معتصم عبدالله (دبي)


تتركز الأنظار في الجولة الخامسة من «دوري المحترفين تحت 21 عاماً»، على مواجهتي «ثنائي الصدارة» العين وشباب الأهلي أمام ضيفهما النصر والجزيرة، وتنطلق الجولة مساء السبت بمباريات الوحدة وبني ياس، حتا واتحاد كلباء، خورفكان والبطائح، وتتواصل الأحد بمباراتي «الفرسان» أمام «فخر أبوظبي»، وعجمان والوصل، وتختتم الاثنين بمباراتي «الزعيم» أمام ضيفه «العميد»، والشارقة مع الإمارات.


وفرض شباب «الزعيم» و«الفرسان» الأفضلية في صراع «الصدارة المشتركة» في «دوري تحت 21 عاماً»، برصيد 10 نقاط لكل منهما، بنهاية مباريات «الجولة الرابعة».
وتشهد انطلاقة الجولة اليوم، مواجهات حماسية، أبزرها مباراة الوحدة «السادس» برصيد 7 نقاط، أمام ضيفه بني ياس «العاشر»، وله ثلاث نقاط، من فوزه في الجولة الماضية على الإمارات 3-1، ويستضيف حتا صاحب المركز قبل الأخير برصيد نقطتين، ضيفه اتحاد كلباء الرابع، وله ثماني نقاط، على استاد حمدان بن راشد، فيما يواجه خورفكان «الثامن» بـ 4 نقاط، البطائح الأخير من دون رصيد على استاد صقر بن محمد القاسمي في خورفكان.
وتسبق مباريات الجولة الخامسة التوقف الثاني في مشوار الدوري بداعي «أيام الفيفا»، قبل استئناف المنافسة بمباريات الجولة السادسة 28 أكتوبر الجاري.

مباريات السبت

أخبار ذات صلة شرودر: لست قلقاً من ارتفاع «سقف التوقعات» تنويه مهم من شرطة أبوظبي


الوحدة – بني ياس 17:20
حتا – اتحاد كلباء 17:20
خورفكان – البطائح 17:20

مباريات الأحد
عجمان – الوصل 17:20
شباب الأهلي – الجزيرة 17:20

مباريات الاثنين
الشارقة – الإمارات 17:20
العين – النصر 17:20

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العين شباب الأهلي الجزيرة النصر

إقرأ أيضاً:

الأردن القوي… كما يريده الملك

صراحة نيوز- بقلم / د فاطمة العقاربة

قال جلالة الملك:
“غزة تحتاج إلى أردن قوي، وقوة الأردن هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم”،
لم يكن يصف لحظة عابرة، بل كان يرسم خريطة طريق لدور أردني راسخ، لا يتأرجح كلما هبّت ريح، ولا ينكفئ حين تتراكم الضغوط.

في وجه الريح… هناك من يزرع جذورًا

أن تكون قويًا لا يعني أن ترفع الصوت، بل أن تظل واقفًا حين يسقط غيرك، وأن تحتفظ باتزانك حين يفقد الآخرون بوصلتهم.
هكذا يُبنى الأردن القوي: دولة تعرف متى تصمت، ومتى تقول، ومتى تتحرك، دون أن تمسك بخيوطها أي يد غير أردنية.

لكن هذا البناء لا يكتمل، إن بقيت مراكز التشتيت تنفث دخانها في الداخل.

في كل أمةٍ صدى… وفي بعض الزوايا صدى مكسور

هناك من يريد للأردن أن يُشبه صوته صدًى أجوف؛ يتكرر بلا أثر، ينشغل بتفاصيل هامشية، يُستدرج إلى نزاعات مفتعلة.
هؤلاء هم مراكز التشتيت:

يفتعلون الضجيج كلما بدأ البناء.

يشتتون الانتباه كلما وُلد موقف وطني صلب.

يفرّغون القضايا من مضمونها، ويحشرونها في معارك وهمية.

قوة الأردن اليوم ليست ترفًا… بل جدار صدّ لكل هذا العبث.

الأردن شجرة تُثمِر في أرض صلبة

ليس المطلوب أن يكون الأردن صوتًا عاليًا، بل أن يكون ظلًا لمن لا ظل لهم، وسندًا لمن ضاقت عليهم الأرض.

وغزة —وما تمثّله من مظلومية وصمود— لا تنتظر منا شعبويات ومهرجانات خطابية ،ولا تنتظر هتافات عاطفية ، بل لاصوات تصطف في صفوف القوة.

فالقوة ليست في الذراع، بل في الاتجاه.

حين تُغلق النوافذ، تبقى الشجرة التي عرفت طريقها إلى الشمس…
هذا هو الأردن، كما يريده الملك.

مقالات مشابهة

  • الأردن القوي… كما يريده الملك
  • اتحاد الكرة يعلن طواقم تحكيم الجولة الأولى من دوري المحترفين
  • نادي شبام حضرموت يتغيب عن مباراته أمام السد مأرب في المباراة الفاصلة للتأهل إلى دوري الدرجة الثانية لكرة القدم
  • برشلونة يفتح الباب أمام رحيل نجمه إلى دوري روشن
  • الأهلي طرابلس والهلال والأخضر يتقاسمون صدارة سداسي التتويج
  • العين يخوض 3 مباريات قوية في «المرحلة الإسبانية»
  • آل علي يتقدم إلى وصافة الترتيب العالمي في «الدراجات المائية»
  • بعد العودة من تركيا.. بيراميدز يستعد لفترة الإعداد الثانية
  • منتخب السلة يلتقي تونس في «عربية البحرين»
  • فيريرا ينتظر تقريرًا طبيًا عن ثنائي الزمالك المصاب