حيث لا يمكن للوكالة الدولية للطاقة الذرية اكتشاف المواد والأنشطة “غير المعلنة”. سمحت هذه الثغرة للحلفاء الغربيين بمهاجمة العراق في عام 2003، على الرغم من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تجد أي دليل على وجود أسلحة دمار شامل هناك.

في غضون ذلك، أحدث الابتكار الإسرائيلي للقانون الدولي سابقة لـ “الحرب الوقائية” ضد الحيازة المحتملة لأسلحة الدمار الشامل، من خلال تدمير مفاعل نووي عراقي في عام 1981، ومفاعل سوري في عام 2007، وإلحاق الضرر بالمنشآت الإيرانية في عام 2010. الهجمات الإسرائيلية والأمريكية الأخيرة على إيران هي نتيجة ثغرات في النظام الدولي تسمح للقوى القوية حرية تنفيذ قراراتها.

إن مثل هذا التفكير يدفع الدول غير الآمنة إلى أقصى الحدود للحصول على “تأمين” نووي. أجبرت الحروب الحدودية مع الصين الهند على أن تصبح قوة نووية في عام 1974، مما حفز باكستان المنافسة على فعل الشيء نفسه في عام 1998.

لم تنضم الهند أبداً إلى معاهدة عدم الانتشار لأنها تعترض على الاتفاقيات الدولية التي تقلل من مكانتها في النظام العالمي. لماذا لا تستطيع الهند ذات السيادة تطوير قدرات نووية إذا فعلت القوى الكبرى ذلك؟ حجة ترددها إيران وقد تجبرها على الانسحاب من معاهدة عدم الانتشار، خاصة بسبب الحرب الأخيرة.

بدون الهند، لم تنضم باكستان أيضاً إلى معاهدة عدم الانتشار. عندما احتفظت الولايات المتحدة في السابق بصواريخ نووية في كوريا الجنوبية، شرعت كوريا الشمالية في برنامجها الخاص، مؤكدة قدرتها النووية في عام 2005 بعد الانسحاب من معاهدة عدم الانتشار في عام 2003. ربما تندم أوكرانيا الآن على إعادة ترسانتها النووية إلى روسيا بعد تفكك الاتحاد السوفيتي عام 1992.

تستضيف ست دول أخرى أسلحة نووية كأعضاء في كتلها العسكرية – بيلاروسيا (منظمة معاهدة الأمن الجماعي) وبلجيكا وألمانيا وإيطاليا وهولندا (الناتو). زادت المخاوف من امتداد الحرب الروسية الأوكرانية الضغط على دول البلطيق الأمامية لاستضافة أسلحة الناتو النووية.

ويزعم أن الخوف هو الذي دفع السياسة الإسرائيلية أيضاً، في أعقاب الحروب التي شنتها ضد جيرانها العرب. يُعتقد أنها عملت سراً منذ عام 1967 لتوليد مخزون من 90 رأساً حربياً نووياً.

باختصار، تمتلك الدول النووية التسع في العالم أكثر من 12,330 رأساً حربياً، 90 بالمائة منها مقسمة بالتساوي تقريباً بين روسيا والولايات المتحدة. زيارة هيروشيما وناجازاكي تنويرية لتقدير عواقب الانتشار المحتمل. إحدى أسلحة اليوم إذا سقطت على مدينة كبيرة ستسبب دماراً لا يحصى مع 600,000 حالة وفاة مقدرة وملايين المتضررين على المدى الطويل.

أن يصبح المرء نووياً له عواقب وجودية كانت تلك حجة الردع القائم على القواعد خلال الحرب الباردة. لقد نجح لأنه كان هناك كتلتان قويتان مركزيتان ومنضبطتان ومتكافئتان.

هذا ليس هو الحال في عالمنا متعدد الأقطاب. توقفت محادثات الحد من الأسلحة، والقوى النووية الحالية مشغولة بتحديث ترساناتها. هناك قلق من أن الجهات الفاعلة غير الحكومية الساخطة يمكن أن تنشر الإرهاب عن طريق سرقة المواد النووية لصنع ما يسمى بـ “القنابل القذرة”.

لقد استُبدلت المحرمات السابقة المطلقة بشأن استخدام الأسلحة النووية بأحاديث طائشة عن جدوى الأسلحة “التكتيكية” قصيرة المدى ومنخفضة القوة في ساحة المعركة، تحت قيادة وسيطرة لامركزية، بما في ذلك ما يُسمى بـ”القنابل النووية المحمولة” وقنابل النيوترون التي تُضاعف الإشعاع مع تقليل آثار الانفجار. ويتزايد خطر سوء الفهم والحوادث مع تحول الدول النووية بشكل متزايد في عقيدتها من مبدأ من “عدم الاستخدام الأول” الصريح إلى “الغموض المتعمد”.

لقد أثيرت احتمالات الضربة النووية فيما يتعلق بالصراعات الروسية الأوكرانية والهندية الباكستانية. وفي الوقت نفسه، على الرغم من أن اتفاقيات جنيف بشأن القانون الإنساني الدولي تحظر الهجمات على المنشآت النووية بسبب خطر التلوث المدني غير المتناسب، إلا أن هناك ثغرة للمنشآت ذات الاستخدام العسكري المزدوج. استخدمت إسرائيل والولايات المتحدة ذلك لتبرير قصف المنشآت الإيرانية.

في يناير/كانون الثاني، تم تحريك ساعة يوم القيامة من قبل نشرة علماء الذرة إلى 89 ثانية قبل منتصف الليل، وهي أقرب نقطة وصلت إليها إلى تلك اللحظة الرمزية الكارثية منذ عام 1947. يأتي الانهيار الضمني للنظام النووي في أخطر الأوقات، مما قد يمثل بداية حرب عالمية جديدة. هذا ليس خيالياً في وقت تشهد فيه أعداداً قياسية من الصراعات الطويلة الأمد التي تندمج عبر مناطق جغرافية واقتصادات وأبعاد تكنولوجية متعددة. من خلال التحول إلى حروب “تشمل المجتمع بأسره” ذات شدة لا تعرف الرحمة، فإنها تدوس المعايير السابقة بلا عقاب.

إن الأمل في أن ينظر البشر إلى الهاوية المتعمقة ويتراجعون رعباً ليس كافياً. ولا استعادة نظام نووي متنازع عليه بالفعل على أسس عدم المساواة. إن بناء نظام دولي مختلف جذرياً وأكثر عدلاً قائم على القواعد هو أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى. هذا ليس سهلاً. نهج خطوة بخطوة ضروري مع توقع العديد من الانتكاسات على طول الطريق.

الحرب بين إيران من جهة وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى هي لحظة جيدة للبدء في المشوار الطويل القادم.

**موكيش كابيلا هو مسؤول سابق في الأمم المتحدة وأستاذ فخري في جامعة مانشستر

**المصدر: ذا ناشيونال

موكيش كابيلا28 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مقال الأمير تركي الفيصل: على ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة مقالات ذات صلة مقال الأمير تركي الفيصل: على ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة 28 يونيو، 2025 ليلة “الزفاف الأحمر”: كيف هزت إسرائيل إيران في 12 يومًا؟! (وول ستريت جورنال) 28 يونيو، 2025 وول ستريت جورنال: إسرائيل تدربت بضرب الحوثيين لمهاجمة إيران 28 يونيو، 2025 بعد 30 عام من الصراع.. اتفاق سلام بين رواندا والكونغو برعاية قطرية وبدعم أميركي 27 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة مذكرات الرئيس اليمني عبدالرحمن الإرياني.. أول المُدوَّنين وآخر الناشرين 27 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟ 28 يونيو، 2025 مقال الأمير تركي الفيصل: على ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة 28 يونيو، 2025 ليلة “الزفاف الأحمر”: كيف هزت إسرائيل إيران في 12 يومًا؟! (وول ستريت جورنال) 28 يونيو، 2025 وول ستريت جورنال: إسرائيل تدربت بضرب الحوثيين لمهاجمة إيران 28 يونيو، 2025 بعد 30 عام من الصراع.. اتفاق سلام بين رواندا والكونغو برعاية قطرية وبدعم أميركي 27 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك مذكرات الرئيس اليمني عبدالرحمن الإرياني.. أول المُدوَّنين وآخر الناشرين 27 يونيو، 2025 محاولة اسقاط فكرة الدولة والهوية 26 يونيو، 2025 بين الحشد والتعبئة والانقياد: مدخل إلى سيكولوجيا الجماهير في اليمن 25 يونيو، 2025 كيف سترد إيران على الولايات المتحدة؟ 23 يونيو، 2025 لماذا لا يتحفظ اليمن على بيان عربي يتجاهل معاناته؟ 22 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 28º - 20º 47% 3.25 كيلومتر/ساعة 28℃ السبت 26℃ الأحد 26℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء تصفح إيضاً هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟ 28 يونيو، 2025 مقال الأمير تركي الفيصل: على ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة 28 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬550 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬713 عربي ودولي 7٬929 غزة 10 اخترنا لكم 7٬395 رياضة 2٬574 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬427 كتابات خاصة 2٬189 منوعات 2٬113 مجتمع 1٬957 تراجم وتحليلات 1٬974 ترجمة خاصة 204 تحليل 25 تقارير 1٬718 آراء ومواقف 1٬622 ميديا 1٬542 صحافة 1٬502 حقوق وحريات 1٬428 فكر وثقافة 959 تفاعل 860 فنون 507 الأرصاد 486 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 34 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات فؤاد

انا لله وانا اليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل...

ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

موطن غلبان

قيق يا مسؤولي تعز تمخض الجمل فولد فأرة تبا لكم...

مقالات مشابهة

  • الطيب يعلق على رحيل وسام ابو علي ويطالب بعودة معلول
  • هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟
  • «مصطفى بكري»: ثورة 30 يونيو عظيمة وستبقى خالدة في الذاكرة مدى الدهر
  • شروط الحصول على معاش ربات البيوت بدون وظيفة وقيمة الاشتراك
  • شركة الدرعية ضمن قائمة مجلة التايم لأكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم لعام 2025
  • إيكونوميست: ترامب يحلم بنصر سريع على إيران.. لكن الواقع مختلف
  • ذكرى رحيل عماد محرم.. صاحب ملامح الشر الطيب بعد مسيرة فنية تجاوزت 100 عمل (بروفايل)
  • الشاي الأزرق.. إكسير الذاكرة الخالي من الكافيين
  • السينما المصرية تودع شمندي.. رحيل عماد محرم الطيب صاحب أدوار الشر
  • اختبارات إلزامية وزيادة سنوات الإقامة.. البرتغال تشدد شروط الجنسية