سيطرت السلطات المعنية في العراق، اليوم الأربعاء، على حريق في فندق "الرشيد" في العاصمة العراقية بغداد.


وأضاف مسؤول في الفندق أنه تم إجلاء النزلاء وجميع الدبلوماسيين كإجراء احترازي بسبب الحريق، حسبما نقلت وكالة الأنباء رويترز.

حكاية فرح تحول لكارثة إنسانية|النيران تلتهم 114 من المعازيم وأبكت العراق كله

ووقع الحريق المحدود في المطبخ، ووصف المسؤول عملية الإجلاء بأنها إجراء احترازي روتيني.

ويقع الفندق في المنطقة الخضراء شديدة التحصين ببغداد، والتي يوجد بها البرلمان والعديد من المباني الحكومية والسفارات الأجنبية.

#العراق
اندلاع حريق في فندق الرشيد ببغداد. pic.twitter.com/WpwJiOczHk

— Mustafa AL Dulaimi (@Mustafa8v5f3e7h) September 27, 2023

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.

مقالات مشابهة

  • هجوم يستهدف سفينة شحن في البحر الأحمر وإجلاء طاقمها بعد اندلاع حريق
  • إخلاء سبيل إبراهيم سعيد بعد استئنافه على حكم حبسه بسبب نفقة طليقته
  • إحياء دجلة والفرات… كيف أقنعت بغداد أنقرة بزيادة الوارد المائي؟
  • أسعار الدولار ترتفع ببغداد مقابل انخفاضها في أربيل
  • العراق يشرب من العطش.. وتركيا تمسك بمقبض الصنبور
  • من يقف وراء هجمات المسيّرات بين أربيل وبغداد؟
  • ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
  • مصادر سياسية:الانتخابات المقبلة فاشلة “شيعياً”
  • العراق يشارك في بطولة آسيا لفئة الشباب والناشئين لرفع الاثقال
  • إخلاء قرى سورية بعد اندلاع حرائق هائلة.. فيديو