الراي:
2025-05-15@12:59:49 GMT

ترقية مديرين وإعادة تسمية مجموعة في «نفط الكويت»

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

أصدر الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت، أحمد العيدان، تعميماً بتغييرات تنظيمية يعمل به من الأحد المقبل (الموافق 8 أكتوبر الجاري).
وتضمن التعميم الذي حصلت «الراي» على نسخة منه:
أولاً مديرية جنوب وشرق الكويت:
1- مجموعة العمليات (شرق الكويت): يعين عبدالعزيز عبدالمحسن السعيد مديراً لمجموعة العمليات (شرق الكويت).


2- مجموعة مساندة العمليات (جنوب وشرق الكويت) تعاد تسمية مجموعة مساندة العمليات لتصبح (مجموعة مساندة العمليات جنوب وشرق الكويت)، ويعين بدر ناشي القحطاني مديراً لمجموعة مساندة العمليات (جنوب وشرق الكويت).
ويكون كل من السعيد والقحطاني مسؤولین ـمام نائب الرئيس التنفيذي (جنوب وشرق الكويت).
3- مجموعة العمليات (جنوب الكويت) فريق عمل عمليات الإنتاج (جنوب الكويت): يعين رئيس فريق عمل عمليات الإنتاج (جنوب الكويت) في وقت لاحق.
ثانياً مديرية الغاز والبيئة:
1- مجموعة عمليات مساندة الغاز: يعين فهد عبدالله الغانم مديراً لمجموعة عمليات مساندة الغاز، ويكون مسؤولا أمام نائب الرئيس التنفيذي الغاز والبيئة
2- فريق عمل عمليات الخدمات الفنية (الغاز): يعين رئيس فريق عمل الخدمات الفنية (الغاز) في وقت لاحق.
ثالثاً: مديرية شمال الكويت
- مجموعة العمليات (شمال الكويت) فريق عمل عمليات الإنتاج (الروضتين): يعين رئيس فريق عمل عمليات الإنتاج (الروضتين) في وقت لاحق.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: مجموعة العملیات

إقرأ أيضاً:

تصاعد الجدل داخل إسرائيل حول غزة: بين إعادة الاحتلال وإنهاء العمليات العسكرية

يشهد الداخل الإسرائيلي انقسامًا بين مستوطنين يطالبون بإعادة احتلال غزة تمهيدًا لعودتهم إليها، ومعارضين يرون أن الحرب تُستغل لأهداف سياسية ويطالبون بوقفها. اعلان

يتصاعد الجدل في إسرائيل حول مستقبل قطاع غزة، وسط دعوات متزايدة لوقف الحرب مقابل أصوات تنادي بإعادة الاحتلال وإسكان المستوطنين من جديد في القطاع.

حاييم والتزر، مستوطن إسرائيلي سابق في غزة ويعيش حاليًا في الضفة الغربية المحتلة، عبّر عن أمله في أن تسمح عملية عسكرية إسرائيلية جديدة بإعادة المستوطنين إلى غزة، مؤكداً أن الأمن الإسرائيلي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال السيطرة العسكرية الكاملة على القطاع.

والتزر، الذي تزوج في غزة قبل ثلاثين عاماً، يؤكد أن منازله ومنازل غيره من المستوطنين ما تزال جاهزة، مشددًا على أنهم لا يسعون لغزو أراضٍ جديدة، بل فقط للعودة إلى حيث عاشوا من قبل.

وردًا على سؤال حول التبعات القانونية والدولية لمثل هذه العودة، والتي تعتبرها المعايير الدولية شكلًا من أشكال الاحتلال والتطهير العرقي، قال والتزر إن من وصفهم بـ"العرب غير الإرهابيين" يمكنهم البقاء في غزة، شرط أن تكون تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة.

Relatedالسلطات الإسرائيلية تُفرج عن مخرج فيلم "لا أرض أخرى" عقب احتجازه وتعرضه للضرب من قبل مستوطنينمستوطنون إسرائيليون يقتحمون مرآب سيارات ويحرقون ثلاث مركبات في الضفة الغربيةبعد 20 عاماً من التوقف..إسرائيل تُعلن إنشاء مستوطنة جديدة بين الخليل وبيت لحم في الضفة الغربية

في المقابل، يحذر عدد من الإسرائيليين من مخاطر عملية عسكرية جديدة، معتبرين أن مثل هذا التصعيد قد يهدد حياة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

ويأمل هؤلاء في أن يمارس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضغوطًا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق مع حركة حماس يفضي إلى إطلاق سراح الرهائن.

من أبرز المعارضين للنهج الحالي، الطيار السابق في سلاح الجو الإسرائيلي جاي بوران، الذي بادر إلى صياغة رسالة وقعها أكثر من ألف طيار سابق، طالبوا فيها بوقف إطلاق النار.

واتهم بوران الحكومة الإسرائيلية باستغلال الحرب لأغراض سياسية وشخصية، مؤكدًا أن "الاعتبارات الأمنية غائبة، والحرب فقدت شرعيتها".

تأتي هذه التطورات في ظل جولة يقوم بها ترامب في الشرق الأوسط، لن تشمل إسرائيل، رغم علاقته الوثيقة بنتنياهو التي تعززت منذ تسلم الأول منصبه الرئاسي في يناير الماضي، وزيارة نتنياهو له مرتين في البيت الأبيض منذ ذلك الحين.

ويُعتقد أن أحد دوافع التحرك الأمريكي هو الإفراج الأخير عن الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي عيدان ألكسندر، والذي أعلنت كل من تل أبيب وواشنطن مسؤوليتهما عن إطلاق سراحه.

في هذا السياق، طالبت عيناف زانغاوكر، والدة أحد الرهائن المحتجزين في غزة، ترامب بالتدخل لإنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن، قائلة: "سيدي الرئيس، كل الشعب الإسرائيلي خلفك... أنهِ هذه الحرب، وأعد أبناءنا إلى ديارهم".

ميدانيًا، تستعد إسرائيل لإطلاق هجوم عسكري جديد داخل غزة، بهدف إعادة احتلال مناطق فلسطينية وتهجير السكان قسرًا، بحسب تحذيرات أممية أشارت أيضًا إلى أن خطر المجاعة في القطاع بات يتصاعد بشكل مقلق. وفي حين عبّر ترامب عن رفضه لإعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية في غزة خلال السنوات المقبلة، إلا أنه دعم بشكل غير مباشر فكرة ترحيل الفلسطينيين من القطاع، ما أعاد الأمل إلى مستوطنين سابقين مثل والتزر بإمكانية العودة.

وفي مشهد رمزي، ظهر والتزر وهو يعزف على البيانو في منزله بالضفة الغربية، قائلاً بثقة: "أنا على يقين بأنها ستحدث، لأن الله وعدنا بذلك. ولدي شعور أنها ستحدث قريبًا جدًا".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تصاعد الجدل داخل إسرائيل حول غزة: بين إعادة الاحتلال وإنهاء العمليات العسكرية
  • حصيلة العمليات الإسرائيلية في جنين: تدمير 600 منزل ونزوح 22 ألف فلسطيني
  • الحكومة المصرية توافق على 5 مشروعات اتفاقيات التزام بترولية باستثمارات 221 مليون دولار
  • مديرية السبعين بالأمانة تشهد مسيراً طلابياً تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • البترول: إيجاس توقع اتفاقية جديدة للتوسع في عمليات استكشاف الغاز بدلتا النيل
  • بيان عاجل خلال دقائق.. معهد الفلك يكشف تفاصيل زلزال القاهرة وشرق كريت في البحر المتوسط
  • مراسلة سانا: غرفة العمليات المشتركة في وزارة الطوارئ والكوارث تعلن انتهاء عمليات إخماد الحرائق في جبل التركمان بمنطقة ربيعة بريف اللاذقية والسيطرة عليها بشكل كامل.
  • مشاكل النظام الصحي تزداد.. غرف العمليات موبؤة بالفيروسات
  • العمليات اليمنية تلغي ٧٠٠ رحلة إلى مطار العدو خلال أسبوع
  • اعتماد تسمية نادي «أبوظبي للألعاب الشتوية»