الإعلان عن جائزة نوبل في الأدب 2023 خلال ساعات
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
يعلن الموقع الرسمي لـ جوائز نوبل 2023، اليوم الخميس، عن اسم الفائز أو الفائزة أو الفائزين بـ جائزة نوبل في الأدب 2023.
وتكشف الأكاديمية السويدية للعلوم خلال مؤتمر صحفي عن الفائز بـ جائزة نوبل في الأدب 2023 فى تمام الساعة 13:00 بتوقيت وسط أوروبا -على أقرب تقدير- أى فى تمام الساعة الثانية ظهرا.
ويعتبر اليوم الخميس رابع يوم من أيام جوائز نوبل 2023 والمستمرة على مدار أسبوع حتى التاسع من أكتوبر الجاري.
جائزة نوبل في الأدب يتبعها إعلان جوائز نوبل في السلام والاقتصاد أخيرا خلال أيام الأسبوع المتتالية من أوائل أكتوبر الجاري.
تعد جائزة نوبل 2023 ذات أعلى قيمة مالية بالعملة السويدية في تاريخ جوائز نوبل التي تأسست قبل أكثر من 100 عام، والتي يتم تقاسمها في حال فوز أكثر من شخص.
ورفعت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم هذا العام قيمة جائزة نوبل 2023 إلى 11 مليون كرونة سويدية “ما يقرب من مليون دولار أمريكي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نوبل تقنية الفيديو جائزة نوبل جائزة نوبل في الأدب 2023 جوائز نوبل الأدب جوائز نوبل نوبل 2023
إقرأ أيضاً:
جناح سلطنة عمان في بينالي لندن يتوّج بجائزة أفضل تصميم للعمل الفني (شبكة الذاكرة) للمصمم هيثم البوصافي
لندن "العمانية": فاز جناح سلطنة عمان بجائزة أفضل تصميم للعمل الفني (شبكة الذاكرة) للمصمم هيثم البوصافي خلال حفل افتتاح فعاليات "بينالي" لندن للتصميم 2025 في سومرست هاوس بالعاصمة البريطانية لندن.
تأتي هذه الجائزة ترجمةً للرؤية الاستراتيجية لوزارة الثقافة والرياضة والشباب وتتوجًا للجهود المبذولة لدعم الإبداع الفني والفكري لدى الشباب العمانيين.
ويعد العمل الفني الذي صممه المهندس والمصمم هيثم البوصافي وبتقييم فني (لمجموعة زورق ) تجربة فنية تعكس مزيجا متوازنا بين الموروث الثقافي والابتكار التصميمي المعاصر.
ويعّبر العمل الفني "شبكة الذاكرة" عن مفهوم القيم والروابط الاجتماعية من خلال محاكاة العمل بأواني الفخار التقليدية المعاد تصورها بعدسة معاصرة، حيث يعرض المصمم تشكيلات شفافة مستوحاة من الفخار العُماني في شبكة تُحاكي مراكز البيانات الرقمية، ليُقدّم تأملًا بصريًا في كيفية اختيار المجتمعات لما يجب حفظه عبر الأجيال. وسيقدم العمل الفني “شبكة الذاكرة” التساؤلات حول قضايا إنسانية عالمية تتناغم مع موضوع البينالي “انعكاسات السطح”، وكيف يمكن للتصميم أن يعكس ما نعتبره ذا قيمة، حيث تُعرض الأوعية الشفافة، المصنوعة، بشكل مضيء ومكشوف، لتجسّد هشاشة ما نختار الاحتفاظ به ومشاركته في هذا العالم الرقمي.
ويتخذ ترتيب هذه الأوعية طابعًا جماليًا يُحاكي مراكز البيانات: منظّمة لكنها هشّة، جميلة لكنها عابرة، كما يمتاز العمل بتجربة تفاعلية مع الزوار للمشاركة في بناء أرشيف حيّ لشبكة الذاكرة من خلال مشاركة ذكرياتهم الشخصية، أو تأملاتهم، أو حتى أفكار بسيطة، وتُدمج هذه المشاركات رقميًا ضمن العمل، لتُشكّل نسيجًا جماعيًا من القصص من عُمان ومختلف أنحاء العالم.
وتعد هذه المشاركة الأولى لسلطنة عمان في هذه التظاهرة الثقافية العالمية، والتي جسدت فيها وزارة الثقافة والرياضة والشباب اهتمامها الكبير للابتكارات والإبداعات الفنية التي يقدمها الشباب في هذا المجال، وتعكس الخطوات البناءة للوصول بتلك الابداعات الى مراتب عالمية ودولية.