الداخلية الروسية: 83 بالمئة من سكان دونيتسك ولوغانسك وزابوروجيه وخيرسون تقدموا بطلبات الحصول على الجنسية الروسية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
موسكو-سانا
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الداخلية الروسية إيرينا فولك أن 83 بالمئة من سكان جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ومقاطعتي زابوروجيه وخيرسون تقدموا بطلبات الحصول على الجنسية الروسية.
ونقل موقع “آر تي”عن فولك قولها في تصريح في الفترة من الـ 5 من تشرين الأول 2022 وحتى الـ 30 من أيلول 2023 أصدرت بطاقات الهوية لأكثر من 2.
وأشارت فولك إلى أن 150 مركزاً تابعاً لدائرة الهجرة الروسية افتتحت في المناطق الجديدة لتلقي طلبات الجنسية ومنح الثبوتيات، لافتة إلى أن فرقاً متنقلة تابعة لإدارة الهجرة تقدم خدماتها لسكان المناطق الريفية، وتزور المعاقين والمسنين غير القادرين على مراجعة فروع الهجرة في المناطق الجديدة.
يذكر أنه في الفترة من الـ23 وحتى الـ27 من أيلول 2022، تم إجراء استفتاءات حول الانضمام إلى روسيا في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعتي زابوروجيه وخيرسون، وصوتت الأغلبية الساحقة من السكان هناك لصالح الانضمام إلى روسيا.
وفي الـ 30 من أيلول من العام 2022 وقع الرئيس فلاديمير بوتين والزعماء الإقليميون في المناطق الأربع اتفاقيات قبول الأراضي الجديدة في قوام روسيا كيانات فيدرالية كاملة الحقوق، وتم اعتبار هذا اليوم من كل عام عيداً للاحتفال بعودة هذه المناطق إلى روسيا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: من سکان
إقرأ أيضاً:
ملايين يحتجون ضد ترامب دفاعًا عن الديمقراطية والمهاجرين
اجتمعت حشود من المتظاهرين في الشوارع والحدائق والساحات في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، أمس السبت، احتجاجًا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث ساروا في مراكز المدن والبلدات الصغيرة مرددين هتافات مناهضة للاستبداد، ومؤكدين دعمهم لحماية الديمقراطية وحقوق المهاجرين.
وفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، قال منظمو تظاهرات "لا ملوك" إن ملايين الأشخاص شاركوا في مئات الفعاليات.
وقد دعا حكام الولايات في جميع أنحاء البلاد إلى التزام الهدوء، وأكدوا على عدم التسامح مع أي أعمال عنف، في حين قامت بعض الولايات بنشر الحرس الوطني استعدادًا لتجمع المتظاهرين.
وفي لوس أنجلوس، كانت المواجهات محدودة، إلا أن الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع ووسائل تفريق الحشود لإخلاء المتظاهرين بعد انتهاء الفعالية الرسمية، وذلك في أعقاب احتجاجات اندلعت قبل أسبوع ضد مداهمات سلطات الهجرة الفيدرالية وأشعلت مظاهرات في أنحاء البلاد.
وفي بورتلاند، أطلقت الشرطة أيضًا الغاز المسيل للدموع والمقذوفات لتفريق حشد من المتظاهرين تجمعوا أمام مبنى إدارة الهجرة والجمارك الأميركية حتى وقت متأخر من المساء.
ووفقًا لما ذكره قائد الشرطة براين ريد، فتحت الشرطة تحقيقًا في حادثة إطلاق نار، في مدينة سولت ليك بولاية يوتا، حيث وقع الحادث خلال مسيرة وسط المدينة وأسفر عن إصابة شخص بجروح حرجة.
وتم احتجاز ثلاثة أشخاص، من بينهم المشتبه به في تنفيذ إطلاق النار، والذي أصيب أيضًا بطلق ناري.