"100 مليون صحة" تواصل أعمالها بمديرية الشباب والرياضة بأسيوط
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
استقبلت مديرية الشباب والرياضة بأسيوط حملة 100 مليون صحة للكشف على العاملين فى إطار المبادرة الرئاسية التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسى لتقديم الخدمات الصحية للمواطنين فى مختلف التخصصات من أجل الوصول مجتمع صحى وسليم خالى من الأمراض
يأتى ذلك تحت رعاية دكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، وتوجيهات دكتور علاء جاد وكيل الوزارة، ومتابعة عادل فؤاد وكيل المديرية للشباب
وقامت الحملة بعمل تحاليل السكر وقياس الضغط وعمل وظائف الكلى للعاملين بديوان عام المديرية ومن جانبه أشاد دكتور علاء جاد وكيل الوزارة بالمبادرة مثمنا على مجهودات وزارة الصحة وجميع القائمين على المبادرة، كما وجه بفتح جميع الهيئات الشبابية لأستقبال الحملة وجميع المواطنين الوافدين للكشف ، وضرورة التعاون مع كافة الجهات المعنية بالحملة من أجل ضمان تحقيق أهدافها، ومن اهمهاالكشف المبكر عن الأمراض المختلفة ،والوصول الى مجتمع خالى من الأمراض و تستمر جميع مراكز شباب أسيوط فى أستقبال حملة 100 مليون صحة طوال فترة الحمله داخل محافظة أسيوط
يأتى ذلك فى إطار الدور الذى تقوم به مراكز الشباب كمراكز خدمة مجتمعية تقدم الخدمات للمواطنين فى مختلف المجالات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظ أسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط اللواء عصام سعد
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية تواصل مشاوراتها.. «خوري» تلتقي ممثلي الشباب والمجتمع المدني والأحزاب السياسية
في إطار مواصلة المشاورات التي تجريها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بشأن نتائج عمل اللجنة الاستشارية، التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام، ستيفاني خوري، أمس الثلاثاء، بمجموعة من الشباب وممثلي منظمات المجتمع المدني في مقر البعثة بمدينة بنغازي، حيث استمعت إلى آرائهم حول الخيارات المطروحة من قبل اللجنة، بالإضافة إلى مناقشة تداعيات الاشتباكات الأخيرة في العاصمة طرابلس.
وخلال اللقاء، شدد المشاركون على أهمية الدور المحوري الذي يضطلع به المجتمع المدني والمجتمعات المحلية في دعم العملية السياسية، مؤكدين ضرورة تعزيز الحوار الوطني والتوافق حول القضايا الجوهرية، بما في ذلك معالجة جذور النزاع، وتنفيذ إصلاحات اقتصادية عميقة، وتعزيز الحوكمة الرشيدة، وتوحيد مؤسسات الدولة، كما أعربوا عن قلقهم من تأثير الاشتباكات في طرابلس، مؤكدين أن تداعياتها تطال كافة أنحاء البلاد، رغم تمركزها الجغرافي.
وفي لقاء لاحق، اجتمعت خوري مع عدد من ممثلي الأحزاب والتكتلات السياسية في بنغازي، الذين شددوا بدورهم على ضرورة بناء مشهد سياسي أكثر شمولية وتمثيلًا، وإنهاء احتكار القرار من قبل الأجسام الحالية.
وأكدت النقاشات أهمية ضمان المشاركة الفاعلة للأحزاب في العملية السياسية، وضرورة توصل الليبيين عبر الحوار إلى توافق على الأسس اللازمة لبناء الدولة وتحقيق الاستقرار، بما يشمل توحيد المؤسسات السيادية، بما فيها العسكرية والأمنية، ووضع مسار واضح نحو إجراء الانتخابات.
كما طالب المشاركون بضمانات وطنية ودولية موثوقة لأي تسوية سياسية مستقبلية، داعين إلى وضع آليات رقابة واضحة وجدول زمني محدد لتنفيذ أي اتفاقات، وحثوا مجلس الأمن الدولي على فرض عقوبات على من يسعون إلى عرقلة أو تقويض العملية السياسية.