ردت مليشيات الحوثي التابعة لإيران، على المبادرة التي أطلقها عضو مجلس القيادة الرئاسي، محافظ محافظة مأرب، اللواء سلطان العرادة، لفتح الطرقات بين المحافظة وصنعاء والبيضاء.

وفي إصراراها على إطالة أمد اليمنيين، شنت المليشيات الحوثية، قصفا إرهابيا ، مغرب اليوم، على مخيم النازحين في مخيم السويداء بمدينة مأرب، ووثقت صورا متداولة تظهر تصاعد الغبار من منطقة الميل، نتيجة القصف.

وجاء القصف الحوثي، بالتزامن مع تواجد المستشار العسكري للمبعوث الأممي العميد انطوني هايوارد والفريق المرافق له في محافظة مأرب، لبحث الجهود الأممية لإحلال السلام وفرص ثبيت دائم لوقف إطلاق النار تمهيداً للانتقال لعملية سياسية لتحقيق سلام شامل وعادل في اليمن.

وأفادت مصادر محلية بأن القصف، لم يُسفر عن خسائر بشرية، إنما انحصر على المادية.

اقرأ أيضاً هل يطمح محمد علي الحوثي بقيادة الجماعة؟.. قيادي بلجنته الثورية يطالب بتغيير عبدالملك! المليشيا تقصف بالصواريخ مخيم للنازحين في مأرب إيران توفد رجال دين شيعة إلى بني مطر لتعليمهم المذهب الإثناعشري وسط تخوفات حوثية ”مهدي منتظر” جديد يدشن تحركاته غربي صنعاء بدعم إيراني لامحدود والمليشيا تلزم الصمت إطلاق نار واعتقالات تطال الأطباء والصيادلة في ذمار خلال مطالبتهم بالقصاص من قيادي حوثي قتل زميلهم ”فيديو” فضيحة حوثية تحت غطاء الزينبيات ‏العرادة يفجر مفاجأة سارة ويعلن استعداده فتح طريقي مارب- صنعاء والبيضاء خلال ساعات بشرط وحيد تنفذه المليشيا ويعلق على انتفاضة الشعب اليمني جريمة جديدة في إب والمليشيات الحوثية تلتزم الصمت حملة استنفار حوثية عقب ظهور جماعة إيرانية جديدة في اليمن ومبايعة إمام لها نقابة المعلمين اليمنيين تدعو الأمم المتحدة والمنظمات للضغط على مليشيات الحوثي لصرف مرتبات المعلمين الموقوفة منذ 7سنوات. شرط حوثي مفاجئ بشأن الكشف عن مصير ‘‘محمد قحطان’’ يعيد المفاوضات إلى نقطة الصفر مليشيا الحوثي تغرق طفلين شقيقين في بركة ماء حتى الموت.. لسبب لا يخطر على بال!

وفي وقت سابق من اليوم، كان اللواء سلطان العرادة، أعلن استعداده فتح طريقي (مأرب- فرضة نهم_ صنعاء) و (مأرب - البيضاء) خلال ٤٨ ساعة إذا وافقت مليشيا الحوثي على فتح مماثل من اتجاهها بإشراف أممي، بالرغم أن الأولوية القصوى هو فتح الطرقات الرئيسية لمحافظة تعز المحاصرة منذ تسع سنوات.

وأكد العرادة خلال لقائه بالفريق الأممي أن الشعب اليمني يؤمن بالسلام، ويتطلع برغبة جامحة إلى سلام دائم وحقيقي قائم على المرجعيات الثلاث التي حظيت بإجماع وطني وإقليمي ودولي؛ في إشارة إلى المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن الدولي 2216.
وأشار إلى أن القيادة السياسية والحكومة تدعم كافة الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق السلام الحقيقي الذي يلبي تطلعات الشعب .

وكانت المليشيات الحوثية، قد شنت قصفا عنيفا بأربعة صواريخ، نهاية أغسطس الماضي، على مخيمات للنازحين في محافظة مأرب، اثناء زيارة قام بها المبعوث الأممي إلى اليمن ، هانس غرندبرغ.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

الصفقة الحوثية-الأمريكية.. ماذا بعد؟!

في السادس من أيار/مايو، وبعد حملة قصف استمرت 52 يومًا في اليمن، أعلن الرئيس دونالد ترامب إنهاء الضربات الأمريكية على الحوثيين، مصرحًا بأن الجماعة “لم تعد ترغب في القتال”. وفي وقت لاحق، نشر وزير الخارجية العماني السيد بدر بن حمد البوسعيدي، الذي ساهم في التوسط في هذه الصفقة، على موقع التواصل الاجتماعي X أن الاتفاق يعني “توقف الطرفين عن استهداف الآخر، بما في ذلك السفن الأمريكية، في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مما يضمن حرية الملاحة وسلاسة تدفق الشحن التجاري الدولي”.

ظاهريًا، يبدو الاتفاق محققًا لما سعت إليه الولايات المتحدة تحديدًا منذ بدء حملة القصف في الخامس عشر من آذار/مارس: إنهاء هجمات الحوثيين على السفن التجارية. لكن هذا الأمر أبعد ما يكون عن الضمان. فمن جانبهم، يؤكد الحوثيون أنهم سيواصلون شن ضربات ضد إسرائيل، والتي تضمنت في الماضي هجمات على سفن تجارية “مرتبطة بإسرائيل”. وإذا استمر الحوثيون في استهداف السفن التي لها صلة بإسرائيل، فمن المستبعد عودة السفن التجارية إلى البحر الأحمر بأعداد كبيرة. لم يفقد الحوثيون القدرة أو الإمكانية على مهاجمة السفن التجارية، بل إن التنظيم وعد بعدم استهداف السفن التي ترفع العلم الأمريكي، وهو ما يختلف جوهريًا عن عدم القدرة على تنفيذ الهجمات.

تمثل هذه الصفقة حلًا وسطًا مدفوعًا بمصالح قصيرة الأجل لدى الطرفين، وهي لا تحل المشكلة بقدر ما تؤجلها. فقد حققت الولايات المتحدة هدفين من هذه الصفقة. أولًا، أرادت التفاوض على اتفاق نووي مع إيران دون تشتيت انتباهها بالانخراط في صراع مع ما تسميه وكيلًا لإيران. ثانيًا، سعت إلى وقف إطلاق النار قبل زيارة ترامب إلى الشرق الأوسط. أما بالنسبة للحوثيين، فكانت الحسابات أبسط؛ فقد أرادت الجماعة فرصة لإعادة تنظيم صفوفها وإعادة التسلح، وكلاهما لا يمكن تحقيقه إلا بتوقف الولايات المتحدة عن شن ضربات في جميع أنحاء شمال اليمن.

ومع ذلك، فإن الحقائق الأساسية لم تتغير. لا يزال الحوثيون يسيطرون على شمال اليمن، وما زالوا يمتلكون القدرة على ضرب السفن التجارية في البحر الأحمر. وتبقى الولايات المتحدة في موقف ضعيف فيما يتعلق بحرية الملاحة إذا استمر الحوثيون في شن هجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل. ويبدو أن ما أدركه الطرفان بعد سبعة أسابيع من الضربات هو أن الطرف الآخر قد يكون أكثر قوة مما افترضه في البداية. فقد أدركت الولايات المتحدة أن القوة الجوية وحدها – مهما كانت ساحقة – لن تهزم الحوثيين. ومن جانبهم، يدرك الحوثيون الآن أن الولايات المتحدة قادرة على إلحاق أضرار أكبر بكثير مما ألحقته بهم المملكة العربية السعودية أو الإمارات العربية المتحدة.

52 يومًا من التفجيرات

خلال حملة القصف التي استمرت 52 يومًا، نفذت الولايات المتحدة 71 “موجة” من الضربات، واستهدفت أكثر من 1000 هدف بتكلفة تجاوزت ملياري دولار، مع توقعات بارتفاع الفاتورة النهائية. كان حجم الضرر كبيرًا لدرجة دفعت الحوثيين إلى إطلاق حملة “انظر شيئًا، لا تقل شيئًا” أو ما يُعرف بـ “مدري” (“لا أعرف”). ويتناقض هذا بشكل صارخ مع نهج الحوثيين تجاه الضربات السعودية والإماراتية في الفترة من 2015 إلى 2018، والتي دأبت الجماعة على نشرها وتسليط الضوء على الخسائر في صفوف المدنيين. وتشير هذه الجهود الجديدة لقمع المعلومات إلى أن الضربات الأمريكية كانت أكثر دقة وفعالية مما واجهه الحوثيون في السابق.

لم تُدمر الضربات منشآت الصواريخ الحوثية والقواعد تحت الأرض ومستودعات الأسلحة فحسب، بل أثرت أيضًا على قيادات الجماعة من المستوى المتوسط. وعلى الرغم من أن العدد النهائي للقتلى قد لا يكون معروفًا تمامًا، إلا أن المحلل اليمني عدنان الجبراني كتب على X أن وحدات الصواريخ والطائرات بدون طيار الحوثية على وجه الخصوص تكبدت خسائر فادحة.

لم تفقد الولايات المتحدة أيًا من أفراد خدمتها، لكن تكلفة المواد والذخائر كانت باهظة بشكل لا يصدق بالنسبة لدولة ذات قاعدة صناعية دفاعية متناقصة وتواجه مخاوف أمنية متعددة في جميع أنحاء العالم. فمنذ بدء حملة القصف – عملية “Rough Rider” – أسقط الحوثيون عدة طائرات بدون طيار، وخسرت الولايات المتحدة طائرتين مقاتلتين من طراز F/A-18، تقدر قيمة كل منهما بأكثر من 67 مليون دولار. لكن الخسائر الأكبر قد تكون في الذخائر والصواريخ التي استخدمتها الولايات المتحدة في اليمن. فبعض هذه الصواريخ، بما في ذلك الصواريخ بعيدة المدى الموجهة بدقة، تعاني من نقص نسبي وتُعد ضرورية للحفاظ على الردع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وقد استهلكت الولايات المتحدة كميات كبيرة من هذه الذخائر في اليمن لدرجة أن بعض المخططين في البنتاغون، كما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، كانوا “قلقين بشكل متزايد بشأن المخزونات البحرية الإجمالية والآثار المترتبة على أي موقف تضطر فيه الولايات المتحدة إلى درء محاولة غزو صينية محتملة لتايوان”.

لماذا صفقة الآن؟

بالنسبة للطرفين، تجاوزت تكاليف استمرار الصراع قيمة التسوية التي تم التوصل إليها بوساطة عمانية. فبمجرد أن أدركت الولايات المتحدة أن السبيل الوحيد لتحقيق هدفها الوحيد من الحملة – إنهاء جميع الهجمات على السفن التجارية في البحر الأحمر – يمر عبر الهزيمة الحاسمة للحوثيين، وأن ذلك لا يمكن تحقيقه إلا بالقوات البرية، كانت مستعدة للاكتفاء بهدف أقل: إنهاء الهجمات على السفن الأمريكية. وبالمثل، كان الحوثيون مستعدين للتسوية، مما أدى إلى استثناء الولايات المتحدة من قائمة أهداف الحركة طالما تمكنوا من الاستمرار في التركيز على إسرائيل. لقد احتاج كل من الولايات المتحدة والحوثيين إلى هذه الصفقة لأسباب مختلفة، وإن لم تكن بنفس درجة الإلحاح.

ماذا بعد؟

ومع ذلك، فإن ما لا يحققه هذا الاتفاق هو إرساء أي نوع من إطار دائم أو مستدام للسلام في البحر الأحمر. فمن غير الواضح، على سبيل المثال، كيف سترد الولايات المتحدة متى وإذا ما شن الحوثيون ضربات على إسرائيل مرة أخرى أو نفذوا هجمات على ما يسمونه السفن المرتبطة بإسرائيل. هل ستسمح الولايات المتحدة لإسرائيل بالرد من جانب واحد، أم أنها ستعيد الاشتباك مع الحوثيين؟ الواضح هو أن الحوثيين لم يتغيروا؛ فترى الجماعة أنها حققت نصرًا، وأنها أجبرت الولايات المتحدة على التراجع. وفي خطاب بثه بعد الإعلان عن الصفقة، ألمح زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي إلى جولات قادمة أخرى.

وكما هو الحال مع الولايات المتحدة، يتبنى الحوثيون نهج “الدروس المستفادة” تجاه الصراع؛ فسوف يدرسون نقاط ضعفهم ويبحثون عن سبل للتحسين في المرة القادمة. فبعد العام والنصف الماضيين، يعرف الحوثيون الآن تمامًا مدى قدرتهم على إزعاج الاقتصاد العالمي بمجرد إطلاق بضعة صواريخ على السفن التجارية في البحر الأحمر. ومن الآن فصاعدًا، ستكون هذه دائمًا ورقة يمكنهم اللعب بها. إن تهديد الحوثيين لحرية الملاحة لم يتم القضاء عليه، بل هو في حالة توقف مؤقت فحسب.

غريغوري د. جونسون، خبير الشأن اليمني

المصدر: معهد دول الخليج العربية في واشنطن

يمن مونيتور18 مايو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين مقالات ذات صلة حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين 18 مايو، 2025 الأمم المتحدة تخفض أهداف المساعدات في اليمن والصومال 18 مايو، 2025 تعز تبحث مع الأمم المتحدة الانتقال من الإغاثة الطارئة إلى التنمية المستدامة 17 مايو، 2025 احتجاجات شعبية ضد تردي الخدمات في عدن وأبين وقوات أمنية تطلق النار لتفريق المتظاهرين 17 مايو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة  17 مايو، 2025 الأخبار الرئيسية الصفقة الحوثية-الأمريكية.. ماذا بعد؟! 18 مايو، 2025 حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين 18 مايو، 2025 الأمم المتحدة تخفض أهداف المساعدات في اليمن والصومال 18 مايو، 2025 تعز تبحث مع الأمم المتحدة الانتقال من الإغاثة الطارئة إلى التنمية المستدامة 17 مايو، 2025 احتجاجات شعبية ضد تردي الخدمات في عدن وأبين وقوات أمنية تطلق النار لتفريق المتظاهرين 17 مايو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك اليمن قبيلة تريد ان تكون دولة  17 مايو، 2025 ثورة النسوان الثانية 16 مايو، 2025 استوكهولم.. التواطؤ المقنّع باسم الإنسانية 16 مايو، 2025 الأبعاد الأخرى للاتفاق الحوثي الأمريكي 14 مايو، 2025 الحوثيون والإمامة.. وجهان لاستبدادٍ واحد 10 مايو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 16 ℃ 25º - 15º 30% 2.9 كيلومتر/ساعة 25℃ الأحد 27℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 29℃ الأربعاء 29℃ الخميس تصفح إيضاً الصفقة الحوثية-الأمريكية.. ماذا بعد؟! 18 مايو، 2025 حاملة طائرات بريطانية تمر قبالة اليمن وتوجه أسلحتها للرد على هجمات الحوثيين 18 مايو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬190 غير مصنف 24٬213 الأخبار الرئيسية 16٬437 عربي ودولي 7٬753 غزة 10 اخترنا لكم 7٬361 رياضة 2٬553 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬386 كتابات خاصة 2٬171 منوعات 2٬106 مجتمع 1٬933 تراجم وتحليلات 1٬946 ترجمة خاصة 180 تحليل 25 تقارير 1٬698 آراء ومواقف 1٬598 ميديا 1٬524 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬405 فكر وثقافة 951 تفاعل 851 فنون 504 الأرصاد 465 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

أحمد ياسين علي أحمد

من جهته، يُحمِّل الصحفي بلال المريري أطراف الحرب مسؤولية است...

haber-haziran

It is so. It cannot be otherwise....

haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

عبدالعليم محمد عبدالله محمد البخاري

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...

مقالات مشابهة

  • الصفقة الحوثية-الأمريكية.. ماذا بعد؟!
  • جماعة الحوثي تعلن استئناف الرحلات التجارية بمطار صنعاء بعد توقف 10 أيام
  • “إعلان بغداد” يثمن مبادرة استعادة الأمل الأردنية الهادفة لدعم مبتوري الأطراف في غزة
  • مصير مجهول لخبير الطيران المُسيّر والصواريخ الحوثية .. من هو زكريا حجر؟
  • هذه الطرقات مُغلقة بسبب الأمطار الغزيرة
  • بعد إعلان جاهزية المطار.. الحوثيون يعثرون على صاروخ إسرائيلي بموقع حيوي
  • قرار تعيين خطير من “العليمي” قبيل تحرك أمريكي باستبعاده من المشهد
  • من أمام مجلس الأمن.. دولة إسلامية جديدة تعترف بـ”الحوثي” كممثل شرعي لليمن
  • الدفاع المدني يستجيب للأضرار الناتجة عن الأمطار الغزيرة بريف إدلب الشرقي
  • مشاجرة بالأسلحة النارية والبيضاء في شوارع المرج.. وقرار قضائي ضد طرفيها