حذرت الدكتورة مها خليفة أخصائية التغذية العلاجية والصحة العامة من تناول الحلوى التي تحتوي على نسبة كبيرة من السكريات.

حلوى المولد

وأضافت أخصائية التغذية العلاجية والصحة العامة خلال مداخلة هاتفية على قناة «الناس»، قائلًا: «إن الفكرة أننا دائمًا في أي موسم نحتفل عن طريق عمل الأكل، والمشكلة في حلوى المولد أنها تعتمد على السكريات العالية واستخدام السكر إذ أنها مضرة».

كما نصحت بتناول أقل الأنواع ضررًا المعمولة ومنها المكسرات وهي الفولية والسمسية والمكسرات والبندقية.

وتابعت: «أما عن خطوة السكر العالي بيخلي الناس اللي عندها سكر ميقدروش يكون فيه سيطرة كاملة على السكر، كما أن الخطورة على الأطفال في التسوس، ونصحت بشرب المياه طوال اليوم وتناول الكثير من الخضروات وعدم تناول الكثير من الفاكهة والتقليل من تناول الخبز والأرز».

ينصح بتناول منتجات عالية السكر قبل ممارسة الرياضة

واستكملت: «قبل ممارسة الرياضة ينصح بتناول منتجات عالية السكر لإعطاء طاقة أثناء التمرين».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف التغذية العلاجية مرض السكر حلوى المولد

إقرأ أيضاً:

التين أم التمر... أيهما أفضل لصحة الأمعاء وضبط مستويات السكر؟

يحتار كثيرون بين التين والتمر عند البحث عن فاكهة مجففة صحية يمكن اعتمادها في النظام الغذائي اليومي.

فكلاهما، التين والتمر، غنيّ بالسكريات الطبيعية والألياف والعناصر الغذائية الأساسية، لكن الفروق الدقيقة بينهما في القيمة الغذائية وتأثيرهما على الهضم وسكر الدم والمغذيات الدقيقة تجعل اختيار الأفضل مرتبطاً بأهداف كل شخص الصحية.

ويجري تقرير نشره موقع «فيريويل هيلث»، مقارنة شاملة بين التين والتمر تساعد على تحديد الخيار الأنسب.
القيمة الغذائية
بحسب مقارنة القيم الغذائية في كمية مقدارها 100 جرام من التين المجفف (نحو 8 إلى 10 حبات) والتمر (نحو 6 إلى 8 حبات):

يحتوي التين على 249 سعرة حرارية، بينما يرتفع هذا الرقم في التمر إلى 282 سعرة.

يقدّم التين 64 حراماً من الكربوهيدرات مقابل 75 جراماً في التمر.

يصل محتوى البروتين في التين إلى 3 غرامات مقارنة بجرامين فقط في التمر.
وفيما يتعلق بالمعادن، يوفّر التين كمية أكبر من الكالسيوم تبلغ 162 ملّيغراماً، مقارنة بـ39 ملّيجراماً في التمر.

كما يحتوي التين على 68 ملّيغراماً من المغنيسيوم مقابل 43 ملّيغراماً في التمر.

ويقدّم التين أيضاً كمية أعلى قليلاً من البوتاسيوم تبلغ 680 ملّيغراماً، بينما يحتوي التمر على 656 ملّيجراماً.

أمّا الحديد، فيبلغ محتواه في التين نحو 2 ملّيغرام، بينما في التمر لا يتجاوز 1 ملّيغرام.
يُعد كل من التين والتمر مفيداً لصحة الجهاز الهضمي بفضل محتواهما من الألياف. لكن عند المقارنة، يميل التين للتفوّق مع ما يقارب 10 جرامات معدودة من الألياف لكل 100 غرام، مقابل 8 غرامات في التمر.

ويحتوي التين على نوعَي الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، ولكل منهما دور مختلف في الهضم:

الألياف غير القابلة للذوبان تضيف حجماً للطعام وتساعده على التحرك بفعالية داخل الجهاز الهضمي.

الألياف القابلة للذوبان تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء وتدعم إنتاج الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة ذات التأثيرات المضادة للالتهابات في الجسم.

مضادات الأكسدة والمغذيات الدقيقة

ويوفّر كل من التين والتمر مضادات أكسدة، لكنهما يتميّزان في نواحٍ مختلفة.

ويساعد هذا المزيج في دعم صحة العظام ووظائف العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية.

كما يحتوي التين على كمية حديد أكبر قليلاً من التمر (نحو 2 ملغ مقابل 1 ملغ في كل 100 غرام)، وهو فارق قد يكون مفيداً لمن يسعون إلى تعزيز مستويات الحديد ومنع نقصه عند تناوله إلى جانب أطعمة أخرى غنيّة بالحديد.

مقالات مشابهة

  • أخصائية تغذية تكشف عن خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
  • حدث بالفعل.. ناقد رياضي ينصح محمد صلاح بالانتقال إلى الزمالك
  • 6 أماكن مقترحة.. موقع أميركي ينصح بزيارة العراق وكوردستان
  • قافلة طبية بقرية بركة بنجع حمادي تقدّم 725 خدمة علاجية للمواطنين
  • إنشاء أول مستشفى عالي التخصص في السويس | خدمات علاجية متقدمة
  • اليونيسف: 9300 طفل يعانون سوء تغذية حاد في غزة
  • عشبة الحلبة تحسن الهضم وتنظم مستويات السكر في الدم
  • القرفة تخفض مستويات السكر في الدم وتحسن حساسية الأنسولين
  • ريفالدو ينصح إندريك بالرحيل عن ريال مدريد ويدعم ألونسو
  • التين أم التمر... أيهما أفضل لصحة الأمعاء وضبط مستويات السكر؟