موقع 24:
2025-05-28@14:23:57 GMT

تشافي يحمي يامال من مصير فاتي

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

تشافي يحمي يامال من مصير فاتي

أكدت صحيفة سبورت الإسبانية أن المدرب تشافي هرنانديز يتعمد عدم مشاركة اللاعب الشاب لامين يامال في مباريات برشلونة حفاظاً عليه.

قالت الصحيفة إن المدرب الإسباني قرر اتباع تطبيق استراتيجية خاصة مع اللاعب البالغ من العمر 16 عاماً حتى لا يتكرر مع ما حدث مع لاعب الفريق المعار إلى برايتون، أنسو فاني.

???? ¿Por qué protege Xavi a Lamine Yamal?

???? El técnico y su staff en el Barça consideran que aún está en edad de crecimiento a sus 16 años y pesan los precedentes de Pedri y Ansu Fati

✍️ @Jordigil https://t.

co/1GXOILL8pi

— Diario SPORT (@sport) September 27, 2023  وأضافت: "يتعمد تشافي عدم منح يامال عددا كبيرا من الدقائق في مباريات متتالية، بسبب الجانب البدني، لأن اللاعب يبلغ 16 عاماً، وبالتالي فإنه لا يزال في مرحلة النمو وتكوين جسده، ولا يجب أن يتعرض للإرهاق".
وتابعت: "الأسطورة ليونيل ميسي في سن 16 عاماً لم يلعب مع الفريق الأول، لذلك فإن يامال حالة استثنائية ويجب معاملته على هذا النحو، خوفا من أن يلقى مصير بيدري وأنسو فاتي اللذين تعرضاً لإصابات عديدة بعد خوض عدد كبير من المباريات".
واختتمت: "هناك أيضا سبب نفسي لاستراتيجية إراحة يامال حتى يتأقلم اللاعب على وضعه الجديد، لأن التحول إلى رمز جماهيري في سن صغيرة يحمل العديد من المخاطر، أبرزها الشعور بضغط زائد أو الغرور واكتساب عادات النجوم، رغم أن اللاعب لا يزال في بداية مسيرته".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لامين يامال برشلونة

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.. من يحمي من؟

في خضم التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، يبرز الأمن السيبراني كساحة معركة جديدة بين الدفاعات الذكية والهجمات المتطورة. فهل يكون الذكاء الاصطناعي حامياً أم مصدراً لخطر جديد؟.
شهدت السنوات القليلة الماضية تسارعاً كبيراً في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في أنظمة الأمن السيبراني حول العالم.
وقد شمل ذلك مجالات مثل تحليل التهديدات، والتعرف على أنماط السلوك غير الطبيعي، والتعامل الآلي مع الحوادث الأمنية.
لكن في الجهة الأخرى، فإن نفس التقنيات باتت تُستخدم أيضاً من قبل جهات خبيثة لتطوير هجمات سيبرانية أكثر ذكاءً وخداعاً.
هذا التوازن الحساس بين الدفاع والهجوم يطرح تساؤلات جوهرية: من يسبق الآخر؟ وهل يمكن السيطرة على الذكاء الاصطناعي قبل أن يتفوق على البشر في ساحة المعركة الرقمية؟

الذكاء الاصطناعي.. درع رقمي
بحسب تقرير أصدرته شركة "Fortinet"، فإن أنظمة الأمن القائمة على الذكاء الاصطناعي تُسهم في تحسين زمن الاستجابة للحوادث بنسبة تصل إلى 90%، مقارنة بالأنظمة التقليدية.
وتعتمد هذه الأنظمة على تقنيات مثل التعلم الآلي وتحليل البيانات السلوكية، مما يمكّنها من رصد التهديدات المحتملة في لحظاتها الأولى، حتى تلك التي لم تُسجل من قبل.
ويشير خبراء إلى أن هذه القدرات أساسية في التصدي للهجمات من نوع "Zero-Day"، والتي لا تتوافر لها قواعد بيانات معروفة.
كما تستخدم شركات كبرى، مثل "Microsoft" و"IBM"، منصات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لحماية شبكاتها الضخمة وتحليل المليارات من الأحداث الأمنية بشكل يومي.

الذكاء الاصطناعي.. أداة هجومية
الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على الجانب الدفاعي، فقد أظهرت تحقيقات تقنية أن جماعات سيبرانية بدأت في استخدام أدوات تعتمد على نماذج توليدية لإنشاء رسائل بريد إلكتروني خادعة يصعب تمييزها عن الرسائل الحقيقية.
وفي مايو 2025، كشفت وكالة "رويترز" عن حادثة استخدمت فيها جهة خبيثة صوتاً مزيفاً لأحد كبار المسؤولين في إيطاليا لإقناع رجل أعمال بارز بتحويل مبلغ مالي كبير.
وقد استخدمت التقنية خوارزميات توليد الصوت بالذكاء الاصطناعي، وهي متاحة بشكل تجاري عبر الإنترنت.
كما تُستخدم تقنيات توليد النصوص آلياً لشن هجمات تصيّد ذكي، تستهدف الأفراد برسائل مصممة بعناية بعد تحليل بياناتهم عبر الإنترنت، مما يزيد من احتمالية وقوعهم ضحية للهجوم.

سباق غير محسوم بين المدافعين والمهاجمين
وصف عدد من الباحثين في مجال الأمن السيبراني ما يجري بأنه سباق تسلّح رقمي، فكلما طوّر المدافعون تقنيات ذكاء اصطناعي أكثر تطوراً، يسعى المهاجمون لاستغلال نفس التقنيات، بل ومحاكاتها في بعض الأحيان.
وأشار تقرير صادر عن شركة "Palo Alto Networks" في الربع الأول من العام 2025، إلى أن نسبة الهجمات التي تستخدم خوارزميات ذكاء اصطناعي، أو تستغل ثغرات في أنظمة تعمل بالذكاء الاصطناعي قد زادت بنسبة 37% خلال عام واحد فقط.
وتكمن الخطورة في أن أنظمة الذكاء الاصطناعي ذاتها قد تصبح أهدافاً للهجمات، سواء من خلال التلاعب بنتائجها أو تدريبها على بيانات مغلوطة تُعرف بهجمات التسميم "Data Poisoning".

تحديات الخصوصية والحوكمة
من جانب آخر، تتزايد المخاوف حول الأثر المحتمل لأنظمة الذكاء الاصطناعي على الخصوصية والشفافية.
وفي تقرير أصدرته شركة "KPMG"، أوصت فيه بوضع أطر تنظيمية واضحة تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجالات الحساسة، وعلى رأسها الأمن السيبراني، وذلك لتفادي سوء الاستخدام أو التحيزات الخوارزمية.
وفي الوقت الذي تعتمد فيه هذه الأنظمة على مراقبة سلوك المستخدمين وتحليل البيانات بشكل دائم، يظل هناك جدل قانوني وأخلاقي حول مدى قانونية هذا التتبع، خاصة في ظل غياب تشريعات موحدة على المستوى الدولي.

حوكمة ذكية
لا شك أن الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مشهد الأمن السيبراني العالمي، وبينما يوفّر إمكانيات هائلة لتعزيز الحماية، إلا أنه يطرح في المقابل تحديات معقدة تتطلب حلولاً مرنة وذكية.
التحدي الأكبر ربما لا يكمن فقط في تطوير تقنيات أكثر ذكاءً، بل في ضمان استخدامها المسؤول والآمن.
ولهذا، يدعو خبراء إلى تعاون عالمي بين الحكومات وشركات التكنولوجيا ومراكز الأبحاث لوضع أُطر تنظيمية تواكب سرعة هذا التطور المتسارع، وتحمي المستخدمين من مخاطره غير المتوقعة.

أمجد الطاهر (أبوظبي)

أخبار ذات صلة "فاراداي فيوتشر" للمركبات الكهربائية تؤسس منشأتها الإقليمية الأولى في رأس الخيمة "ميتا" تبدأ تدريب الذكاء الاصطناعي في ألمانيا

مقالات مشابهة

  • برشلونة يتحرك لتأمين مستقبل نجم الفريق بعد موسم استثنائي تحت قيادة فليك
  • برشلونة يحسم مستقبل لامين يامال بعقد طويل الأمد حتى 2031
  • عاجل.. برشلونة يجدد عقد لامين يامال حتى 2031
  • فلسطين تطالب بتحرك دولي: الاحتلال يتعمد تأجيج الأوضاع في الضفة
  • الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.. من يحمي من؟
  • الخارجية الفلسطينية تؤكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتعمد تأجيج الأوضاع في الضفة
  • أحمد حسن: الأهلي لم يحسم مصير عماد النحاس ومحمد شوقي بعد التعاقد مع المدرب الجديد
  • لامين يامال وبرشلونة.. عقد محتمل حتى 2031 و"تفاصيل مغرية"
  • صراع أوروبي على أنسو فاتي..عرض مفاجئ من تشيلسي يربك حسابات برشلونة
  • تجربة روما القصيرة تدفع هوميلز نحو الاعتزال