سانتياجو برنابيو مرشح لاحتضان نهائي مونديال 2030
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، الأربعاء، قبول عرض المغرب والبرتغال وإسبانيا، لاستضافة كأس العالم 2030، كونه الملف الوحيد المُقدم لاستضافة هذا الحدث.
وسلطت صحيفة "أس" الإسبانية الضوء على الملاعب المرشحة لاحتضان المباريات بين الدول الثلاث، لتؤكد أن حصة الأسد من المباريات ستُقام في إسبانيا، في انتظار تحديد التفاصيل بشكل رسمي، مشددة على أن ملعب سانتياجو بيرنابيو هو المرشح الأبرز لاحتضان النهائي.
وأوضحت الصحيفة أن 15 ملعبا مرشحا لاحتضان مباريات مونديال 2030، على الرغم من أن العدد سيتم تخفيضه، مؤكدة أن إسبانيا هل التي ستمسك بزمام الأمور في الملف الثلاثي.
ويضع الفيفا شروطاً تتمثل في أن تتسع جميع ملاعب كأس العالم لما لا يقل عن 40 ألف مشجع، ويجب أن تقام المباراة الافتتاحية والنهائية في ملاعب تتسع لـ 80 ألف متفرج على الأقل، بينما تقام مباريات نصف النهائي في ملاعب تتسع لـ 60 ألف متفرج على الأقل.
اقرأ أيضاً
«كأس بيرنابيو».. «رونالدو» يعود لـ«ريال مدريد» في مواجهة «فيورنتينا»
نهائي مونديال 2030 مرشح ليكون في 14 يوليو أو 21 يوليو 2030. مع الأخذ بعين الاعتبار أن البطولة تستمر لمدة شهر وستبدأ في منتصف يونيو.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مونديال 2030
إقرأ أيضاً:
«الفار» ينجح بدرجة امتياز في «ملاعب اليد»
دبي (الاتحاد)
شهدت الدورة المجمعة الثانية لنهائي دوري أقوياء اليد، تطبيق تقنية الفار خلال المباريات، وهي المرة الثالثة التي تطبق فيها التقنية في ملاعب اليد، وسبق الاستعانة بها في كأس السوبر الإماراتي السعودي بين شباب الأهلي والخليج، والدورة المجمعة الأولى بصالة نادي الشارقة.
ووجه الدكتور نبيل محمد بن عاشور، رئيس اتحاد كرة اليد الشكر إلى إدارة قنوات دبي الرياضية والشارقة الرياضية على التعاون المثمر في تطبيق تقنية الفار، والذي كان له الأثر الأكبر في حسم العديد من القرارات التحكيمية، وهي التجربة التي تطبق للمرة الأولى هذا الموسم في ملاعب اليد ونجحت بامتياز.
كما وجّه رئيس الاتحاد الشكر إلى جميع الحكام المحليين، وأيضاً أطقم التحكيم الدولية التي أدارت المباريات، وإلى الأندية على تعاونهم مع الاتحاد، وقال: «تقنية الفار كانت الحل لمنع الاعتراض على قرارات الحكام، والدخول في جدل، وخرجت جميع المباريات من دون أي اعتراضات من اللاعبين أو الأجهزة الفنية والإدارية خلال مباريات الدورتين المجمعتين الأولى والثانية، والأهم أن الموسم خرج بشكل متميز كما خططنا له، والمباراة الأخيرة بين الشارقة وشباب الأهلي جاءت قمة في الأداء الفني العالي، لحسم لقب الدوري، وهذا المستوى يعود بالنفع على منتخباتنا الوطنية.
وأضاف أن طاقم التحكيم الدولي المقدوني المكون من نيناد نيكولوفيسكي، وإسماعيليج ميتالاري أدار مباراة شباب الأهلي والشارقة، ولجأ الطاقم إلى تقنية الفار في عدة حالات، وجميع القرارات صحيحة، وهو ما كان له الصدى الإيجابي في التعامل مع مثل هذه المباريات الحاسمة.
وقال: «ختام دوري الرجال كان متميزاً، ويليق بنهاية الموسم، سواء على مستوى التنظيم أو النواحي الفنية، ونتوجه بالشكر إلى كل الأندية على جهودها مع الاتحاد للوصول باللعبة لهذا المستوى، خاصة أن الأندية هي الشريك الاستراتيجي للاتحاد، وعليها الدور الأكبر في تجهيز اللاعبين للمنتخبات الوطنية.