الإمارات.. إعلان الفائزين بجائزة «الإعلام العربي»
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
أعلن منتدى الإعلام العربي، أسماء الفائزين بجائزة «الإعلام العربي» في دورتها الـ 21، وذلك ضمن فعاليات المنتدي الذي انطلق الثلاثاء في جميرا بدبي، ويستمر حتى الأربعاء 27 سبتمبر الجاري.
وسلّم سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، الكاتبة سوسن الأبطح جائزة الصحافة العربية عن فئة أفضل كاتب عامود صحافي، و د.
وفاز الصحفي أحمد دياب من صحيفة الأهرام العربي المصرية، بجائزة «الإعلام العربي» عن فئة الصحافة السياسية.
كما نال الصحفي جمال جوهر من صحيفة الشرق الأوسط، جائزة «الإعلام العربي» عن فئة الصحافة الاستقصائية.
وفاز الصحفي مجدي أبو الفتوح من صحيفة الشروق المصرية، بجائزة «الإعلام العربي» عن فئة الصحافة الاقتصادية.
أما أسماء الشامسي من مجلة ماجد، فازت بجائزة «الإعلام العربي» عن فئة صحافة الطفل.
فيما فاز بجائزة «الإعلام العربي» فئة الإعلام الرقمي.. صحيفة هسبريس الإلكترونية كأفضل منصة إخبارية، وبوابة «أرقام المالية» كأفضل منصة اقتصادية، ومنصة «FilGoal» كأفضل منصة رياضية.
ونال جائزة «الإعلام العربي» فئة الإعلام المرئي.. برنامج «الصباح مع صبا» عن فئة أفضل برنامج اقتصادي، وبرنامج «أحمر بالخط العريض» عن فئة أفضل برنامج اجتماعي، وبرنامج «على خطى العرب» عن فئة أفضل برنامج ثقافي، وفيلم «ذاكرة الرمال» عن فئة أفضل عمل وثائقي، وبرنامج «في المرمى» عن فئة أفضل برنامج رياضي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات منتدى الإعلام العربي الإعلام العربی
إقرأ أيضاً:
جائزة الشارقة للاتصال الحكومي تتلقى المشاركات حتى 24 يوليو
الشارقة: «الخليج»
تواصل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي في نسختها ال 12، استقبال الترشيحات حتى 24 يوليو المقبل، مواصلة تعزيز مكانتها العالمية بعد النجاح اللافت الذي حققته على مدار الأعوام الماضية، حيث استقبلت في نسخة العام الماضي 3815 مشاركة من 44 دولة.
وتشمل هذه الدورة 23 فئة ضمن 5 قطاعات رئيسية، هي «جوائز الجهات الحكومية والمنظمات الدولية والقطاع الخاص»، «الجوائز الفردية»، «جوائز الشركاء»، «جوائز لجنة التحكيم»، و«جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، وتعكس هذه الفئات المشهد المتطور للاتصال مع تأكيد الابتكار والشمولية والاستخدام الاستراتيجي للمنصات الرقمية.
تُعد الجائزة إحدى المبادرات الحيوية التي انبثقت عن توصيات المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تقام فعاليات دورته ال 14 يومي 10 و11 سبتمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، لإتاحة الفرصة لخبراء الاتصال حول العالم لعرض مبادراتهم وتجاربهم الناجحة.
وأكدت علياء بوغانم السويدي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، التأثير المتنامي للجائزة، وقالت إنها أصبحت منارة يهتدي بها محترفو الاتصال والمؤسسات الملتزمة بالتميز، ومع المستويات الاستثنائية للمشاركات على مدار السنوات الماضية، نشهد صعود جيل جديد من خبراء الاتصال الذين تسهم أفكارهم في رسم ملامح مستقبل الخطاب العام، واليوم تواصل الجائزة تقديم دورها كمنصة عالمية لتكريم الأدبيات والسرديات المؤثرة والحلول المبتكرة والاتصال القادر على إحداث التغيير الإيجابي المطلوب.
تتيح الجائزة للأفراد والمؤسسات المشاركة في ثلاث فئات مختلفة، على أن تكون جميع المشاركات تم إنشاؤها خلال العامين الماضيين، أو تُثبت تحديثات جوهرية إذا كانت أقدم من ذلك، ويتم استقبال طلبات الترشح عبر موقع الجائزة https://gca.sgmb.ae/en، على أن يتم التقديم قبل 24 يوليو المقبل.
تحت مظلة القطاعات الرئيسية الخمسة للجائزة، تضم فئات التقدم المباشر 15 فئة تكرم التميز في مجموعة واسعة من ممارسات الاتصال، وتشمل، «أفضل منظومة اتصال متكاملة»، «أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي»، «أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات»، «أفضل حملات تعزيز الهوية الثقافية واللغة العربية»، و«أفضل مبادرة شبابية في الاتصال».
وتحتفي فئات أخرى أساسية بالإنجازات في المسؤولية الاجتماعية، والاستثمار في القوة الناعمة، والاتصال الموجه للناشئين، في القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المشاريع المبتكرة للأطفال واليافعين، وصنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي تحت وفوق سن ال 18 عاماً، والبحث الأكاديمي في علوم الاتصال.
تسلط «جوائز الشركاء» الضوء على ممارسات الاتصال الاستثنائية، وتتضمن فئة «أفضل اتصال بتقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع»، و«أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية»، في حين تكرم «جوائز لجنة التحكيم» الأفراد والمشاريع الاستثنائية في فئة «الشخصية المتميزة في الاتصال الحكومي والاستراتيجي»، و«أفضل شخصية ذات أثر اجتماعي إيجابي»، مع التركيز على المبادرات الحكومية في إمارة الشارقة.
أما «جوائز التنافس الإبداعي في التواصل الذكي»، فتلعب دوراً محورياً في إعداد الجيل القادم من خبراء الاتصال، وتتضمن فئتين تشهدان تنافساً كبيراً، وهما: «مخيم مهارات الذكاء الاصطناعي»، و«تحدي الجامعات».