فوده يهدى درع محافظه جنوب سيناء الى القائد العام لشرطه دبي
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
اهديخالد فوده محافظ جنوب سيناء درع محافظه جنوب سيناء الى القائد العام لشرطه دبي تقديرا لجهوده في اقامه منتدى المرونه العالمي
جاء ذلك على هامش مشاركته في مؤتمر المرونه العالمي المنعقد باماره دبي بدوله الامارات العربيه المتحده في الفتره من خمسه الى 6 اكتوبر الجاري الذي تنظمه شرطه دبي بالتعاون مع مكتب الامم المتحده للحد من مخاطر الكوارث ،
لبى المحافظ دعوه الغداء بنادى ضباط الشرطة بدبى التي اقيمت تكريما للمشاركين في هذا المنتدى الكبير والذي يشارك فيه ما يزيد عن 150 من كبار الشخصيات وصناع القرار و500 خبير و35 متحدث من جميع انحاء العالم ،وبحضوراللواء محمد حجازي مساعد أمين عام مجلس الوزراء لشئون الأزمات والكوارث واللواء على عتيق بن لاحج مدير الإدارة العامة لأمن المطارات بشرطة دبى ،ومامي ميزوتوري الممثلة الخاصة للامين العام للامم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث
وقام اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء باهداء درع محافظه جنوب سيناء للفريق عبد الله خليفه المري القائد العام لشرطه دبي تقديرا لجهوده الكبيره في اقامه هذا المنتدى العالمي الهام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جنوب سيناء محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة محافظ اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء محافظة جنوب سيناء الإمارات العربية المتحدة دولة الأمارات العربية المتحدة الأزمات والكوارث القائد العام لشرطة دبي
إقرأ أيضاً:
المرشح لمنصب القائد العام لحلف "الناتو" يدعو إلى توسيع إنتاج الذخيرة
أكد الفريق أول أليكسوس غرينكيفيتش، المرشح لمنصب القائد العام للقوات المشتركة في حلف "الناتو"، يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة وحلفاءها يجب أن يوسعوا بشكل كبير إنتاج الذخائر.
وقال خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي: "أنا أدرك تماما القيود التي نواجهها، وإذا تمت الموافقة على تعييني، سأواصل السعي للحصول على استثمارات كبيرة على جانبي المحيط الأطلسي في القاعدة الصناعية".
وأوضح أن هذا يشمل كلا من المنشآت الدفاعية التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية والمقاولين من القطاع الخاص.
وأشار غرينكيفيتش إلى أنه "لا ينبغي الاعتماد فقط على الموردين التقليديين، بل يجب توسيع المنافسة من خلال جذب لاعبين جدد".
وتحتضن لاهاي الهولندية قمة دول حلف شمال الأطلسي الـ32 يومي الثلاثاء والأربعاء، وسط تباين في المواقف في تحقيق صرف نسبة خمسة في المائة من الناتج الإجمالي المحلي على القضايا الدفاعية والأمن حتى عام 2035.
ويسود اختلاف حول قناعة الأوروبيين أنفسهم بشأن سباق التسلح المتزايد، ويختلف بعضهم مع واشنطن في هذا الشأن، إضافة إلى اختلافهم في تحديد العدو المحتمل مواجهته بهذا التسلح.