“فاجعة الحمدانية”.. اسايش اربيل تلقي القبض على صاحب قاعة الأعراس وتسلمه إلى بغداد
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أعلن مجلس أمن إقليم كردستان يوم الأربعاء، إلقاء القبض على صاحب القاعة التي اشتعلت فيها النيران في ناحية الحمدانية.
ولقي العشرات مصرعهم في حريق اندلع في قاعة احتفالات في قضاء الحمدانية بمحافظة نينوى الليلة الماضية.
وذكر البيان ؛ أن وزارة الداخلية الاتحادية أصدرت أمراً بالقبض على عدد من الأشخاص، بينهم صاحب القاعة سمير سليمان كرومي رافو آسو.
واضاف البيان؛ انه بعد ورود مذكرة توقيف، قامت مؤسساتنا في مجلس أمن إقليم كردستان في أربيل بإلقاء القبض على صاحب القاعة وتسليمه إلى وزارة الداخلية في حكومة العراق الاتحادية.
وقال قائد عمليات نينوى اللواء الركن عبدالله رمضان الجبوري في تصريح أدلى به للصحفيين اليوم، إن مجمل الخسائر التي حصلت داخل القاعة هي 223 من بينها 87 وفيات، و136 مصابا بجروح مختلفة.
وكشف عن القاء القبض على 9 أشخاص من ضمن ادارة القاعة، مؤكدا أن التنسيق جار مع إقليم كردستان وتم التواصل مع وزير الداخلية هناك حول صاحب القاعة الذي فر إلى الإقليم حيث منطقة سكناه في محافظة اربيل
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: القبض على
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.