الرئيس السيسي يوجه بسرعة الانتهاء من تطوير ميناء الإسكندرية في 2025
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن ميناء الإسكندرية في عام 2023 أصبح من أكثر مواني المنطقة كفاءة عقب افتتاح محطة «تحيا مصر» مشيرًا إلى أنه تطويره يجب أن ينتهي في عام 2025 وليس 2030.
الرئيس السيسي: الأفكار هي الحل لمواجهة الظروف الاقتصادية الصعبةوأوضح الرئيس السيسي أن الدول ذات الظروف الاقتصادية الصعبة ليس لها إلا الأفكار: «هل تتصوروا درجة الإهمال لميناء الإسكندرية، الناس تخش تعمل مدرسة وعمارة والإسكان والعشوائيات تصل إلى كل الظهير الخلفي للميناء، وعلشان نعيده لطبيعته دفعنا ثمن 2000 شقة لعمل ظهير خلفي للميناء».
وأضاف الرئيس السيسي خلال جلسة «المشروعات القومية والبنية التحتية»، ضمن جلسات اليوم الثاني من مؤتمر «حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز»: «أنا معنديش حاجة اسمها 2030، تطوير ميناء الإسكندرية يخلص في 2025 مع باقي المشروعات المنتظرة».
وشدد الرئيس السيسي على أنه يجب الانتهاء من تطوير المواني والسكك الحديدية والطرق المخطط لها في 2025 وليس في 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي عبد الفتاح السيسي ميناء الإسكندرية میناء الإسکندریة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.