وزير الاتصالات: 200 خدمة في منصة مصر الرقمية قريبا
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن منصة مصر الرقمية عندما جرى إطلاقها بشكل تجريبي كان بها 34 خدمة، وعندما جرى افتتاحها في العام الماضي كان عليها 131 خدمة، واليوم المنصة بها 168 خدمة، وفي القريب سنطلق مجموعة أخرى من الخدمات للوصول إلى 200 خدمة في فترة قريبة.
هذه الخدمات تشمل مصفوفة واسعة ومتنوعةوأضاف «طلعت»، خلال كلمته ضمن فعاليات جلسات اليوم الثاني من مؤتمر «حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز»، الذي تعرضه قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هذه الخدمات تشمل مصفوفة واسعة ومتنوعة تقدم مع الجهات مقدمة هذه الخدمات مثل التوثيق مع وزارة العدل والتموين وخدمات الزراعة والتأمين الصحي ورخص المركبات بالتعاون مع وزارة الداخلية وغيرها.
وأشار إلى أنه في عام 2016 كان لدينا 3 مراكز تدريب تكنولوجي، وفي عام 2016 جرى البدء في إنشاء 8 مراكز جديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الاتصالات
إقرأ أيضاً:
«الاتصالات»: خطط بديلة تم تفعيلها فورًا بعد حريق سنترال رمسيس لإعادة الخدمة تدريجيًا
قال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع أول التفاعل المجتمعي والمتحدث الرسمي باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إن غرفة عمليات مشتركة بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي والشركة المشغلة لسنترال رمسيس تم تشغيلها منذ اللحظة الأولى لاندلاع الحريق، بهدف احتواء الأزمة والحفاظ على استمرارية الخدمات.
وأضاف إبراهيم، خلال لقائه مع الإعلامية آية عبدالرحمن في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن خطط الطوارئ الخاصة بانقطاع الخدمة تم تفعيلها فورًا، مشيرًا إلى أن الجهاز يحتفظ بخطط بديلة جاهزة للتنفيذ حال وقوع عطل في أحد السنترالات الرئيسية الكبرى مثل سنترال رمسيس.
وأوضح أن نسبة الجاهزية لتشغيل السنترالات الاحتياطية تصل إلى 80% في بعض الأحيان، مما يتيح إمكانية تحميل خدمات الهاتف المحمول والخطوط الأرضية والخدمات الصوتية بسرعة كبيرة على السنترالات البديلة، وهو ما جرى تنفيذه بالفعل مع بدء الحريق، مشيرًا إلى أن الخدمات بدأت في العودة تدريجيًا منذ الساعات الأولى للأزمة.
وأكد إبراهيم أن غرفة العمليات ركزت على إعادة تشغيل الخدمات في أسرع وقت، خاصة في المناطق التي تأثرت بشكل كامل، وتم وضع خطة أولويات لعودة الخدمة تدريجيًا، وهو ما ساعد في تقليل أثر الأزمة على المواطنين والمؤسسات الحيوية.