"كل العالم يعاني من الغلاء".. بسمة وهبة تعلن دعمها للرئيس السيسي لفترة قادمة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي قدم إنجازات كثيرة للدولة المصرية، لدينا فعاليات الأمس استمرت نحو 12 ساعة، وطول الوقت يعقد لقاءات مع الناس وموظفين ورؤساء دول ويهتم بذوي الهمم والشباب والرياضة وأصحاب المعاشات الذين زادت معاشاتهم وتخلوا عن الطوابير.. احذروا أهل الشر، عاوزين يغرقونا، وربنا هو اللي حافظ مصر".
وأضافت "وهبة"، خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة"، على قناة "المحور"، اليوم الأربعاء أن الرئيس عبدالفتاح السيسي وهو الأصلح والأقدر بقيادة جمهورية مصر العربية، مشيرةً إلى أنه أكد اليوم في احتفالات المولد النبوي الشريف أنه رجل دولة من الطراز الرفيع ويحفظ المقامات ويقدر كوادر الدولة ومسؤوليها ودورهم الكبير، وهو ما ظهر من إعلانه عن إعجابه بكلمة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.
كل الدول تعاني من الغلاءوحول ارتفاع الأسعار قالت: كل الدول تعاني من الغلاء بسبب الأزمات الاقتصادية التي تدفع ثمنها كل البلدان مثل جائحة كورونا والحروب والزلازل والفيضانات، هناك دول تضيع، لكننا في بلد آمن وننام مستورين".
وتابعت الإعلامية: "للأسف هناك تجار جشعون يتسببون في زيادة حدة الأزمات الاقتصادية، غلوا كتب الدراسة والسجائر، هناك أزمات أتحدث عنهافي البرنامج، لكنها أزمات مختلقة بزيادة من جشع التجار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة الرئيس عبدالفتاح السيسي ق المعاشات قناة المحور
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤكد دعمها للقرار التاريخي برفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سوريا
باريس-سانا
أكدت وزارة الخارجية الفرنسية دعم باريس الكامل للقرار التاريخي برفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سوريا، والذي يمثل ترجمة ملموسة للالتزامات المأخوذة تجاه الحكومة السورية لدعم إعادة الإعمار الاقتصادي للبلاد.
وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها: إنّه “منذ سقوط نظام بشار الأسد، كانت فرنسا دائماً في طليعة المبادرين لتعديل سياسة العقوبات الخاصة بالاتحاد الأوروبي تجاه سوريا، ويجب أن يسمح هذا القرار الأوروبي لسوريا والسوريين باستعادة طريق الازدهار، بعد أقلّ من ستة أشهر من بداية الانتقال”.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار الأوروبي يأتي ليُذكّر بالالتزام المستمرّ للاتحاد الأوروبي الذي وقف منذ عام 2011 إلى جانب السوريين الذين كافحوا من أجل حريتهم وكرامتهم، وفي هذا السياق، تم آنذاك فرض عقوبات على عائلة الأسد وداعميها والقطاعات الاقتصادية التي كانت تضمن بقاء نظام همجي، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء كانوا على مدار السنوات الخمس عشرة الماضية، من أوائل مقدمي المساعدات الإنسانية إلى سوريا والشعب السوري.
وختمت الوزارة بيانها بالقول: “إن فرنسا تؤكد استعدادها للتعاون مع السلطات السورية للمساهمة في إعادة بناء سوريا جديدة، سلمية وتحترم تنوعها، بعيداً عن أي تدخل أجنبي ضار”.
تابعوا أخبار سانا على